- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«أَفَأَصفيكُم» بالياء مكان الألف على الأصل($قال العكبري: «الألف مبدلة من واو، لأنه من: «الصفوة»، أقول انتقل من ذوات الواو إلى ذوات الياء لدخول إحدى الزوائد عليه كما تقدم عند قوله: ولتصغى في الآية ۱۱۴ الأنعام. انظر: التبيان ۲/ ۸۲۲.$) والإمالة، وسائر ما فيه مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «ولقد صَرَّفنا فى هذا القُرءَانِ لِيَذَّكَّروا»($ من الآية ۴۱ الإسراء.$) إلى قوله: «مَّستوراً» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الإسراء.$)، مذكور هجاؤه كله($سقطت من: ب، ج، ق.$) قبل($سقطت من ج، ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «وجَعَلنا على قُلوبِهم أَكِنّةً»($ من الآية ۴۶ الإسراء.$) إلى قوله: «جَديداً» رأس الخمسين آية، مذكور هجاؤه كله($سقطت من: ق.$) وفيه: «عِظَماً» بحذف الألف($اختلف شيوخ الرسم في هذه الكلمة، على حسب روايتهم لها عن المصاحف وعن أئمتهم، فذهب أبو داود إلى الحذف في سائر ما جاء من لفظه، وسكت عن قوله: إلى العظم في الآية ۲۵۸ البقرة، ونص على إثبات قوله: ألن نجمع عظامه في الآية ۳ القيامة، وذهب البلنسي صاحب المنصف إلى حذف ألف «العظام» حيث جاء في القرآن من غير تقييد، ولم يذكر أبو عمرو الداني الحذف إلا في الموضعين الأولين في سورة المؤمنون وهما: عظما فكسونا العظم في الآية ۱۴ في الباب الذي رواه بسنده عن قالون عن نافع، وجرى العمل بالحذف في الجميع عند المغاربة إلا عظامه اتباعا للمنصف، وكذلك المشارقة إلا موضعي البقرة والقيامة اتباعا لأبي داود. انظر: المقنع ۱۲، التبيان ۸۱، فتح المنان ۴۱، دليل الحيران ۹۴ سمير الطالبين ۵۳.$)، وكذلك: «رُفَتاً»($ وقع في موضعين في الآية ۴۹، وفي الآية ۹۸، ولم يتعرض له الداني، وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ۱۰۲ دليل الحيران ۱۳۷.$) أيضا($العبارة في ق هكذا: «وفيه عظما ورفتا بحذف الألف» والباقي ساقط.$).
ثم قال تعالى: «ولقد صَرَّفنا فى هذا القُرءَانِ لِيَذَّكَّروا»($ من الآية ۴۱ الإسراء.$) إلى قوله: «مَّستوراً» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الإسراء.$)، مذكور هجاؤه كله($سقطت من: ب، ج، ق.$) قبل($سقطت من ج، ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «وجَعَلنا على قُلوبِهم أَكِنّةً»($ من الآية ۴۶ الإسراء.$) إلى قوله: «جَديداً» رأس الخمسين آية، مذكور هجاؤه كله($سقطت من: ق.$) وفيه: «عِظَماً» بحذف الألف($اختلف شيوخ الرسم في هذه الكلمة، على حسب روايتهم لها عن المصاحف وعن أئمتهم، فذهب أبو داود إلى الحذف في سائر ما جاء من لفظه، وسكت عن قوله: إلى العظم في الآية ۲۵۸ البقرة، ونص على إثبات قوله: ألن نجمع عظامه في الآية ۳ القيامة، وذهب البلنسي صاحب المنصف إلى حذف ألف «العظام» حيث جاء في القرآن من غير تقييد، ولم يذكر أبو عمرو الداني الحذف إلا في الموضعين الأولين في سورة المؤمنون وهما: عظما فكسونا العظم في الآية ۱۴ في الباب الذي رواه بسنده عن قالون عن نافع، وجرى العمل بالحذف في الجميع عند المغاربة إلا عظامه اتباعا للمنصف، وكذلك المشارقة إلا موضعي البقرة والقيامة اتباعا لأبي داود. انظر: المقنع ۱۲، التبيان ۸۱، فتح المنان ۴۱، دليل الحيران ۹۴ سمير الطالبين ۵۳.$)، وكذلك: «رُفَتاً»($ وقع في موضعين في الآية ۴۹، وفي الآية ۹۸، ولم يتعرض له الداني، وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ۱۰۲ دليل الحيران ۱۳۷.$) أيضا($العبارة في ق هكذا: «وفيه عظما ورفتا بحذف الألف» والباقي ساقط.$).
