الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 690 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
وكتبوا($سقطت من: هـ.$): «ألَا إنَّ ثَموداً كَفَروا رَبَّهم»($ من الآية ۶۷ سورة هود في قصة صالح عليه السلام.$) وفي الفرقان، والعنكبوت: «وعَاداً وثَموداً»($ من الآية ۳۸ الفرقان، ومن الآية ۳۸ العنكبوت.$) وفي والنّجم: «وثَموداً فمآ أَبقَى»($ من الآية ۵۰ النجم.$)، كتبوه في الأربع سور بألف بعد الدال($حكى أبو عمرو عن أبي عبيد أنها في الأربع سور بألف ثابتة، وروى بسنده عن قالون عن نافع أن الأربعة في الكتاب بألف، ثم قال: «ولا خلاف بين المصاحف في ذلك»، وقال ابن أشتة: «اتفق كتاب المصاحف على إثبات الألف بعد الدال في الأربع السور». انظر: المقنع ۴۱ الدرة الصقيلة ۳۰ الوسيلة ۵۲.$).
واختلف القراء في صرف($يعني به التنوين، وقد بينه ابن مالك في ألفيته بقوله: الصرف تنوين أي مبيّنا* معنى به يكون الإسم أمكنا انظر: شرح ابن عقيل ۳/ ۳۲۰.$) الدال من: «ثموداً» في الأربعة مواضع، وفي تركه($فقرأ حفص، وحمزة ويعقوب بغير تنوين في الأربع سور، للعلمية والتأنيث على إرادة القبيلة، ويقفون بغير ألف، ووافقهم أبو بكر في موضع النجم فقط، والباقون بالتنوين مصروفا على إرادة الحي، ويقفون بالألف، اتباعا للرسم. انظر: النشر ۲/ ۱۸۹ المبسوط ۲۰۵ إتحاف ۲/ ۱۲۹ الكشف ۱/ ۵۳۳ الحجة ۱۸۸.$)، على ما ذكرنا، في الكتاب($في هـ: «الكتب» وتقدم التعريف به.$) الكبير، [وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قالَت يَوَيلَتى ءَالِدُ وأَنَا عَجوزٌ»($ من الآية ۷۱ هود.$) إلى قوله: «غيرُ مَردودٍ»،
وكتبوا($سقطت من: هـ.$): «ألَا إنَّ ثَموداً كَفَروا رَبَّهم»($ من الآية ۶۷ سورة هود في قصة صالح عليه السلام.$) وفي الفرقان، والعنكبوت: «وعَاداً وثَموداً»($ من الآية ۳۸ الفرقان، ومن الآية ۳۸ العنكبوت.$) وفي والنّجم: «وثَموداً فمآ أَبقَى»($ من الآية ۵۰ النجم.$)، كتبوه في الأربع سور بألف بعد الدال($حكى أبو عمرو عن أبي عبيد أنها في الأربع سور بألف ثابتة، وروى بسنده عن قالون عن نافع أن الأربعة في الكتاب بألف، ثم قال: «ولا خلاف بين المصاحف في ذلك»، وقال ابن أشتة: «اتفق كتاب المصاحف على إثبات الألف بعد الدال في الأربع السور». انظر: المقنع ۴۱ الدرة الصقيلة ۳۰ الوسيلة ۵۲.$).
واختلف القراء في صرف($يعني به التنوين، وقد بينه ابن مالك في ألفيته بقوله: الصرف تنوين أي مبيّنا* معنى به يكون الإسم أمكنا انظر: شرح ابن عقيل ۳/ ۳۲۰.$) الدال من: «ثموداً» في الأربعة مواضع، وفي تركه($فقرأ حفص، وحمزة ويعقوب بغير تنوين في الأربع سور، للعلمية والتأنيث على إرادة القبيلة، ويقفون بغير ألف، ووافقهم أبو بكر في موضع النجم فقط، والباقون بالتنوين مصروفا على إرادة الحي، ويقفون بالألف، اتباعا للرسم. انظر: النشر ۲/ ۱۸۹ المبسوط ۲۰۵ إتحاف ۲/ ۱۲۹ الكشف ۱/ ۵۳۳ الحجة ۱۸۸.$)، على ما ذكرنا، في الكتاب($في هـ: «الكتب» وتقدم التعريف به.$) الكبير، [وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قالَت يَوَيلَتى ءَالِدُ وأَنَا عَجوزٌ»($ من الآية ۷۱ هود.$) إلى قوله: «غيرُ مَردودٍ»،
من 824