و«يُوحى» مذكور($أنه بالياء على الأصل والإمالة.$) [مع سائر ما فيه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قُل لَّو شآءَ اللهُ ما تَلَوتُهُ عَليكم»($ من الآية ۱۶ يونس.$) إلى قوله: «مِّن المُنتَظرينَ» رأس عشرين آية($جزّأ في هـ إلى ثلاثة أجزاء.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «ولآ أَدريكم» كتبوه في جميع المصاحف بألف بعد اللام ألف، وبياء($في ب، ج: «وياء».$) بين الراء، والكاف مكان الألف الموجودة في اللفظ($برسم الألف بعد الراء ياء لوقوعها رابعة على مراد الإمالة.$)، ووزنها: «أفعل($في أ، ب، ج، ق، هـ: «فعلى» وهو تصحيف وما أثبت من: م كما هو في الإقناع ۱/ ۲۸۷.$)»، واختلف في إثبات الألف، بعد اللام ألف، وحذفها($أي القراء، وليس كتاب المصاحف، فقرأ ابن كثير بخلف عن البزّي بحذف الألف التي بعد اللام ألف، وقرأ الباقون بإثبات الألف على حال الرسم، وهو الوجه الثاني للبزّي. انظر: النشر ۲/ ۲۸۲ المبسوط ۱۹۹ التيسير ۱۲۱ إتحاف ۲/ ۱۰۵ المهذب ۱/ ۲۹۳.$)، و«إفتَرى»($ رسمت الألف ياء لوقوعها خامسة على مراد الإمالة.$) و«هَؤلآءِ» مذكور($تقدمت عند قوله: هؤلاء إن كنتم في الآية ۳۰ البقرة.$).
وكتبوا: «شُفَعَؤُنا»($ وقع فيها تصحيف في ج، ق.$) بحذف الألف الموجودة في اللفظ، بعد العين($انفرد بحذف الألف أبو داود دون الداني، ورسمت الواو صورة للهمزة، وعليه العمل. انظر: فتح المنان ۶۰، التبيان ۱۰۷، دليل الحيران ۱۴۹.$).

و«يُوحى» مذكور($أنه بالياء على الأصل والإمالة.$) [مع سائر ما فيه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قُل لَّو شآءَ اللهُ ما تَلَوتُهُ عَليكم»($ من الآية ۱۶ يونس.$) إلى قوله: «مِّن المُنتَظرينَ» رأس عشرين آية($جزّأ في هـ إلى ثلاثة أجزاء.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «ولآ أَدريكم» كتبوه في جميع المصاحف بألف بعد اللام ألف، وبياء($في ب، ج: «وياء».$) بين الراء، والكاف مكان الألف الموجودة في اللفظ($برسم الألف بعد الراء ياء لوقوعها رابعة على مراد الإمالة.$)، ووزنها: «أفعل($في أ، ب، ج، ق، هـ: «فعلى» وهو تصحيف وما أثبت من: م كما هو في الإقناع ۱/ ۲۸۷.$)»، واختلف في إثبات الألف، بعد اللام ألف، وحذفها($أي القراء، وليس كتاب المصاحف، فقرأ ابن كثير بخلف عن البزّي بحذف الألف التي بعد اللام ألف، وقرأ الباقون بإثبات الألف على حال الرسم، وهو الوجه الثاني للبزّي. انظر: النشر ۲/ ۲۸۲ المبسوط ۱۹۹ التيسير ۱۲۱ إتحاف ۲/ ۱۰۵ المهذب ۱/ ۲۹۳.$)، و«إفتَرى»($ رسمت الألف ياء لوقوعها خامسة على مراد الإمالة.$) و«هَؤلآءِ» مذكور($تقدمت عند قوله: هؤلاء إن كنتم في الآية ۳۰ البقرة.$).
وكتبوا: «شُفَعَؤُنا»($ وقع فيها تصحيف في ج، ق.$) بحذف الألف الموجودة في اللفظ، بعد العين($انفرد بحذف الألف أبو داود دون الداني، ورسمت الواو صورة للهمزة، وعليه العمل. انظر: فتح المنان ۶۰، التبيان ۱۰۷، دليل الحيران ۱۴۹.$).