الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 1067 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
والوقف، هنا، وفي قوله: «التَّنادِ»($ رأس الآية ۳۲ غافر.$) وورش($ويوافقه من العشرة ابن وردان عن أبي جعفر.$) يثبت فيهما($في ج: «فيها».$) ياء في الوصل خاصة، ويقف على الرسم وجاء عن قالون فيهما وجهان: إثبات الياء في الوصل($ألحقت في هامش: أو عليها علامة.$) كورش، وحذفها أيضا في الوصل والوقف($ذكر الخلاف لقالون أبو عمرو في التيسير، وتبعه الشاطبي في الحرز فهو انفرادة قال ابن الجزري: «ولا أعلمه- يعني الخلاف عن قالون- ورد من طريق من الطرق عن أبي نشيط، ولا عن الحلواني» ولذا حكاه في الطيبة بصيغة التمريض فقال: «وقيل الخلف بر» وقال الشيخ القاضي: «فليس له إلا الحذف في الحالين» وما ذكره الشاطبي من الخلاف لقالون، فلا يقرأ به». انظر: التيسير ۶۹ سراج القارئ ۱۴۵، النشر ۲/ ۱۹۰ إتحاف ۲/ ۴۳۵ البدور ۲۷۷، المهذب ۲/ ۱۹۵.$)، وسائر القراء يحذفونها فيهما، في الحالين من الوصل والوقف اتباعا للرسم، ولمن قرءوا عليه.
ذكر رسم «يَومَ هُم» منفصلا:
وكل ما في كتاب الله عز وجل من ذكر: «يَومَهُم» فهو متصل إلا قوله عز وجل:«يَومَ هم بَرِزونَ»($ من الآية ۱۵ غافر.$) وقوله في والذاريات: «يَومَ هُم على النّارِ يُفتَنونَ»($ من الآية ۱۳ الذاريات.$) ليس في القرآن غيرهما($وهو قول أبي حفص الخزاز، ومعلى بن عيسى الوراق عن ابن الأنباري ذكره أبو عمرو. المقنع ص ۷۵.$)، وإنما كتبا كذلك، لأن موضع هم في هذا الموضع($في ج: «المواضع».$) رفع($في ج، ق: «بيان» وهو تصحيف قبل: «بارزون» وألحقت في هامش ق.$)
والوقف، هنا، وفي قوله: «التَّنادِ»($ رأس الآية ۳۲ غافر.$) وورش($ويوافقه من العشرة ابن وردان عن أبي جعفر.$) يثبت فيهما($في ج: «فيها».$) ياء في الوصل خاصة، ويقف على الرسم وجاء عن قالون فيهما وجهان: إثبات الياء في الوصل($ألحقت في هامش: أو عليها علامة.$) كورش، وحذفها أيضا في الوصل والوقف($ذكر الخلاف لقالون أبو عمرو في التيسير، وتبعه الشاطبي في الحرز فهو انفرادة قال ابن الجزري: «ولا أعلمه- يعني الخلاف عن قالون- ورد من طريق من الطرق عن أبي نشيط، ولا عن الحلواني» ولذا حكاه في الطيبة بصيغة التمريض فقال: «وقيل الخلف بر» وقال الشيخ القاضي: «فليس له إلا الحذف في الحالين» وما ذكره الشاطبي من الخلاف لقالون، فلا يقرأ به». انظر: التيسير ۶۹ سراج القارئ ۱۴۵، النشر ۲/ ۱۹۰ إتحاف ۲/ ۴۳۵ البدور ۲۷۷، المهذب ۲/ ۱۹۵.$)، وسائر القراء يحذفونها فيهما، في الحالين من الوصل والوقف اتباعا للرسم، ولمن قرءوا عليه.
ذكر رسم «يَومَ هُم» منفصلا:
وكل ما في كتاب الله عز وجل من ذكر: «يَومَهُم» فهو متصل إلا قوله عز وجل:«يَومَ هم بَرِزونَ»($ من الآية ۱۵ غافر.$) وقوله في والذاريات: «يَومَ هُم على النّارِ يُفتَنونَ»($ من الآية ۱۳ الذاريات.$) ليس في القرآن غيرهما($وهو قول أبي حفص الخزاز، ومعلى بن عيسى الوراق عن ابن الأنباري ذكره أبو عمرو. المقنع ص ۷۵.$)، وإنما كتبا كذلك، لأن موضع هم في هذا الموضع($في ج: «المواضع».$) رفع($في ج، ق: «بيان» وهو تصحيف قبل: «بارزون» وألحقت في هامش ق.$)
من 1202