- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«ولَكنّ»($ تقدم عند قوله: ولكن لا يشعرون في الآية ۱۱ البقرة.$) و«اِفتَرى»($ رسمت الألف المقصورة ياء على الأصل والإمالة لوقوعها خامسة.$) وقد ذكر، و«الاَشهَدُ» بحذف الألف، بين الهاء، والدّال($ومثله في سورة غافر في الآية ۵۱: ويوم يقوم الأشهد ولم يتعرض له أبو عمرو الداني وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ۱۰۶، فتح المنان ۵۹، دليل الحيران ۱۴۵.$)، و«هَؤُلاءِ»($ تقدم عند قوله: هؤلاء إن كنتم في الآية ۳۰ البقرة.$) و«الظَّلمين» و«كَفِرونَ»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو، وأبي داود في الكلمتين، لأنه جمع مذكر سالم.$) مذكور($سقطت من: ب، ج، ق.$).
وكتبوا: «يُضَعَفُ لهم العَذَابُ» بحذف الألف أيضا، واجتمعت على ذلك المصاحف($هذا أحد المواضع التي وافق أبو عمرو الداني أبا داود على الحذف من غير خلاف وهو من الحروف التي رواها بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ووهم الخرّاز في نسبته الخلاف لأبي داود، لأنّه لم يذكر في جميع أفعال المضاعفة، إلا الحذف، وذكر الشاطبي الخلاف في الكل، والعمل على الحذف رعاية للقراءتين واتباعا لمصاحف أهل المدينة قال أبو بكر بن أشتة في كتاب علم المصاحف؛ قال نافع بن أبي نعيم في مصحف أهل المدينة: فيضعفه ويضعف ومضعفة حيث وقعن بغير ألف في جميعهن»، وتقدم في الآية ۲۴۳ البقرة. انظر: المقنع ۱۱ الوسيلة ۲۶، الدرة ۱۴، دليل الحيران ۱۱۷ نثر المرجان ۳/ ۱۱۱.$)، [فلم تختلف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، هـ.$)]، واختلف القراء في إثبات الألف، وحذفها، وتشديد العين، وتخفيفها($وقرأ بالتشديد والقصر ابن كثير وابن عامر، وأبو جعفر، ويعقوب، وقرأ الباقون بالتخفيف وإثبات الألف. انظر: النشر ۲/ ۲۲۸ إتحاف ۲/ ۱۲۳.$)، وقد ذكر [مع سائر ما فيه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
وكتبوا: «يُضَعَفُ لهم العَذَابُ» بحذف الألف أيضا، واجتمعت على ذلك المصاحف($هذا أحد المواضع التي وافق أبو عمرو الداني أبا داود على الحذف من غير خلاف وهو من الحروف التي رواها بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ووهم الخرّاز في نسبته الخلاف لأبي داود، لأنّه لم يذكر في جميع أفعال المضاعفة، إلا الحذف، وذكر الشاطبي الخلاف في الكل، والعمل على الحذف رعاية للقراءتين واتباعا لمصاحف أهل المدينة قال أبو بكر بن أشتة في كتاب علم المصاحف؛ قال نافع بن أبي نعيم في مصحف أهل المدينة: فيضعفه ويضعف ومضعفة حيث وقعن بغير ألف في جميعهن»، وتقدم في الآية ۲۴۳ البقرة. انظر: المقنع ۱۱ الوسيلة ۲۶، الدرة ۱۴، دليل الحيران ۱۱۷ نثر المرجان ۳/ ۱۱۱.$)، [فلم تختلف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، هـ.$)]، واختلف القراء في إثبات الألف، وحذفها، وتشديد العين، وتخفيفها($وقرأ بالتشديد والقصر ابن كثير وابن عامر، وأبو جعفر، ويعقوب، وقرأ الباقون بالتخفيف وإثبات الألف. انظر: النشر ۲/ ۲۲۸ إتحاف ۲/ ۱۲۳.$)، وقد ذكر [مع سائر ما فيه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
«ولَكنّ»($ تقدم عند قوله: ولكن لا يشعرون في الآية ۱۱ البقرة.$) و«اِفتَرى»($ رسمت الألف المقصورة ياء على الأصل والإمالة لوقوعها خامسة.$) وقد ذكر، و«الاَشهَدُ» بحذف الألف، بين الهاء، والدّال($ومثله في سورة غافر في الآية ۵۱: ويوم يقوم الأشهد ولم يتعرض له أبو عمرو الداني وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ۱۰۶، فتح المنان ۵۹، دليل الحيران ۱۴۵.$)، و«هَؤُلاءِ»($ تقدم عند قوله: هؤلاء إن كنتم في الآية ۳۰ البقرة.$) و«الظَّلمين» و«كَفِرونَ»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو، وأبي داود في الكلمتين، لأنه جمع مذكر سالم.$) مذكور($سقطت من: ب، ج، ق.$).
