ذكر رسم($سقطت من: ق.$): «ءَايَاتُنا» بألف ثابتة:
وكتبوا($في ب: «كتبوا».$): «وإذَا تُتلى عَليهِم ءَاياتُنا»($ من الآية ۱۵ يونس، وهو الثاني والثالث.$) ورأس إحدى وعشرين آية: «إذَا لَهم مَّكرٌ فِى ءَاياتِنَا» بألف ثابتة، بين الياء، والتاء في الموضعين، من هذه السورة، ليس($في ج: «وليس».$) في القرآن غيرهما($قال أبو داود في التبيين اتفق كتاب المصاحف على حذف الألف التي بعد الياء من: ءايتنا حيث وقع، إلا هذين الموضعين، فإنّهما بألف ثابتة، وقال أبو عبيد رأيتهما في الإمام بألف» واستثناهما الداني والشاطبي والخراز والمهدوي من ضابط حذف الألف من: ءايت وعليه عامة كتاب المصاحف، وقال صاحب نثر المرجان: «والجزري حذف الألف في الموضعين ولا يعلم له وجه سوى انفلات القلم». انظر: المقنع ۲۰ الدرة الصقيلة ۳۳ هجاء مصاحف الأمصار ۱۰۷ نثر المرجان ۳/ ۲۴ التبيان ۵۶.$)، وسائر ما في القرآن. قبل وبعد بغير ألف($يقصد قبل هذين الموضعين وبعد هذين الموضعين، ولا يريد به الألف التي قبل الياء، لأنها ثابتة باتفاق، ولا يريد بها أيضا بعد النون، فإنها ثابتة باتفاق.$)، ولا خلاف هنا في: «بَيِّنَتٍ» أنه بغير ألف [وكل ما ورد منه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ج، ق، هـ$)] في كتاب الله عزّ وجل($باتفاق شيوخ الرّسم، لأنه جمع مؤنث سالم، ويستثنى منه قوله تعالى: فهم على بينت منه في الآية ۴۰ فاطر فإن المصاحف اختلفت فيها كالقراء وستأتي في سورتها.$).
و«لِقَآءَنا اَيتِ» كتبوه بألف بعد النون، وإثبات ألف الوصل بعدها وياء صورة لهمزة الأصل الساكنة، وتاء بعدها، وتنقلب الياء المهموزة في حال($سقطت من: ج، ق.$)

ذكر رسم($سقطت من: ق.$): «ءَايَاتُنا» بألف ثابتة:
وكتبوا($في ب: «كتبوا».$): «وإذَا تُتلى عَليهِم ءَاياتُنا»($ من الآية ۱۵ يونس، وهو الثاني والثالث.$) ورأس إحدى وعشرين آية: «إذَا لَهم مَّكرٌ فِى ءَاياتِنَا» بألف ثابتة، بين الياء، والتاء في الموضعين، من هذه السورة، ليس($في ج: «وليس».$) في القرآن غيرهما($قال أبو داود في التبيين اتفق كتاب المصاحف على حذف الألف التي بعد الياء من: ءايتنا حيث وقع، إلا هذين الموضعين، فإنّهما بألف ثابتة، وقال أبو عبيد رأيتهما في الإمام بألف» واستثناهما الداني والشاطبي والخراز والمهدوي من ضابط حذف الألف من: ءايت وعليه عامة كتاب المصاحف، وقال صاحب نثر المرجان: «والجزري حذف الألف في الموضعين ولا يعلم له وجه سوى انفلات القلم». انظر: المقنع ۲۰ الدرة الصقيلة ۳۳ هجاء مصاحف الأمصار ۱۰۷ نثر المرجان ۳/ ۲۴ التبيان ۵۶.$)، وسائر ما في القرآن. قبل وبعد بغير ألف($يقصد قبل هذين الموضعين وبعد هذين الموضعين، ولا يريد به الألف التي قبل الياء، لأنها ثابتة باتفاق، ولا يريد بها أيضا بعد النون، فإنها ثابتة باتفاق.$)، ولا خلاف هنا في: «بَيِّنَتٍ» أنه بغير ألف [وكل ما ورد منه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ج، ق، هـ$)] في كتاب الله عزّ وجل($باتفاق شيوخ الرّسم، لأنه جمع مؤنث سالم، ويستثنى منه قوله تعالى: فهم على بينت منه في الآية ۴۰ فاطر فإن المصاحف اختلفت فيها كالقراء وستأتي في سورتها.$).
و«لِقَآءَنا اَيتِ» كتبوه بألف بعد النون، وإثبات ألف الوصل بعدها وياء صورة لهمزة الأصل الساكنة، وتاء بعدها، وتنقلب الياء المهموزة في حال($سقطت من: ج، ق.$)