الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 5 صفحه 1309 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ـ($في ج، ق: «وغيره مذكور» وما بينهما ساقط.$) ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور كله».$)].
ثم قال تعالى: «أَرَيتَ إن كَانَ عَلَى الهُدى»($ الآية ۱۱ العلق.$) إلى قوله: «يَنتَهِ»، رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ العلق.$)، وفيه($سقطت من: هـ.$): «يَنتَهِ» بالهاء($ويحذف الياء بعدها؛ لدخول الجازم عليها.$)، وما قبله بالياء($وهو قوله تعالى: الذي ينهى لتجرده من الجازم.$)، مذكور($سقطت من: ب، ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «لَنَسفَعا بِالنَّاصِيَةِ»($ الآية ۱۶ العلق.$) إلى قوله: «وَاقتَرِبِ» رأس العشرين آية($سقطت من: هـ.$)، [وفيه: «كذِبَةٍ» بحذف الألف($لأبي داود دون الداني، ولم يذكر موضع الواقعة: ليس لوقعتها كذبة الآية ۲ وأطلق تلميذ المؤلف البلنسي الحذف في الموضعين وعليه جرى العمل عند المغاربة، قال ابن القاضي: «العمل بالإثبات وحذفه أولى للنص وللنظائر» وجرى العمل بالإثبات عند المشارقة، والحذف أولى. انظر: التبيان ۱۲۶ فتح المنان ۷۳، دليل الحيران ۱۸۰ بيان الخلاف ۸۱ سمير الطالبين ۵۶.$)، وغيره مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور كله». وعند قوله تعالى: واسجد واقترب رأس السجدة الأخيرة، واختلف فيها، هل هي من عزائم السجود، فذهب المالكية إلى أن عزائم السجود ليس في المفصل منها شيء، لخبر ابن عباس وزيد بن ثابت كما تقدم، وذهب الجمهور إلى أنها من عزائم السجود، وقد ورد ذكر هذه السجدة في حديث عمرو بن العاص، ورواها مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سجدنا مع النبي صلّى الله عليه وسلم في: إذا السماء انشقت واقرأ باسم ربك ورويت عن أبي بكر، وعمر، وعلي، وعبد الله ابن مسعود، وسعيد بن جبير. انظر: صحيح مسلم ۱/ ۴۰۶ شرح السنة للبغوي ۳/ ۳۰۱ الفتح الرباني ۴/ ۱۶۹ سنن الدارمي ۱/ ۲۸۳ شرح الموطأ ۱۱/ ۳۵۱ بذل المجهود ۷/ ۲۱۰ سنن النسائي ۲/ ۱۶۲.$)].
ـ($في ج، ق: «وغيره مذكور» وما بينهما ساقط.$) ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور كله».$)].
ثم قال تعالى: «أَرَيتَ إن كَانَ عَلَى الهُدى»($ الآية ۱۱ العلق.$) إلى قوله: «يَنتَهِ»، رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ العلق.$)، وفيه($سقطت من: هـ.$): «يَنتَهِ» بالهاء($ويحذف الياء بعدها؛ لدخول الجازم عليها.$)، وما قبله بالياء($وهو قوله تعالى: الذي ينهى لتجرده من الجازم.$)، مذكور($سقطت من: ب، ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «لَنَسفَعا بِالنَّاصِيَةِ»($ الآية ۱۶ العلق.$) إلى قوله: «وَاقتَرِبِ» رأس العشرين آية($سقطت من: هـ.$)، [وفيه: «كذِبَةٍ» بحذف الألف($لأبي داود دون الداني، ولم يذكر موضع الواقعة: ليس لوقعتها كذبة الآية ۲ وأطلق تلميذ المؤلف البلنسي الحذف في الموضعين وعليه جرى العمل عند المغاربة، قال ابن القاضي: «العمل بالإثبات وحذفه أولى للنص وللنظائر» وجرى العمل بالإثبات عند المشارقة، والحذف أولى. انظر: التبيان ۱۲۶ فتح المنان ۷۳، دليل الحيران ۱۸۰ بيان الخلاف ۸۱ سمير الطالبين ۵۶.$)، وغيره مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور كله». وعند قوله تعالى: واسجد واقترب رأس السجدة الأخيرة، واختلف فيها، هل هي من عزائم السجود، فذهب المالكية إلى أن عزائم السجود ليس في المفصل منها شيء، لخبر ابن عباس وزيد بن ثابت كما تقدم، وذهب الجمهور إلى أنها من عزائم السجود، وقد ورد ذكر هذه السجدة في حديث عمرو بن العاص، ورواها مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سجدنا مع النبي صلّى الله عليه وسلم في: إذا السماء انشقت واقرأ باسم ربك ورويت عن أبي بكر، وعمر، وعلي، وعبد الله ابن مسعود، وسعيد بن جبير. انظر: صحيح مسلم ۱/ ۴۰۶ شرح السنة للبغوي ۳/ ۳۰۱ الفتح الرباني ۴/ ۱۶۹ سنن الدارمي ۱/ ۲۸۳ شرح الموطأ ۱۱/ ۳۵۱ بذل المجهود ۷/ ۲۱۰ سنن النسائي ۲/ ۱۶۲.$)].
من 1513