«أَفَأَصفيكُم» بالياء مكان الألف على الأصل($قال العكبري: «الألف مبدلة من واو، لأنه من: «الصفوة»، أقول انتقل من ذوات الواو إلى ذوات الياء لدخول إحدى الزوائد عليه كما تقدم عند قوله: ولتصغى في الآية ۱۱۴ الأنعام. انظر: التبيان ۲/ ۸۲۲.$) والإمالة، وسائر ما فيه مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «ولقد صَرَّفنا فى هذا القُرءَانِ لِيَذَّكَّروا»($ من الآية ۴۱ الإسراء.$) إلى قوله: «مَّستوراً» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الإسراء.$)، مذكور هجاؤه كله($سقطت من: ب، ج، ق.$) قبل($سقطت من ج، ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «وجَعَلنا على قُلوبِهم أَكِنّةً»($ من الآية ۴۶ الإسراء.$) إلى قوله: «جَديداً» رأس الخمسين آية، مذكور هجاؤه كله($سقطت من: ق.$) وفيه: «عِظَماً» بحذف الألف($اختلف شيوخ الرسم في هذه الكلمة، على حسب روايتهم لها عن المصاحف وعن أئمتهم، فذهب أبو داود إلى الحذف في سائر ما جاء من لفظه، وسكت عن قوله: إلى العظم في الآية ۲۵۸ البقرة، ونص على إثبات قوله: ألن نجمع عظامه في الآية ۳ القيامة، وذهب البلنسي صاحب المنصف إلى حذف ألف «العظام» حيث جاء في القرآن من غير تقييد، ولم يذكر أبو عمرو الداني الحذف إلا في الموضعين الأولين في سورة المؤمنون وهما: عظما فكسونا العظم في الآية ۱۴ في الباب الذي رواه بسنده عن قالون عن نافع، وجرى العمل بالحذف في الجميع عند المغاربة إلا عظامه اتباعا للمنصف، وكذلك المشارقة إلا موضعي البقرة والقيامة اتباعا لأبي داود. انظر: المقنع ۱۲، التبيان ۸۱، فتح المنان ۴۱، دليل الحيران ۹۴ سمير الطالبين ۵۳.$)، وكذلك: «رُفَتاً»($ وقع في موضعين في الآية ۴۹، وفي الآية ۹۸، ولم يتعرض له الداني، وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ۱۰۲ دليل الحيران ۱۳۷.$) أيضا($العبارة في ق هكذا: «وفيه عظما ورفتا بحذف الألف» والباقي ساقط.$).
ثم قال تعالى: «ولقد صَرَّفنا فى هذا القُرءَانِ لِيَذَّكَّروا»($ من الآية ۴۱ الإسراء.$) إلى قوله: «مَّستوراً» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الإسراء.$)، مذكور هجاؤه كله($سقطت من: ب، ج، ق.$) قبل($سقطت من ج، ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «وجَعَلنا على قُلوبِهم أَكِنّةً»($ من الآية ۴۶ الإسراء.$) إلى قوله: «جَديداً» رأس الخمسين آية، مذكور هجاؤه كله($سقطت من: ق.$) وفيه: «عِظَماً» بحذف الألف($اختلف شيوخ الرسم في هذه الكلمة، على حسب روايتهم لها عن المصاحف وعن أئمتهم، فذهب أبو داود إلى الحذف في سائر ما جاء من لفظه، وسكت عن قوله: إلى العظم في الآية ۲۵۸ البقرة، ونص على إثبات قوله: ألن نجمع عظامه في الآية ۳ القيامة، وذهب البلنسي صاحب المنصف إلى حذف ألف «العظام» حيث جاء في القرآن من غير تقييد، ولم يذكر أبو عمرو الداني الحذف إلا في الموضعين الأولين في سورة المؤمنون وهما: عظما فكسونا العظم في الآية ۱۴ في الباب الذي رواه بسنده عن قالون عن نافع، وجرى العمل بالحذف في الجميع عند المغاربة إلا عظامه اتباعا للمنصف، وكذلك المشارقة إلا موضعي البقرة والقيامة اتباعا لأبي داود. انظر: المقنع ۱۲، التبيان ۸۱، فتح المنان ۴۱، دليل الحيران ۹۴ سمير الطالبين ۵۳.$)، وكذلك: «رُفَتاً»($ وقع في موضعين في الآية ۴۹، وفي الآية ۹۸، ولم يتعرض له الداني، وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ۱۰۲ دليل الحيران ۱۳۷.$) أيضا($العبارة في ق هكذا: «وفيه عظما ورفتا بحذف الألف» والباقي ساقط.$).