الواو، من: «تَدعُهُم» لأنه هناك للواحد، وهنا للجماعة، واجتمعت($في ج: «وأجمعت».$) المصاحف [أيضا على رسم ذلك($ما بين القوسين المعقوفين في أ، ب، ج: «على ذلك أيضا رسما». وسقطت من ق: «رسما كذلك»، وما أثبت من: «هـ» ليستقيم الكلام.$)] كذلك، وكذلك القراء($في ب، ج، ق: «القول» وهو تصحيف، وألحقت في هامش: ج.$) في الأربعة($فيها نقص في: ب.$) المواضع($في ق: «مواضع».$) من غير خلاف، وإنما قيدت ذلك، لأني رأيت بعض من يكتب المصاحف، ولا يبصر($غير واضحة في: ق، وفي ب: «وينصر» وفي أ، هـ: «ويبصر». وما أثبت ألحق في هامش ج، وهو الأنسب للسياق.$) العربية قد غلط فيها.
وقد ذكرنا($في هـ: «وكذا ذكر».$) حذف الياء بعد النون($هكذا في جميع النسخ، ويريد أنه ذكر كل اسم مخفوض أو مرفوع آخره ياء ولحقه التنوين.$)، المخفوض، والمرفوع- في البقرة-، عند قوله: «غيرَ بَاغٍ ولا عَادٍ»($ في الآية ۱۷۲ البقرة.$) وفي($في أ، ب، ج، ق: «نحو» وما أثبت من: هـ.$) نحو قوله: «أَيدٍ يَبطِشونَ بِهَآ»($ من الآية ۱۹۵ الأعراف.$) وشبهه.
وكذا: «ثُمّ كِيدونَ» [بالنون($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. أي رسم بالنون من غير ياء بعدها، وكذا قوله تعالى: فكيدون في المرسلات أثبتها في الحالين يعقوب. النشر ۲/ ۳۹۷.$)] واجتمعت على ذلك المصاحف،

الواو، من: «تَدعُهُم» لأنه هناك للواحد، وهنا للجماعة، واجتمعت($في ج: «وأجمعت».$) المصاحف [أيضا على رسم ذلك($ما بين القوسين المعقوفين في أ، ب، ج: «على ذلك أيضا رسما». وسقطت من ق: «رسما كذلك»، وما أثبت من: «هـ» ليستقيم الكلام.$)] كذلك، وكذلك القراء($في ب، ج، ق: «القول» وهو تصحيف، وألحقت في هامش: ج.$) في الأربعة($فيها نقص في: ب.$) المواضع($في ق: «مواضع».$) من غير خلاف، وإنما قيدت ذلك، لأني رأيت بعض من يكتب المصاحف، ولا يبصر($غير واضحة في: ق، وفي ب: «وينصر» وفي أ، هـ: «ويبصر». وما أثبت ألحق في هامش ج، وهو الأنسب للسياق.$) العربية قد غلط فيها.
وقد ذكرنا($في هـ: «وكذا ذكر».$) حذف الياء بعد النون($هكذا في جميع النسخ، ويريد أنه ذكر كل اسم مخفوض أو مرفوع آخره ياء ولحقه التنوين.$)، المخفوض، والمرفوع- في البقرة-، عند قوله: «غيرَ بَاغٍ ولا عَادٍ»($ في الآية ۱۷۲ البقرة.$) وفي($في أ، ب، ج، ق: «نحو» وما أثبت من: هـ.$) نحو قوله: «أَيدٍ يَبطِشونَ بِهَآ»($ من الآية ۱۹۵ الأعراف.$) وشبهه.
وكذا: «ثُمّ كِيدونَ» [بالنون($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. أي رسم بالنون من غير ياء بعدها، وكذا قوله تعالى: فكيدون في المرسلات أثبتها في الحالين يعقوب. النشر ۲/ ۳۹۷.$)] واجتمعت على ذلك المصاحف،