فيجعلها($في ب: «فجعلها».$) بين الهمزة، والألف($وكذلك أبو جعفر ولورش من طريق الأزرق إبدالها ألفا خالصة مع الإشباع. انظر: النشر ۱/ ۳۹۷ إتحاف ۲/ ۱۱.$)، فحصل من ذلك، أن نافعا يسهل($في هـ: «سهل».$) الهمزة، والكسائي يسقطها، والباقون يحققونها($في ب: «يحذفونها» وهو تصحيف.$). ولا خلاف بين القراء والمصاحف في إثبات الألف خطا ولفظا، إذا لم يكن قبل الراء همزة مثل: «وإذَا رَأيتَ الذينَ يَخوضونَ»($ من الآية ۶۸ الأنعام.$)، و«إذَا رَأيتَ ثُمَّ رَأيتَ»($ من الآية ۲۰ الإنسان.$) وشبهه.
و«اَتيكُم» بياء بين التاء، والكاف على الأصل، والإمالة من غير ألف($لأنه من ذوات الياء.$)، [وقد ذكر قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)]، و«صَدِقِينَ» مذكور($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر كما تقدم، وسقطت من: ق.$)، وكذلك: «وَلكِن»($ بإجماع كتاب المصاحف ورواة الرسم، وعلماء العربية، وتقدم عند قوله: ولكن لا يشعرون في الآية ۱۱ البقرة.$)، و«الشَّيطَن»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵ البقرة وفي ج: «الشيطين».$)، و«أبوَبَ»($ تقدم عند قوله: وأتوا البيوت من أبوبها في الآية ۱۸۸ البقرة.$)، و«أَخذنَهُم»($ مثل قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة، وما بعدها تكررت في: ج.$) بحذف الألف($بعدها في هـ: «في ذلك».$)، وقد ذكر.

فيجعلها($في ب: «فجعلها».$) بين الهمزة، والألف($وكذلك أبو جعفر ولورش من طريق الأزرق إبدالها ألفا خالصة مع الإشباع. انظر: النشر ۱/ ۳۹۷ إتحاف ۲/ ۱۱.$)، فحصل من ذلك، أن نافعا يسهل($في هـ: «سهل».$) الهمزة، والكسائي يسقطها، والباقون يحققونها($في ب: «يحذفونها» وهو تصحيف.$). ولا خلاف بين القراء والمصاحف في إثبات الألف خطا ولفظا، إذا لم يكن قبل الراء همزة مثل: «وإذَا رَأيتَ الذينَ يَخوضونَ»($ من الآية ۶۸ الأنعام.$)، و«إذَا رَأيتَ ثُمَّ رَأيتَ»($ من الآية ۲۰ الإنسان.$) وشبهه.
و«اَتيكُم» بياء بين التاء، والكاف على الأصل، والإمالة من غير ألف($لأنه من ذوات الياء.$)، [وقد ذكر قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)]، و«صَدِقِينَ» مذكور($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر كما تقدم، وسقطت من: ق.$)، وكذلك: «وَلكِن»($ بإجماع كتاب المصاحف ورواة الرسم، وعلماء العربية، وتقدم عند قوله: ولكن لا يشعرون في الآية ۱۱ البقرة.$)، و«الشَّيطَن»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵ البقرة وفي ج: «الشيطين».$)، و«أبوَبَ»($ تقدم عند قوله: وأتوا البيوت من أبوبها في الآية ۱۸۸ البقرة.$)، و«أَخذنَهُم»($ مثل قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة، وما بعدها تكررت في: ج.$) بحذف الألف($بعدها في هـ: «في ذلك».$)، وقد ذكر.