- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
۷۷ - مروان بن محمد بن عبد العزيز التجيبي، من أهل بلنسية، سمع من أبي المطرف، وأبي الوليد الوقشي، وأبي داود المقرئ، وغيرهم وأجاز له ابن عبدالبر، وكان معتنيا بالحديث ورواياته وانتساخ دواوينه، توفي بعد ۴۹۰ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۹۱۳، ۶۹۴.$).
۷۸ - مكي بن أيوب بن أحمد رشيق التغلبي، مولاهم من أهل شاطبة، وأصله من بجاية، يكنى أبا الحسن، أخذ القراءات عن أبي داود وأبي عبد الله المغامي وغيرهم، وسمع الحديث، وكان إماما في القراءات($انظر: التكملة ۲/ ۷۳۵، الحلل السندسية ۳/ ۲۷۰.$).
۷۹ - يوسف بن محمد بن سعيد الحذامي الفلكي، فقيه مقرئ مجود. روى عن أبي داود سليمان بن نجاح. قال أحمد الضبي ابن عميرة: وإجازة أبي داود له عندي في جلد رق كبير بخط يد ربيبه علي بن محمد ابن هذيل، إلا يسيراً في آخرها فإنه بخط أبي داود. وتوفي بلورقة بعد سنة ۵۵۰ هـ($انظر: بغية الملتمس ۴۷۳.$).
۸۰ - ابنة فائز، قرطبية؛ زوج أبي عبدالله بن عتاب، أخذت عن أبيها فائز علم التفسير، واللغة العربية والشعر، وعن زوجها الفقه والرقائق، ورحلت إلى دانية للقاء أبي عمرو الداني، للأخذ عنه فألفته مريضا من قرحة كانت سبب منيته، فحضرت جنازته، ثم سألت عن أصحابه، فذكر لها أبو داود بن نجاح، فلحقت به بعد وصوله إلى بلنسية، فتلت
۷۸ - مكي بن أيوب بن أحمد رشيق التغلبي، مولاهم من أهل شاطبة، وأصله من بجاية، يكنى أبا الحسن، أخذ القراءات عن أبي داود وأبي عبد الله المغامي وغيرهم، وسمع الحديث، وكان إماما في القراءات($انظر: التكملة ۲/ ۷۳۵، الحلل السندسية ۳/ ۲۷۰.$).
۷۹ - يوسف بن محمد بن سعيد الحذامي الفلكي، فقيه مقرئ مجود. روى عن أبي داود سليمان بن نجاح. قال أحمد الضبي ابن عميرة: وإجازة أبي داود له عندي في جلد رق كبير بخط يد ربيبه علي بن محمد ابن هذيل، إلا يسيراً في آخرها فإنه بخط أبي داود. وتوفي بلورقة بعد سنة ۵۵۰ هـ($انظر: بغية الملتمس ۴۷۳.$).
۸۰ - ابنة فائز، قرطبية؛ زوج أبي عبدالله بن عتاب، أخذت عن أبيها فائز علم التفسير، واللغة العربية والشعر، وعن زوجها الفقه والرقائق، ورحلت إلى دانية للقاء أبي عمرو الداني، للأخذ عنه فألفته مريضا من قرحة كانت سبب منيته، فحضرت جنازته، ثم سألت عن أصحابه، فذكر لها أبو داود بن نجاح، فلحقت به بعد وصوله إلى بلنسية، فتلت
۷۷ - مروان بن محمد بن عبد العزيز التجيبي، من أهل بلنسية، سمع من أبي المطرف، وأبي الوليد الوقشي، وأبي داود المقرئ، وغيرهم وأجاز له ابن عبدالبر، وكان معتنيا بالحديث ورواياته وانتساخ دواوينه، توفي بعد ۴۹۰ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۹۱۳، ۶۹۴.$).
۷۸ - مكي بن أيوب بن أحمد رشيق التغلبي، مولاهم من أهل شاطبة، وأصله من بجاية، يكنى أبا الحسن، أخذ القراءات عن أبي داود وأبي عبد الله المغامي وغيرهم، وسمع الحديث، وكان إماما في القراءات($انظر: التكملة ۲/ ۷۳۵، الحلل السندسية ۳/ ۲۷۰.$).
۷۹ - يوسف بن محمد بن سعيد الحذامي الفلكي، فقيه مقرئ مجود. روى عن أبي داود سليمان بن نجاح. قال أحمد الضبي ابن عميرة: وإجازة أبي داود له عندي في جلد رق كبير بخط يد ربيبه علي بن محمد ابن هذيل، إلا يسيراً في آخرها فإنه بخط أبي داود. وتوفي بلورقة بعد سنة ۵۵۰ هـ($انظر: بغية الملتمس ۴۷۳.$).
۸۰ - ابنة فائز، قرطبية؛ زوج أبي عبدالله بن عتاب، أخذت عن أبيها فائز علم التفسير، واللغة العربية والشعر، وعن زوجها الفقه والرقائق، ورحلت إلى دانية للقاء أبي عمرو الداني، للأخذ عنه فألفته مريضا من قرحة كانت سبب منيته، فحضرت جنازته، ثم سألت عن أصحابه، فذكر لها أبو داود بن نجاح، فلحقت به بعد وصوله إلى بلنسية، فتلت
۷۸ - مكي بن أيوب بن أحمد رشيق التغلبي، مولاهم من أهل شاطبة، وأصله من بجاية، يكنى أبا الحسن، أخذ القراءات عن أبي داود وأبي عبد الله المغامي وغيرهم، وسمع الحديث، وكان إماما في القراءات($انظر: التكملة ۲/ ۷۳۵، الحلل السندسية ۳/ ۲۷۰.$).
۷۹ - يوسف بن محمد بن سعيد الحذامي الفلكي، فقيه مقرئ مجود. روى عن أبي داود سليمان بن نجاح. قال أحمد الضبي ابن عميرة: وإجازة أبي داود له عندي في جلد رق كبير بخط يد ربيبه علي بن محمد ابن هذيل، إلا يسيراً في آخرها فإنه بخط أبي داود. وتوفي بلورقة بعد سنة ۵۵۰ هـ($انظر: بغية الملتمس ۴۷۳.$).
۸۰ - ابنة فائز، قرطبية؛ زوج أبي عبدالله بن عتاب، أخذت عن أبيها فائز علم التفسير، واللغة العربية والشعر، وعن زوجها الفقه والرقائق، ورحلت إلى دانية للقاء أبي عمرو الداني، للأخذ عنه فألفته مريضا من قرحة كانت سبب منيته، فحضرت جنازته، ثم سألت عن أصحابه، فذكر لها أبو داود بن نجاح، فلحقت به بعد وصوله إلى بلنسية، فتلت