الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 1 صفحه 42 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
كما تلقى بعض طلاب قرطبة العلم ببلنسية في القرن الخامس الهجري، بعد أن فقدت قرطبة مركزها المرموق، فمثلا أبو محمد بن حزم ت ۴۵۶ هـ، القرطبي النشأة، كان له مجلس علمي في بلنسية($انظر: تذكرة الحفاظ ۳/ ۱۱۴۶، ۱۱۴۸.$).
ومن العلماء الذين أنجبتهم بلاد الأندلس، وكانوا بحورا في العلم، وأسهموا في الحياة العلمية بمؤلفات عديدة:
مكي بن أبي طالب القيسي ت ۴۳۷ هـ، كان إماماً في علوم القرآن والقراءات والتفسير والعربية.
ومنهم: الإمام أبوبكر بن محمد بن عبدالله المعافري الأندلسي ابن العربي، المولود في ۴۶۸ هـ. صنف كتباً كثيرة في التفسير والحديث والفقه والأصول، ومن أشهرها في التفسير كتاب «أحكام القرآن»، توفي سنة ۵۴۳ هـ.
ومنهم: القاضي عبد الحق بن غالب بن عطية الأندلسي الغرناطي.
ولد بغرناطة سنة ۴۸۰ هـ، كان فقيها عالما بالتفسير والحديث والفقه، وكتابه «المحرّر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز» له قيمة عالية عند جميع المفسرين.
والواقع الذي لا شك فيه أن ابن العربي وابن عطية قد استفادا من مؤلفات أبي داود، أو أخذا عن تلاميذ أبي داود.
وكذا إمام القراءات أبو القاسم بن فِيُّره بن خلف أحمد الرعيني الشاطبي ولد سنة ۵۳۸ هـ كان له اهتمام كبير بمؤلفات أبي عمرو الداني فنظم
كما تلقى بعض طلاب قرطبة العلم ببلنسية في القرن الخامس الهجري، بعد أن فقدت قرطبة مركزها المرموق، فمثلا أبو محمد بن حزم ت ۴۵۶ هـ، القرطبي النشأة، كان له مجلس علمي في بلنسية($انظر: تذكرة الحفاظ ۳/ ۱۱۴۶، ۱۱۴۸.$).
ومن العلماء الذين أنجبتهم بلاد الأندلس، وكانوا بحورا في العلم، وأسهموا في الحياة العلمية بمؤلفات عديدة:
مكي بن أبي طالب القيسي ت ۴۳۷ هـ، كان إماماً في علوم القرآن والقراءات والتفسير والعربية.
ومنهم: الإمام أبوبكر بن محمد بن عبدالله المعافري الأندلسي ابن العربي، المولود في ۴۶۸ هـ. صنف كتباً كثيرة في التفسير والحديث والفقه والأصول، ومن أشهرها في التفسير كتاب «أحكام القرآن»، توفي سنة ۵۴۳ هـ.
ومنهم: القاضي عبد الحق بن غالب بن عطية الأندلسي الغرناطي.
ولد بغرناطة سنة ۴۸۰ هـ، كان فقيها عالما بالتفسير والحديث والفقه، وكتابه «المحرّر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز» له قيمة عالية عند جميع المفسرين.
والواقع الذي لا شك فيه أن ابن العربي وابن عطية قد استفادا من مؤلفات أبي داود، أو أخذا عن تلاميذ أبي داود.
وكذا إمام القراءات أبو القاسم بن فِيُّره بن خلف أحمد الرعيني الشاطبي ولد سنة ۵۳۸ هـ كان له اهتمام كبير بمؤلفات أبي عمرو الداني فنظم
من 759