الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 994 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
مقطوعا($في ق: «مقطوع» وفي ب، ج: «مقطوعة».$): «أنّ» حرف، و «ما» حرف($ذكر أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني الموضعين بالقطع: هنا، وفي الآية ۶۰ من سورة الحج، وسكت عنه أبو داود في موضعه وجرى العمل بقطعه كنظيره، لأن أبا عمرو الداني ذكرهما أيضا في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وتقدم بيان الخلاف في قوله: أنما غنمتم في الآية ۴۱ الأنفال، وما عداهن موصول باتفاق، وتقدم شبه هذه الآية، في سورة الحج في الآية ۶۰. انظر: المقنع ۸۷، ۸۹، ۷۳ الجامع ۸۰ التبيان ۱۹۴ فتح المنان ۱۱۶ دليل الحيران ۲۹۲.$) و«بِنِعمَتِ اللهِ» بالتاء($بالتاء الممدودة، وتقدم بيان مواضعها عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في هـ: «كله» وبعدها في ق: «كله فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «وإذا غَشِيَهم مَّوجٌ كالظُّلَلِ»($ من الآية ۳۱ لقمان.$) إلى آخر السورة($وهو قوله تعالى: إن الله عليم خبير رأس الآية ۳۳.$)، وليس في هذه الآيات الثلاث من الهجاء سوى ما قد ذكر($في هـ: «ما تقدم ذكره».$).
مقطوعا($في ق: «مقطوع» وفي ب، ج: «مقطوعة».$): «أنّ» حرف، و «ما» حرف($ذكر أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني الموضعين بالقطع: هنا، وفي الآية ۶۰ من سورة الحج، وسكت عنه أبو داود في موضعه وجرى العمل بقطعه كنظيره، لأن أبا عمرو الداني ذكرهما أيضا في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وتقدم بيان الخلاف في قوله: أنما غنمتم في الآية ۴۱ الأنفال، وما عداهن موصول باتفاق، وتقدم شبه هذه الآية، في سورة الحج في الآية ۶۰. انظر: المقنع ۸۷، ۸۹، ۷۳ الجامع ۸۰ التبيان ۱۹۴ فتح المنان ۱۱۶ دليل الحيران ۲۹۲.$) و«بِنِعمَتِ اللهِ» بالتاء($بالتاء الممدودة، وتقدم بيان مواضعها عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في هـ: «كله» وبعدها في ق: «كله فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «وإذا غَشِيَهم مَّوجٌ كالظُّلَلِ»($ من الآية ۳۱ لقمان.$) إلى آخر السورة($وهو قوله تعالى: إن الله عليم خبير رأس الآية ۳۳.$)، وليس في هذه الآيات الثلاث من الهجاء سوى ما قد ذكر($في هـ: «ما تقدم ذكره».$).
من 1202