الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 464 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
و«سِحرٌ مُّبِينٌ» بغير ألف بين السين والحاء وفي بعض المصاحف كتبوه إلّا ساحر بألف ومثله في يونس: «قَالَ الكَفِرونَ إنَّ هَذَا لَسِحرٌ مُّبِينٌ»($ في الآية ۲ يونس.$)، وفي هود: «لَيَقوُلَنَّ اَلذِينَ كَفَرُوا إِن هَذَا إلَّا سِحرٌ مُّبِينٌ»($ في الآية ۷ في هود، وبعدها لم يظهر لي في ق، وسنشير إلى نهايته في ص: ۴۶۶.$)، هذه المواضع الثلاثة($تقديم وتأخير في: هـ.$) في بعضها بألف وفي بعضها بغير ألف($ذكر أبو عمرو الداني هذه المواضع الثلاثة في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار ولا أدري لماذا خص الداني والمؤلف هذه الثلاثة بالذكر دون بقية مواضعه، وقد يكونان اقتصرا على ما فيه خلاف القراء، إلا أنه يرد عليه موضع الصف وهو قوله تعالى: قالوا هذا سحر مبين في الآية ۶ فإن القراء اختلفوا فيه كما سيأتي ولم يذكراه. انظر: المقنع ۹۳، ۹۴. وفي هـ: تقديم وتأخير.$).
وقال أبو حفص($أحمد بن علي بن الفضل أبو جعفر الخزاز بغدادي مقرئ ماهر ثقة قرأ على هبيرة صاحب حفص وسمع الحروف من محمد بن يحيى القطعي وأبي هشام الرفاعي أخذ عنه ابن مجاهد، وابن شنبوذ وغيرهما توفي ۲۸۷ هـ. وورد اسمه في المقنع مرة باسم: «أبي حفص الخزاز» ومرة باسم «أبي جعفر الخزاز» ورجح محققه محمد أحمد دهمان أن كنيته أبو جعفر، وتصحفت إلى «أبي حفص». والله أعلم. انظر: غاية النهاية ۱/ ۸۶ المقنع ۵۸.$) الخزاز من($سقطت من: ج، أو ألحقت على حاشيتها.$) روايتنا عن محمد بن عيسى الأصبهاني($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۵.$) عنه: كل شيء في القرآن: «سِحرٌ» بغير ألف إلا الذي في والذاريات:
و«سِحرٌ مُّبِينٌ» بغير ألف بين السين والحاء وفي بعض المصاحف كتبوه إلّا ساحر بألف ومثله في يونس: «قَالَ الكَفِرونَ إنَّ هَذَا لَسِحرٌ مُّبِينٌ»($ في الآية ۲ يونس.$)، وفي هود: «لَيَقوُلَنَّ اَلذِينَ كَفَرُوا إِن هَذَا إلَّا سِحرٌ مُّبِينٌ»($ في الآية ۷ في هود، وبعدها لم يظهر لي في ق، وسنشير إلى نهايته في ص: ۴۶۶.$)، هذه المواضع الثلاثة($تقديم وتأخير في: هـ.$) في بعضها بألف وفي بعضها بغير ألف($ذكر أبو عمرو الداني هذه المواضع الثلاثة في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار ولا أدري لماذا خص الداني والمؤلف هذه الثلاثة بالذكر دون بقية مواضعه، وقد يكونان اقتصرا على ما فيه خلاف القراء، إلا أنه يرد عليه موضع الصف وهو قوله تعالى: قالوا هذا سحر مبين في الآية ۶ فإن القراء اختلفوا فيه كما سيأتي ولم يذكراه. انظر: المقنع ۹۳، ۹۴. وفي هـ: تقديم وتأخير.$).
وقال أبو حفص($أحمد بن علي بن الفضل أبو جعفر الخزاز بغدادي مقرئ ماهر ثقة قرأ على هبيرة صاحب حفص وسمع الحروف من محمد بن يحيى القطعي وأبي هشام الرفاعي أخذ عنه ابن مجاهد، وابن شنبوذ وغيرهما توفي ۲۸۷ هـ. وورد اسمه في المقنع مرة باسم: «أبي حفص الخزاز» ومرة باسم «أبي جعفر الخزاز» ورجح محققه محمد أحمد دهمان أن كنيته أبو جعفر، وتصحفت إلى «أبي حفص». والله أعلم. انظر: غاية النهاية ۱/ ۸۶ المقنع ۵۸.$) الخزاز من($سقطت من: ج، أو ألحقت على حاشيتها.$) روايتنا عن محمد بن عيسى الأصبهاني($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۵.$) عنه: كل شيء في القرآن: «سِحرٌ» بغير ألف إلا الذي في والذاريات:
من 824