- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
حظ من الأدب والشعر، وهو أحد شيوخ أبي داود المقرئ حدّث عنه بتلك المسائل المائة.
قال ابن الأبار: قرأت نسبه وبعض خبره بخط ابن عياد، وتوفي في حدود ۴۴۰ هـ($انظر: التكملة ۱/ ۴۲، بغية الملتمس ۱۷۴.$).
۲ - أحمد بن عمر بن أنس بن دلهاث بن أنس بن فلذان بن عمران بن منيب بن زغيبة بن قطبة العذري يعرف بابن الدلائي من أهل المرية، يكنى أبا العباس.
رحل إلى المشرق مع أبويه، وجاوروا بيت الله الحرام أعواما جمة وسمع من جماعة من المحدثين من أهل العراق والشام الواردين على مكة ورجع إلى الأندلس، وكان معتنيا بالحديث ونقله وروايته وضبطه، مع ثقته، وجلالة قدره، وعلو إسناده.
حدّث عنه من كبار العلماء أبو عمر بن عبدالبر، وأبو محمد بن حزم وأبو الوليد الوقشي، وجماعة من كبار الشيوخ، وتوفي سنة ۴۷۸ ه($انظر: الصلة ۲/ ۶۶، ۶۷، سير أعلام النبلاء ۱۸/ ۵۶۷.$).
وكانت له مجالس يتصدر فيها في بلنسية يدرس طلبة العلم. وكتب أبو داود بخط يده صحيح البخاري ومسلم، وقرأهما على أبي العباس العذري مرات، واحتفل في تقييدهما، حتى صار كل منهما أصلا يقتدى به($بغية الملتمس ۳۰۳، برنامج الوادي آشي ۱۹۳.$).
قال ابن الأبار: قرأت نسبه وبعض خبره بخط ابن عياد، وتوفي في حدود ۴۴۰ هـ($انظر: التكملة ۱/ ۴۲، بغية الملتمس ۱۷۴.$).
۲ - أحمد بن عمر بن أنس بن دلهاث بن أنس بن فلذان بن عمران بن منيب بن زغيبة بن قطبة العذري يعرف بابن الدلائي من أهل المرية، يكنى أبا العباس.
رحل إلى المشرق مع أبويه، وجاوروا بيت الله الحرام أعواما جمة وسمع من جماعة من المحدثين من أهل العراق والشام الواردين على مكة ورجع إلى الأندلس، وكان معتنيا بالحديث ونقله وروايته وضبطه، مع ثقته، وجلالة قدره، وعلو إسناده.
حدّث عنه من كبار العلماء أبو عمر بن عبدالبر، وأبو محمد بن حزم وأبو الوليد الوقشي، وجماعة من كبار الشيوخ، وتوفي سنة ۴۷۸ ه($انظر: الصلة ۲/ ۶۶، ۶۷، سير أعلام النبلاء ۱۸/ ۵۶۷.$).
وكانت له مجالس يتصدر فيها في بلنسية يدرس طلبة العلم. وكتب أبو داود بخط يده صحيح البخاري ومسلم، وقرأهما على أبي العباس العذري مرات، واحتفل في تقييدهما، حتى صار كل منهما أصلا يقتدى به($بغية الملتمس ۳۰۳، برنامج الوادي آشي ۱۹۳.$).
حظ من الأدب والشعر، وهو أحد شيوخ أبي داود المقرئ حدّث عنه بتلك المسائل المائة.
قال ابن الأبار: قرأت نسبه وبعض خبره بخط ابن عياد، وتوفي في حدود ۴۴۰ هـ($انظر: التكملة ۱/ ۴۲، بغية الملتمس ۱۷۴.$).
۲ - أحمد بن عمر بن أنس بن دلهاث بن أنس بن فلذان بن عمران بن منيب بن زغيبة بن قطبة العذري يعرف بابن الدلائي من أهل المرية، يكنى أبا العباس.
رحل إلى المشرق مع أبويه، وجاوروا بيت الله الحرام أعواما جمة وسمع من جماعة من المحدثين من أهل العراق والشام الواردين على مكة ورجع إلى الأندلس، وكان معتنيا بالحديث ونقله وروايته وضبطه، مع ثقته، وجلالة قدره، وعلو إسناده.
حدّث عنه من كبار العلماء أبو عمر بن عبدالبر، وأبو محمد بن حزم وأبو الوليد الوقشي، وجماعة من كبار الشيوخ، وتوفي سنة ۴۷۸ ه($انظر: الصلة ۲/ ۶۶، ۶۷، سير أعلام النبلاء ۱۸/ ۵۶۷.$).
وكانت له مجالس يتصدر فيها في بلنسية يدرس طلبة العلم. وكتب أبو داود بخط يده صحيح البخاري ومسلم، وقرأهما على أبي العباس العذري مرات، واحتفل في تقييدهما، حتى صار كل منهما أصلا يقتدى به($بغية الملتمس ۳۰۳، برنامج الوادي آشي ۱۹۳.$).
قال ابن الأبار: قرأت نسبه وبعض خبره بخط ابن عياد، وتوفي في حدود ۴۴۰ هـ($انظر: التكملة ۱/ ۴۲، بغية الملتمس ۱۷۴.$).
۲ - أحمد بن عمر بن أنس بن دلهاث بن أنس بن فلذان بن عمران بن منيب بن زغيبة بن قطبة العذري يعرف بابن الدلائي من أهل المرية، يكنى أبا العباس.
رحل إلى المشرق مع أبويه، وجاوروا بيت الله الحرام أعواما جمة وسمع من جماعة من المحدثين من أهل العراق والشام الواردين على مكة ورجع إلى الأندلس، وكان معتنيا بالحديث ونقله وروايته وضبطه، مع ثقته، وجلالة قدره، وعلو إسناده.
حدّث عنه من كبار العلماء أبو عمر بن عبدالبر، وأبو محمد بن حزم وأبو الوليد الوقشي، وجماعة من كبار الشيوخ، وتوفي سنة ۴۷۸ ه($انظر: الصلة ۲/ ۶۶، ۶۷، سير أعلام النبلاء ۱۸/ ۵۶۷.$).
وكانت له مجالس يتصدر فيها في بلنسية يدرس طلبة العلم. وكتب أبو داود بخط يده صحيح البخاري ومسلم، وقرأهما على أبي العباس العذري مرات، واحتفل في تقييدهما، حتى صار كل منهما أصلا يقتدى به($بغية الملتمس ۳۰۳، برنامج الوادي آشي ۱۹۳.$).