الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 289 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «وَالولِدتُ يُرضِعنَ» إلى قوله: «بَصِيرٌ»($ رأس الآية ۲۳۱ البقرة.$) وفي هذه الآية من الهجاء حذف الألف بين الواو واللام($بينهما في أإقحام كلام وضع عليه علامة الخطأ.$) وكذا بين الدال والتاء من: «وَالولِدتُ»($ باتفاق الشيخين لأنه جمع مؤنث سالم.$) وكذا من($سقطت من: هـ.$): «أَولدَهُنَّ» [بحذف الألف قبل الدال وكذا($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$):] أولدكم وأولدهم($من الآية ۱۰ آل عمران.$) حيث ما وقع($وقال في الآية ۱۳۸ الأنعام: «ولا خلاف بين المصاحف في حذف الألف» ووافقه صاحب المنصف، ونسب الحذف إلى المصحف الإمام، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، فأخذ له بعضهم بالإثبات لسكوته عنه، وهذا مما لا ينبغي لأن غيره نص عليه، ونقل أبو داود فيه اتفاق المصاحف، وعليه العمل عند أهل المشرق وأهل المغرب، وخالف في ذلك أصحاب المصحف برسم الداني. انظر: التبيان ۸۶ فتح المنان ۴۴ تنبيه العطشان ۷۲. سقطت من: ق وألحقت في هامشها.$) وكذلك($في ق، هـ: «وكذا».$):
«ولِدَةٌ بِوَلَدِها»($ المفردة المؤنثة كيف، وقعت لأبي داود، وبه العمل، ولم يتعرض له الداني. انظر: التبيان ۷۷ فتح المنان ۳۸ تنبيه العطشان ۶۲.$).
ثم قال تعالى: «وَالذينَ يُتَوَفَّونَ مِنكُم» إلى قوله: «حَلِيمٌ»($ رأس الآية ۲۳۳ البقرة، وفي هـ: كل آية على حدة.$) [وليس في هاتين الآيتين من الهجاء غير ما قد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين في ب: «وكل ما في هاتين من الهجاء مذكور» وفي ج: «وكل ما فيهما من الهجاء مذكور»، وفي ق: «وكل ما فيها من الهجاء مذكور».$)] ورأس($في ق: «رأس».$) الآية عند البصري
ثم قال تعالى: «وَالولِدتُ يُرضِعنَ» إلى قوله: «بَصِيرٌ»($ رأس الآية ۲۳۱ البقرة.$) وفي هذه الآية من الهجاء حذف الألف بين الواو واللام($بينهما في أإقحام كلام وضع عليه علامة الخطأ.$) وكذا بين الدال والتاء من: «وَالولِدتُ»($ باتفاق الشيخين لأنه جمع مؤنث سالم.$) وكذا من($سقطت من: هـ.$): «أَولدَهُنَّ» [بحذف الألف قبل الدال وكذا($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$):] أولدكم وأولدهم($من الآية ۱۰ آل عمران.$) حيث ما وقع($وقال في الآية ۱۳۸ الأنعام: «ولا خلاف بين المصاحف في حذف الألف» ووافقه صاحب المنصف، ونسب الحذف إلى المصحف الإمام، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، فأخذ له بعضهم بالإثبات لسكوته عنه، وهذا مما لا ينبغي لأن غيره نص عليه، ونقل أبو داود فيه اتفاق المصاحف، وعليه العمل عند أهل المشرق وأهل المغرب، وخالف في ذلك أصحاب المصحف برسم الداني. انظر: التبيان ۸۶ فتح المنان ۴۴ تنبيه العطشان ۷۲. سقطت من: ق وألحقت في هامشها.$) وكذلك($في ق، هـ: «وكذا».$):
«ولِدَةٌ بِوَلَدِها»($ المفردة المؤنثة كيف، وقعت لأبي داود، وبه العمل، ولم يتعرض له الداني. انظر: التبيان ۷۷ فتح المنان ۳۸ تنبيه العطشان ۶۲.$).
ثم قال تعالى: «وَالذينَ يُتَوَفَّونَ مِنكُم» إلى قوله: «حَلِيمٌ»($ رأس الآية ۲۳۳ البقرة، وفي هـ: كل آية على حدة.$) [وليس في هاتين الآيتين من الهجاء غير ما قد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين في ب: «وكل ما في هاتين من الهجاء مذكور» وفي ج: «وكل ما فيهما من الهجاء مذكور»، وفي ق: «وكل ما فيها من الهجاء مذكور».$)] ورأس($في ق: «رأس».$) الآية عند البصري
من 430