- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
حيثما أتى»، فالذي لم يلاحظ هذا الموضع يأخذ بعض الحروف بالحذف، وبعضها بالإثبات.
ومنها قوله تعالى: «عَقِبةُ» لم يصرح بصيغة التعميم إلا في موضعه الثالث عند قوله: «عَقِبَةُ الدَّارِ»($ من الآية ۱۳۶ الأنعام.$)، فقال: «بحذف الألف بين العين والقاف حيثما وقع»، ولقد مر على كلمة «السُّلطَن» في مواضع كثيرة، ولم ينص إلا على الحرف الأول بدون تعميم وسكت عن جميع مواضعه إلا عند قوله: «مَّا أَنزَلَ اللهُ بِهَا مِن سُلطَنٍ»($ من الآية ۴۰ يوسف.$) فصرّح بحذف الألف في جميع مواضعه.
وكذلك فعل في قوله تعالى: «شَهَدةً»($ من الآية ۱۳۹ البقرة.$) فلم يصرّح بحذف الألف بصيغة التعميم إلا في الموضع الثاني($من الآية ۲۸۲ البقرة.$)، ولم يذكر ذلك في الموضع الأول.
بل إنه في بعض الأحيان يسكت عن الموضع الأول ويصرّح بالحذف بصيغة التعميم في الموضع الذي يليه، ويتضح ذلك في قوله تعالى: «فَصِيَامُ ثَلثَةِ أيَّامٍ»($ من الآية ۱۹۵ البقرة.$) صرّح بالحذف بصيغة التعميم في موضعه الثاني عند قوله تعالى: «ثَلثَةَ قُرُوءٍ»($ من الآية ۲۲۶ البقرة.$)، فقال: «حيث وقع».
ومنها قوله تعالى: «عَقِبةُ» لم يصرح بصيغة التعميم إلا في موضعه الثالث عند قوله: «عَقِبَةُ الدَّارِ»($ من الآية ۱۳۶ الأنعام.$)، فقال: «بحذف الألف بين العين والقاف حيثما وقع»، ولقد مر على كلمة «السُّلطَن» في مواضع كثيرة، ولم ينص إلا على الحرف الأول بدون تعميم وسكت عن جميع مواضعه إلا عند قوله: «مَّا أَنزَلَ اللهُ بِهَا مِن سُلطَنٍ»($ من الآية ۴۰ يوسف.$) فصرّح بحذف الألف في جميع مواضعه.
وكذلك فعل في قوله تعالى: «شَهَدةً»($ من الآية ۱۳۹ البقرة.$) فلم يصرّح بحذف الألف بصيغة التعميم إلا في الموضع الثاني($من الآية ۲۸۲ البقرة.$)، ولم يذكر ذلك في الموضع الأول.
بل إنه في بعض الأحيان يسكت عن الموضع الأول ويصرّح بالحذف بصيغة التعميم في الموضع الذي يليه، ويتضح ذلك في قوله تعالى: «فَصِيَامُ ثَلثَةِ أيَّامٍ»($ من الآية ۱۹۵ البقرة.$) صرّح بالحذف بصيغة التعميم في موضعه الثاني عند قوله تعالى: «ثَلثَةَ قُرُوءٍ»($ من الآية ۲۲۶ البقرة.$)، فقال: «حيث وقع».
حيثما أتى»، فالذي لم يلاحظ هذا الموضع يأخذ بعض الحروف بالحذف، وبعضها بالإثبات.
ومنها قوله تعالى: «عَقِبةُ» لم يصرح بصيغة التعميم إلا في موضعه الثالث عند قوله: «عَقِبَةُ الدَّارِ»($ من الآية ۱۳۶ الأنعام.$)، فقال: «بحذف الألف بين العين والقاف حيثما وقع»، ولقد مر على كلمة «السُّلطَن» في مواضع كثيرة، ولم ينص إلا على الحرف الأول بدون تعميم وسكت عن جميع مواضعه إلا عند قوله: «مَّا أَنزَلَ اللهُ بِهَا مِن سُلطَنٍ»($ من الآية ۴۰ يوسف.$) فصرّح بحذف الألف في جميع مواضعه.
وكذلك فعل في قوله تعالى: «شَهَدةً»($ من الآية ۱۳۹ البقرة.$) فلم يصرّح بحذف الألف بصيغة التعميم إلا في الموضع الثاني($من الآية ۲۸۲ البقرة.$)، ولم يذكر ذلك في الموضع الأول.
بل إنه في بعض الأحيان يسكت عن الموضع الأول ويصرّح بالحذف بصيغة التعميم في الموضع الذي يليه، ويتضح ذلك في قوله تعالى: «فَصِيَامُ ثَلثَةِ أيَّامٍ»($ من الآية ۱۹۵ البقرة.$) صرّح بالحذف بصيغة التعميم في موضعه الثاني عند قوله تعالى: «ثَلثَةَ قُرُوءٍ»($ من الآية ۲۲۶ البقرة.$)، فقال: «حيث وقع».
ومنها قوله تعالى: «عَقِبةُ» لم يصرح بصيغة التعميم إلا في موضعه الثالث عند قوله: «عَقِبَةُ الدَّارِ»($ من الآية ۱۳۶ الأنعام.$)، فقال: «بحذف الألف بين العين والقاف حيثما وقع»، ولقد مر على كلمة «السُّلطَن» في مواضع كثيرة، ولم ينص إلا على الحرف الأول بدون تعميم وسكت عن جميع مواضعه إلا عند قوله: «مَّا أَنزَلَ اللهُ بِهَا مِن سُلطَنٍ»($ من الآية ۴۰ يوسف.$) فصرّح بحذف الألف في جميع مواضعه.
وكذلك فعل في قوله تعالى: «شَهَدةً»($ من الآية ۱۳۹ البقرة.$) فلم يصرّح بحذف الألف بصيغة التعميم إلا في الموضع الثاني($من الآية ۲۸۲ البقرة.$)، ولم يذكر ذلك في الموضع الأول.
بل إنه في بعض الأحيان يسكت عن الموضع الأول ويصرّح بالحذف بصيغة التعميم في الموضع الذي يليه، ويتضح ذلك في قوله تعالى: «فَصِيَامُ ثَلثَةِ أيَّامٍ»($ من الآية ۱۹۵ البقرة.$) صرّح بالحذف بصيغة التعميم في موضعه الثاني عند قوله تعالى: «ثَلثَةَ قُرُوءٍ»($ من الآية ۲۲۶ البقرة.$)، فقال: «حيث وقع».