- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وفي هذا($في هـ: «وفيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الخمس من الهجاء: «الَّا تَعبُدُوا إلَّا اللهَ» كتبوه على الإدغام بغير نون($باتفاق، وتقدم بيان ما يكتب بالنون على الأصل عند قوله: حقيق على أن لا أقول من الآية ۱۰۴ الأعراف.$).
ووقع هنا: «إنَّنى لَكم مِّنهُ نَذيرٌ وبَشيرٌ» بنونين($تقدم بيان جملة مواضعه عند قوله: وإنني برىء مما تشركون من الآية ۲۰ الأنعام.$)، «وَيُوتِ» بالتاء من غير ياء بعدها($لأنه مجزوم بحذف حرف العلة، عطفا على جواب «الأمر: يمتعكم، وتقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله من الآية ۲۰۴ البقرة.$).
وكتبوا في جميع المصاحف: «ألا إنَّهم يَثنونَ صُدورَهم» بالنون، وأجمع($في هـ: «وإجماع».$) القراء($بعدها: «القراء السبعة» في كل النسخ، إقحام: «السبعة» لا لزوم لها بل إن جميع القراء العشرة متفقون.$)، من الصحابة، والتابعين، على ضم النون الأولى، وفتح الثانية($تنبيها من المؤلف على ما ورد في هذه الكلمة من قراءات شاذة، ذكرها ابن جني وأبو حيان والقرطبي، وابن خالويه. انظر: المحتسب ۱/ ۳۱۹ البحر ۵/ ۲۰۲ الجامع للقرطبي ۹/ ۵ مختصر ابن خالويه ۵۹.$).
وليس في القرآن: «حكيمٍ خبيرٍ» غير هذا الذي وقع هنا($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) في أول السورة($من الآية ۲ هود، وينبغي تقييده بالخالي من الألف واللام منهما.$)، وقد تقدم ذكره في الأنعام($غير واضحة في ب.$) عند ذكر قوله($سقطت من: هـ.$): «حكيمٌ عليمٌ»($ عند رأس الآية ۸۴ سورة الأنعام، ولم يذكر معه: حكيم خبير.$)
ووقع هنا: «إنَّنى لَكم مِّنهُ نَذيرٌ وبَشيرٌ» بنونين($تقدم بيان جملة مواضعه عند قوله: وإنني برىء مما تشركون من الآية ۲۰ الأنعام.$)، «وَيُوتِ» بالتاء من غير ياء بعدها($لأنه مجزوم بحذف حرف العلة، عطفا على جواب «الأمر: يمتعكم، وتقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله من الآية ۲۰۴ البقرة.$).
وكتبوا في جميع المصاحف: «ألا إنَّهم يَثنونَ صُدورَهم» بالنون، وأجمع($في هـ: «وإجماع».$) القراء($بعدها: «القراء السبعة» في كل النسخ، إقحام: «السبعة» لا لزوم لها بل إن جميع القراء العشرة متفقون.$)، من الصحابة، والتابعين، على ضم النون الأولى، وفتح الثانية($تنبيها من المؤلف على ما ورد في هذه الكلمة من قراءات شاذة، ذكرها ابن جني وأبو حيان والقرطبي، وابن خالويه. انظر: المحتسب ۱/ ۳۱۹ البحر ۵/ ۲۰۲ الجامع للقرطبي ۹/ ۵ مختصر ابن خالويه ۵۹.$).
وليس في القرآن: «حكيمٍ خبيرٍ» غير هذا الذي وقع هنا($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) في أول السورة($من الآية ۲ هود، وينبغي تقييده بالخالي من الألف واللام منهما.$)، وقد تقدم ذكره في الأنعام($غير واضحة في ب.$) عند ذكر قوله($سقطت من: هـ.$): «حكيمٌ عليمٌ»($ عند رأس الآية ۸۴ سورة الأنعام، ولم يذكر معه: حكيم خبير.$)
وفي هذا($في هـ: «وفيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الخمس من الهجاء: «الَّا تَعبُدُوا إلَّا اللهَ» كتبوه على الإدغام بغير نون($باتفاق، وتقدم بيان ما يكتب بالنون على الأصل عند قوله: حقيق على أن لا أقول من الآية ۱۰۴ الأعراف.$).
