الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 5 صفحه 1259 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
سورة النبإ($وتسمى سورة «عم» وسورة «النبأ» وفي هـ: «سورة التساؤل» وهو اسم من من أسمائها، وزاد الألوسي: «وتسمى المعصرات»، والمشهور الأول والثاني. انظر: الإتقان ۱/ ۱۵۷ جمال القراء ۱/ ۳۸ روح المعاني ۳۰/ ۲.$)، مكية($أخرج البيهقي، وابن الضريس، والنحاس عن ابن عباس أنها نزلت في مكة وكذا ذكره أبو عبيد وابن الأنباري، وقال أبو حيان: لما بعث صلى الله عليه وسلم، جعل المشركون يتساءلون ... فنزلت. وقال الألوسي: وهي مكية بالاتفاق. انظر: الإتقان ۱/ ۳۰ البحر المحيط ۸/ ۴۱۰ فضائل القرآن ۷۳ روح المعاني ۳۰/ ۲.$)، وهى أربعون آية($عند المدني الأول والأخير، والشامي، والكوفي، وإحدى وأربعون آية عند البصري، والمكي بخلفه. انظر: البيان ۹۰ بيان ابن عبد الكافي ۶۸ القول الوجيز ۸۷ معالم اليسر ۲۰۶.$)

«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ» إلى قوله: «سَيَعلَمُونَ» رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ النبإ، وهي ساقطة من: هـ.$) مذكور هجاؤه($وتقدم سقوط الألف من: «عمّ» لأنه لفظ استفهام ليتميز الخبر عن الاستفهام، وذكر عند قوله: فلم تقتلون الآية ۹۰ البقرة. ووقف عليها البزي، ويعقوب بهاء السكت بخلف عنهما. انظر: إتحاف ۲/ ۵۸۳، البدور ۳۳۳.$).
ثم قال تعالى: «أَلَم نَجعَلِ الاَرضَ مِهداً»($ الآية ۶ النبإ.$) إلى قوله: «لِبَاساً» رأس العشر
سورة النبإ($وتسمى سورة «عم» وسورة «النبأ» وفي هـ: «سورة التساؤل» وهو اسم من من أسمائها، وزاد الألوسي: «وتسمى المعصرات»، والمشهور الأول والثاني. انظر: الإتقان ۱/ ۱۵۷ جمال القراء ۱/ ۳۸ روح المعاني ۳۰/ ۲.$)، مكية($أخرج البيهقي، وابن الضريس، والنحاس عن ابن عباس أنها نزلت في مكة وكذا ذكره أبو عبيد وابن الأنباري، وقال أبو حيان: لما بعث صلى الله عليه وسلم، جعل المشركون يتساءلون ... فنزلت. وقال الألوسي: وهي مكية بالاتفاق. انظر: الإتقان ۱/ ۳۰ البحر المحيط ۸/ ۴۱۰ فضائل القرآن ۷۳ روح المعاني ۳۰/ ۲.$)، وهى أربعون آية($عند المدني الأول والأخير، والشامي، والكوفي، وإحدى وأربعون آية عند البصري، والمكي بخلفه. انظر: البيان ۹۰ بيان ابن عبد الكافي ۶۸ القول الوجيز ۸۷ معالم اليسر ۲۰۶.$)

«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ» إلى قوله: «سَيَعلَمُونَ» رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ النبإ، وهي ساقطة من: هـ.$) مذكور هجاؤه($وتقدم سقوط الألف من: «عمّ» لأنه لفظ استفهام ليتميز الخبر عن الاستفهام، وذكر عند قوله: فلم تقتلون الآية ۹۰ البقرة. ووقف عليها البزي، ويعقوب بهاء السكت بخلف عنهما. انظر: إتحاف ۲/ ۵۸۳، البدور ۳۳۳.$).
ثم قال تعالى: «أَلَم نَجعَلِ الاَرضَ مِهداً»($ الآية ۶ النبإ.$) إلى قوله: «لِبَاساً» رأس العشر
من 1513