- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
والقتال، والفتح، والحجرات، والحديد، والمجادلة، والحشر، والممتحنة، والجمعة، والمنافقون، والطلاق، والتحريم، ولم يكن، والنصر تمت العدة.
وسائر هن مكيات($في ج: «وسائر باقيهن هن مكيات» وفي ب: مكية.$) وجملتهن($في هـ: «وهن على».$) [على($سقطت من: ج، ق.$) حسب انتقادي وتقييدي أيضا أربعة($ما بين القوسين المعقوفين وقع فيه تصحيف ونقص في: ب.$)] وسبعون سورة($اختلف العلماء في بيان المكي والمدني على أقوال كثيرة، فذكر ابن شهاب الزهري أن المكي خمس وثمانون سورة، والمدني تسع وعشرون سورة، وأخرج ابن الضريس بسنده عن ابن عباس، ونقله الحافظ ابن حجر، ورواه ابن عبد الكافي عن ابن عباس، والبيهقي عن عكرمة، والحسن بن أبي الحسن، أن المدني تسع وعشرون سورة، وروى أبو عبيد أن المدني خمس وعشرون سورة، وروى أبو بكر بن الأنباري عن قتادة أن المدني ست وعشرون، وحدث ابن جريج عن عطاء الخراساني عن ابن عباس: قال نزلت بمكة خمس وثمانون سورة ونزل بالمدينة ثمان وعشرون سورة. وسبب اختلافهم في وصف السورة بأنها مدنية أو مكية، إنما يكون تبعا لما يغلب عليها، أو تبعا لفاتحتها، فقد ورد عن ابن عباس أنه قال: إذا نزلت فاتحة سورة بمكة كتبت مكية، ثم يزيد الله فيها ما يشاء، وقال البيهقي في بعض السور التي نزلت بمكة آيات نزلت بالمدينة، فألحقت بها، ونحوه لابن شهاب الزهري. واختار أبو الحسن بن الحصار في نظمه أن المدني باتفاق عشرون سورة، والمختلف فيه اثنتا عشرة سورة، والباقي مكي، وسنذكر في فاتحة كل سورة اتفاقهم واختلافهم. انظر: تنزيل القرآن لابن شهاب الزهري ۴۱، الفهرست لابن النديم ۲۸، بيان ابن عبد الكافي ۱۲، البيان لأبي عمرو ۴۲، دلائل النبوة ۷/ ۱۴۲، فضائل القرآن ۷۳، فتح الباري ۹/ ۴۱، الإتقان ۱/ ۲۹، التحبير ۴۲، البرهان للزركشي ۱/ ۱۹۴، مقدمتان في علوم القرآن ۱۴، ۱۵.$) تتمة($في ج، ق، هـ: «تمت».$) مائة وأربع عشرة سورة.
وسائر هن مكيات($في ج: «وسائر باقيهن هن مكيات» وفي ب: مكية.$) وجملتهن($في هـ: «وهن على».$) [على($سقطت من: ج، ق.$) حسب انتقادي وتقييدي أيضا أربعة($ما بين القوسين المعقوفين وقع فيه تصحيف ونقص في: ب.$)] وسبعون سورة($اختلف العلماء في بيان المكي والمدني على أقوال كثيرة، فذكر ابن شهاب الزهري أن المكي خمس وثمانون سورة، والمدني تسع وعشرون سورة، وأخرج ابن الضريس بسنده عن ابن عباس، ونقله الحافظ ابن حجر، ورواه ابن عبد الكافي عن ابن عباس، والبيهقي عن عكرمة، والحسن بن أبي الحسن، أن المدني تسع وعشرون سورة، وروى أبو عبيد أن المدني خمس وعشرون سورة، وروى أبو بكر بن الأنباري عن قتادة أن المدني ست وعشرون، وحدث ابن جريج عن عطاء الخراساني عن ابن عباس: قال نزلت بمكة خمس وثمانون سورة ونزل بالمدينة ثمان وعشرون سورة. وسبب اختلافهم في وصف السورة بأنها مدنية أو مكية، إنما يكون تبعا لما يغلب عليها، أو تبعا لفاتحتها، فقد ورد عن ابن عباس أنه قال: إذا نزلت فاتحة سورة بمكة كتبت مكية، ثم يزيد الله فيها ما يشاء، وقال البيهقي في بعض السور التي نزلت بمكة آيات نزلت بالمدينة، فألحقت بها، ونحوه لابن شهاب الزهري. واختار أبو الحسن بن الحصار في نظمه أن المدني باتفاق عشرون سورة، والمختلف فيه اثنتا عشرة سورة، والباقي مكي، وسنذكر في فاتحة كل سورة اتفاقهم واختلافهم. انظر: تنزيل القرآن لابن شهاب الزهري ۴۱، الفهرست لابن النديم ۲۸، بيان ابن عبد الكافي ۱۲، البيان لأبي عمرو ۴۲، دلائل النبوة ۷/ ۱۴۲، فضائل القرآن ۷۳، فتح الباري ۹/ ۴۱، الإتقان ۱/ ۲۹، التحبير ۴۲، البرهان للزركشي ۱/ ۱۹۴، مقدمتان في علوم القرآن ۱۴، ۱۵.$) تتمة($في ج، ق، هـ: «تمت».$) مائة وأربع عشرة سورة.