ووقع هنا: «إنَّنى لَكم مِّنهُ نَذيرٌ وبَشيرٌ» بنونين($تقدم بيان جملة مواضعه عند قوله: وإنني برىء مما تشركون من الآية ۲۰ الأنعام.$)، «وَيُوتِ» بالتاء من غير ياء بعدها($لأنه مجزوم بحذف حرف العلة، عطفا على جواب «الأمر: يمتعكم، وتقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله من الآية ۲۰۴ البقرة.$).
وكتبوا في جميع المصاحف: «ألا إنَّهم يَثنونَ صُدورَهم» بالنون، وأجمع($في هـ: «وإجماع».$) القراء($بعدها: «القراء السبعة» في كل النسخ، إقحام: «السبعة» لا لزوم لها بل إن جميع القراء العشرة متفقون.$)، من الصحابة، والتابعين، على ضم النون الأولى، وفتح الثانية($تنبيها من المؤلف على ما ورد في هذه الكلمة من قراءات شاذة، ذكرها ابن جني وأبو حيان والقرطبي، وابن خالويه. انظر: المحتسب ۱/ ۳۱۹ البحر ۵/ ۲۰۲ الجامع للقرطبي ۹/ ۵ مختصر ابن خالويه ۵۹.$).
وليس في القرآن: «حكيمٍ خبيرٍ» غير هذا الذي وقع هنا($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) في أول السورة($من الآية ۲ هود، وينبغي تقييده بالخالي من الألف واللام منهما.$)، وقد تقدم ذكره في الأنعام($غير واضحة في ب.$) عند ذكر قوله($سقطت من: هـ.$): «حكيمٌ عليمٌ»($ عند رأس الآية ۸۴ سورة الأنعام، ولم يذكر معه: حكيم خبير.$)
ووقع هنا: «إنَّنى لَكم مِّنهُ نَذيرٌ وبَشيرٌ» بنونين($تقدم بيان جملة مواضعه عند قوله: وإنني برىء مما تشركون من الآية ۲۰ الأنعام.$)، «وَيُوتِ» بالتاء من غير ياء بعدها($لأنه مجزوم بحذف حرف العلة، عطفا على جواب «الأمر: يمتعكم، وتقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله من الآية ۲۰۴ البقرة.$).
وكتبوا في جميع المصاحف: «ألا إنَّهم يَثنونَ صُدورَهم» بالنون، وأجمع($في هـ: «وإجماع».$) القراء($بعدها: «القراء السبعة» في كل النسخ، إقحام: «السبعة» لا لزوم لها بل إن جميع القراء العشرة متفقون.$)، من الصحابة، والتابعين، على ضم النون الأولى، وفتح الثانية($تنبيها من المؤلف على ما ورد في هذه الكلمة من قراءات شاذة، ذكرها ابن جني وأبو حيان والقرطبي، وابن خالويه. انظر: المحتسب ۱/ ۳۱۹ البحر ۵/ ۲۰۲ الجامع للقرطبي ۹/ ۵ مختصر ابن خالويه ۵۹.$).
وليس في القرآن: «حكيمٍ خبيرٍ» غير هذا الذي وقع هنا($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) في أول السورة($من الآية ۲ هود، وينبغي تقييده بالخالي من الألف واللام منهما.$)، وقد تقدم ذكره في الأنعام($غير واضحة في ب.$) عند ذكر قوله($سقطت من: هـ.$): «حكيمٌ عليمٌ»($ عند رأس الآية ۸۴ سورة الأنعام، ولم يذكر معه: حكيم خبير.$)