وكتبوا: «يُضَعَفُ لهم العَذَابُ» بحذف الألف أيضا، واجتمعت على ذلك المصاحف($هذا أحد المواضع التي وافق أبو عمرو الداني أبا داود على الحذف من غير خلاف وهو من الحروف التي رواها بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ووهم الخرّاز في نسبته الخلاف لأبي داود، لأنّه لم يذكر في جميع أفعال المضاعفة، إلا الحذف، وذكر الشاطبي الخلاف في الكل، والعمل على الحذف رعاية للقراءتين واتباعا لمصاحف أهل المدينة قال أبو بكر بن أشتة في كتاب علم المصاحف؛ قال نافع بن أبي نعيم في مصحف أهل المدينة: فيضعفه ويضعف ومضعفة حيث وقعن بغير ألف في جميعهن»، وتقدم في الآية ۲۴۳ البقرة. انظر: المقنع ۱۱ الوسيلة ۲۶، الدرة ۱۴، دليل الحيران ۱۱۷ نثر المرجان ۳/ ۱۱۱.$)، [فلم تختلف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، هـ.$)]، واختلف القراء في إثبات الألف، وحذفها، وتشديد العين، وتخفيفها($وقرأ بالتشديد والقصر ابن كثير وابن عامر، وأبو جعفر، ويعقوب، وقرأ الباقون بالتخفيف وإثبات الألف. انظر: النشر ۲/ ۲۲۸ إتحاف ۲/ ۱۲۳.$)، وقد ذكر [مع سائر ما فيه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
وكتبوا: «يُضَعَفُ لهم العَذَابُ» بحذف الألف أيضا، واجتمعت على ذلك المصاحف($هذا أحد المواضع التي وافق أبو عمرو الداني أبا داود على الحذف من غير خلاف وهو من الحروف التي رواها بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ووهم الخرّاز في نسبته الخلاف لأبي داود، لأنّه لم يذكر في جميع أفعال المضاعفة، إلا الحذف، وذكر الشاطبي الخلاف في الكل، والعمل على الحذف رعاية للقراءتين واتباعا لمصاحف أهل المدينة قال أبو بكر بن أشتة في كتاب علم المصاحف؛ قال نافع بن أبي نعيم في مصحف أهل المدينة: فيضعفه ويضعف ومضعفة حيث وقعن بغير ألف في جميعهن»، وتقدم في الآية ۲۴۳ البقرة. انظر: المقنع ۱۱ الوسيلة ۲۶، الدرة ۱۴، دليل الحيران ۱۱۷ نثر المرجان ۳/ ۱۱۱.$)، [فلم تختلف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، هـ.$)]، واختلف القراء في إثبات الألف، وحذفها، وتشديد العين، وتخفيفها($وقرأ بالتشديد والقصر ابن كثير وابن عامر، وأبو جعفر، ويعقوب، وقرأ الباقون بالتخفيف وإثبات الألف. انظر: النشر ۲/ ۲۲۸ إتحاف ۲/ ۱۲۳.$)، وقد ذكر [مع سائر ما فيه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].