والقتال، والفتح، والحجرات، والحديد، والمجادلة، والحشر، والممتحنة، والجمعة، والمنافقون، والطلاق، والتحريم، ولم يكن، والنصر تمت العدة.
وسائر هن مكيات($في ج: «وسائر باقيهن هن مكيات» وفي ب: مكية.$) وجملتهن($في هـ: «وهن على».$) [على($سقطت من: ج، ق.$) حسب انتقادي وتقييدي أيضا أربعة($ما بين القوسين المعقوفين وقع فيه تصحيف ونقص في: ب.$)] وسبعون سورة($اختلف العلماء في بيان المكي والمدني على أقوال كثيرة، فذكر ابن شهاب الزهري أن المكي خمس وثمانون سورة، والمدني تسع وعشرون سورة، وأخرج ابن الضريس بسنده عن ابن عباس، ونقله الحافظ ابن حجر، ورواه ابن عبد الكافي عن ابن عباس، والبيهقي عن عكرمة، والحسن بن أبي الحسن، أن المدني تسع وعشرون سورة، وروى أبو عبيد أن المدني خمس وعشرون سورة، وروى أبو بكر بن الأنباري عن قتادة أن المدني ست وعشرون، وحدث ابن جريج عن عطاء الخراساني عن ابن عباس: قال نزلت بمكة خمس وثمانون سورة ونزل بالمدينة ثمان وعشرون سورة. وسبب اختلافهم في وصف السورة بأنها مدنية أو مكية، إنما يكون تبعا لما يغلب عليها، أو تبعا لفاتحتها، فقد ورد عن ابن عباس أنه قال: إذا نزلت فاتحة سورة بمكة كتبت مكية، ثم يزيد الله فيها ما يشاء، وقال البيهقي في بعض السور التي نزلت بمكة آيات نزلت بالمدينة، فألحقت بها، ونحوه لابن شهاب الزهري. واختار أبو الحسن بن الحصار في نظمه أن المدني باتفاق عشرون سورة، والمختلف فيه اثنتا عشرة سورة، والباقي مكي، وسنذكر في فاتحة كل سورة اتفاقهم واختلافهم. انظر: تنزيل القرآن لابن شهاب الزهري ۴۱، الفهرست لابن النديم ۲۸، بيان ابن عبد الكافي ۱۲، البيان لأبي عمرو ۴۲، دلائل النبوة ۷/ ۱۴۲، فضائل القرآن ۷۳، فتح الباري ۹/ ۴۱، الإتقان ۱/ ۲۹، التحبير ۴۲، البرهان للزركشي ۱/ ۱۹۴، مقدمتان في علوم القرآن ۱۴، ۱۵.$) تتمة($في ج، ق، هـ: «تمت».$) مائة وأربع عشرة سورة.
وسائر هن مكيات($في ج: «وسائر باقيهن هن مكيات» وفي ب: مكية.$) وجملتهن($في هـ: «وهن على».$) [على($سقطت من: ج، ق.$) حسب انتقادي وتقييدي أيضا أربعة($ما بين القوسين المعقوفين وقع فيه تصحيف ونقص في: ب.$)] وسبعون سورة($اختلف العلماء في بيان المكي والمدني على أقوال كثيرة، فذكر ابن شهاب الزهري أن المكي خمس وثمانون سورة، والمدني تسع وعشرون سورة، وأخرج ابن الضريس بسنده عن ابن عباس، ونقله الحافظ ابن حجر، ورواه ابن عبد الكافي عن ابن عباس، والبيهقي عن عكرمة، والحسن بن أبي الحسن، أن المدني تسع وعشرون سورة، وروى أبو عبيد أن المدني خمس وعشرون سورة، وروى أبو بكر بن الأنباري عن قتادة أن المدني ست وعشرون، وحدث ابن جريج عن عطاء الخراساني عن ابن عباس: قال نزلت بمكة خمس وثمانون سورة ونزل بالمدينة ثمان وعشرون سورة. وسبب اختلافهم في وصف السورة بأنها مدنية أو مكية، إنما يكون تبعا لما يغلب عليها، أو تبعا لفاتحتها، فقد ورد عن ابن عباس أنه قال: إذا نزلت فاتحة سورة بمكة كتبت مكية، ثم يزيد الله فيها ما يشاء، وقال البيهقي في بعض السور التي نزلت بمكة آيات نزلت بالمدينة، فألحقت بها، ونحوه لابن شهاب الزهري. واختار أبو الحسن بن الحصار في نظمه أن المدني باتفاق عشرون سورة، والمختلف فيه اثنتا عشرة سورة، والباقي مكي، وسنذكر في فاتحة كل سورة اتفاقهم واختلافهم. انظر: تنزيل القرآن لابن شهاب الزهري ۴۱، الفهرست لابن النديم ۲۸، بيان ابن عبد الكافي ۱۲، البيان لأبي عمرو ۴۲، دلائل النبوة ۷/ ۱۴۲، فضائل القرآن ۷۳، فتح الباري ۹/ ۴۱، الإتقان ۱/ ۲۹، التحبير ۴۲، البرهان للزركشي ۱/ ۱۹۴، مقدمتان في علوم القرآن ۱۴، ۱۵.$) تتمة($في ج، ق، هـ: «تمت».$) مائة وأربع عشرة سورة.