الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 332 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ذكر رسم الهمزتين المختلفتين بالضم والفتح($تقديم وتأخير في: هـ.$) من كلمة واحدة:
وكتبوا: «قُل اَونَبِّيُكُم» بألف صورة للهمزة المفتوحة، وواو بعدها صورة للهمزة الثانية($عليها علامة: «صح» في حاشية: ج.$) المضمومة($قال أبو عمرو الداني: «وكذلك اتفقت- المصاحف- على رسم واو بعد الهمزة» ولم يرسموها في نظائر ذلك» ووافقه الشاطبي وغيره وأجمعت المصاحف على ذلك. انظر: المقنع ۵۹ الدرة ۴۴.$) على مراد التليين($المراد به التسهيل لأنها لو خففت لسهلت بين الهمزة والواو، وقيل رسمت بالواو على مراد الوصل، فالقياس أن تصور ألفا، لأنها مبتدأة في الفعل الرباعي دخلت عليها همزة الاستفهام، فنزل الجميع منزلة الكلمة الواحدة، فصارت في حكم المتوسطة، مضمومة بعد فتح، فقياسها أن ترسم بالواو. انظر: التبيان ۱۴۲ فتح المنان ۸۷ تنبيه العطشان ۱۱۴.$) وياء صورة للهمزة، المضمومة، لانكسار الباء($في ج: «لانكسار ما قبلها».$) قبلها، وفي ص: انزل عليه الذّكر($في الآية ۷ سورة ص.$) وفي القمر:«اَلقِىَ الذِّكرُ عَلَيهِ»($ في الآية ۲۵ القمر.$) كتبا($في ب، ج، هـ: «كتب».$) بألف، لا غير على مراد التحقيق وكراهية($في ب، ج، هـ: «وكراهة».$) اجتماع الألفين استغناء بالهمزة($في ب: «بالهمز».$) عن الصورة($واختلف القراء في تخفيف الهمزة الثانية، فقرأ قالون وأبو جعفر بالتسهيل مع الإدخال وقرأ أبو عمرو بالتسهيل مع الإدخال وعدمه، وقرأ ورش وابن كثير، ورويس بالتسهيل من غير إدخال وقرأ هشام بالتحقيق مع الإدخال وعدمه. وله وجه ثالث كقالون في قوله: أءنزل، وأءلقي، وقرأ الباقون بالتحقيق من غير إدخال. انظر: إتحاف ۱/ ۴۷۰ البدور الزاهرة ۵۸ الإقناع ۱/ ۳۷۷.$).
ذكر رسم الهمزتين المختلفتين بالضم والفتح($تقديم وتأخير في: هـ.$) من كلمة واحدة:
وكتبوا: «قُل اَونَبِّيُكُم» بألف صورة للهمزة المفتوحة، وواو بعدها صورة للهمزة الثانية($عليها علامة: «صح» في حاشية: ج.$) المضمومة($قال أبو عمرو الداني: «وكذلك اتفقت- المصاحف- على رسم واو بعد الهمزة» ولم يرسموها في نظائر ذلك» ووافقه الشاطبي وغيره وأجمعت المصاحف على ذلك. انظر: المقنع ۵۹ الدرة ۴۴.$) على مراد التليين($المراد به التسهيل لأنها لو خففت لسهلت بين الهمزة والواو، وقيل رسمت بالواو على مراد الوصل، فالقياس أن تصور ألفا، لأنها مبتدأة في الفعل الرباعي دخلت عليها همزة الاستفهام، فنزل الجميع منزلة الكلمة الواحدة، فصارت في حكم المتوسطة، مضمومة بعد فتح، فقياسها أن ترسم بالواو. انظر: التبيان ۱۴۲ فتح المنان ۸۷ تنبيه العطشان ۱۱۴.$) وياء صورة للهمزة، المضمومة، لانكسار الباء($في ج: «لانكسار ما قبلها».$) قبلها، وفي ص: انزل عليه الذّكر($في الآية ۷ سورة ص.$) وفي القمر:«اَلقِىَ الذِّكرُ عَلَيهِ»($ في الآية ۲۵ القمر.$) كتبا($في ب، ج، هـ: «كتب».$) بألف، لا غير على مراد التحقيق وكراهية($في ب، ج، هـ: «وكراهة».$) اجتماع الألفين استغناء بالهمزة($في ب: «بالهمز».$) عن الصورة($واختلف القراء في تخفيف الهمزة الثانية، فقرأ قالون وأبو جعفر بالتسهيل مع الإدخال وقرأ أبو عمرو بالتسهيل مع الإدخال وعدمه، وقرأ ورش وابن كثير، ورويس بالتسهيل من غير إدخال وقرأ هشام بالتحقيق مع الإدخال وعدمه. وله وجه ثالث كقالون في قوله: أءنزل، وأءلقي، وقرأ الباقون بالتحقيق من غير إدخال. انظر: إتحاف ۱/ ۴۷۰ البدور الزاهرة ۵۸ الإقناع ۱/ ۳۷۷.$).
من 430