- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
و«خَشِعينَ» بغير ألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر كما تقدم.$)، و«أرسلنَكَ»($ باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم، وبعدها في ق: «كذلك».$) و«البَلَغُ» مذكور($تقدم عند قوله: فإنما عليك البلغ في الآية ۲۰ آل عمران.$)، وسائره($سقط من ج، ق، وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «للهِ مُلكُ السَّمَوتِ والاَرضِ يَخلُقُ ما يَشاءُ يَهَبُ»($ من الآية ۴۶ الشورى.$) إلى قوله: «الأُمورُ»، وهو آخرها، ورأس($في ق: «رأس».$) الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء:« إنَثاً» بحذف الألف في الموضعين($وهما في قوله: يهب لمن يشاء إنثا في الآية ۴۶ وفي قوله: ذكرنا وإنثا في الآية ۴۷.$)، وكذا($في ق: «وكذلك».$) حيث ما وقع($ولم يوافقه أبو عمرو الداني إلا على قوله تعالى: إلا إنثا في الآية ۱۱۶ النساء وتقدم.$).
وكتبوا: «من وَّراءِى حِجابٍ» بياء بعد الألف، وهى عندي($سقطت من أ، ج، ق وما أثبت من: ب، هـ إلا أنها ألحقت فوق السطر في: ب.$) صورة للهمزة المكسورة($وهو المذهب المختار، وعليه رسم مصاحف أهل المشرق، وخالف أهل المغرب فجعلوها زائدة، والأول أرجح، وتقدم نظيرها.$)، وتحتمل وجوها غيرها($ألحقت في هامش: ب، وعليها: «صح» وسقطت من: ج، ق.$)، وقد($في ق: «قد».$) ذكرناها سالفا($عند قوله: أفإين مات في الآية ۱۴۴ آل عمران، ولم يذكر هناك هذه الوجوه، وذكر وجها واحدا في أصول الضبط، وأحال بقية الوجوه على كتابه الكبير. انظر: أصول الضبط ۱۷۰. وبعدها في هـ: «والحمد لله».$)، وسائر($في ج: «وغيره مذكور» وما بينهما سقط.$) ما فيه مذكور($بعدها في هـ: «كله تم الجزء الثامن والحمد لله».$).
ثم قال تعالى: «للهِ مُلكُ السَّمَوتِ والاَرضِ يَخلُقُ ما يَشاءُ يَهَبُ»($ من الآية ۴۶ الشورى.$) إلى قوله: «الأُمورُ»، وهو آخرها، ورأس($في ق: «رأس».$) الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء:« إنَثاً» بحذف الألف في الموضعين($وهما في قوله: يهب لمن يشاء إنثا في الآية ۴۶ وفي قوله: ذكرنا وإنثا في الآية ۴۷.$)، وكذا($في ق: «وكذلك».$) حيث ما وقع($ولم يوافقه أبو عمرو الداني إلا على قوله تعالى: إلا إنثا في الآية ۱۱۶ النساء وتقدم.$).
وكتبوا: «من وَّراءِى حِجابٍ» بياء بعد الألف، وهى عندي($سقطت من أ، ج، ق وما أثبت من: ب، هـ إلا أنها ألحقت فوق السطر في: ب.$) صورة للهمزة المكسورة($وهو المذهب المختار، وعليه رسم مصاحف أهل المشرق، وخالف أهل المغرب فجعلوها زائدة، والأول أرجح، وتقدم نظيرها.$)، وتحتمل وجوها غيرها($ألحقت في هامش: ب، وعليها: «صح» وسقطت من: ج، ق.$)، وقد($في ق: «قد».$) ذكرناها سالفا($عند قوله: أفإين مات في الآية ۱۴۴ آل عمران، ولم يذكر هناك هذه الوجوه، وذكر وجها واحدا في أصول الضبط، وأحال بقية الوجوه على كتابه الكبير. انظر: أصول الضبط ۱۷۰. وبعدها في هـ: «والحمد لله».$)، وسائر($في ج: «وغيره مذكور» وما بينهما سقط.$) ما فيه مذكور($بعدها في هـ: «كله تم الجزء الثامن والحمد لله».$).
و«خَشِعينَ» بغير ألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر كما تقدم.$)، و«أرسلنَكَ»($ باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم، وبعدها في ق: «كذلك».$) و«البَلَغُ» مذكور($تقدم عند قوله: فإنما عليك البلغ في الآية ۲۰ آل عمران.$)، وسائره($سقط من ج، ق، وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «للهِ مُلكُ السَّمَوتِ والاَرضِ يَخلُقُ ما يَشاءُ يَهَبُ»($ من الآية ۴۶ الشورى.$) إلى قوله: «الأُمورُ»، وهو آخرها، ورأس($في ق: «رأس».$) الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء:« إنَثاً» بحذف الألف في الموضعين($وهما في قوله: يهب لمن يشاء إنثا في الآية ۴۶ وفي قوله: ذكرنا وإنثا في الآية ۴۷.$)، وكذا($في ق: «وكذلك».$) حيث ما وقع($ولم يوافقه أبو عمرو الداني إلا على قوله تعالى: إلا إنثا في الآية ۱۱۶ النساء وتقدم.$).
وكتبوا: «من وَّراءِى حِجابٍ» بياء بعد الألف، وهى عندي($سقطت من أ، ج، ق وما أثبت من: ب، هـ إلا أنها ألحقت فوق السطر في: ب.$) صورة للهمزة المكسورة($وهو المذهب المختار، وعليه رسم مصاحف أهل المشرق، وخالف أهل المغرب فجعلوها زائدة، والأول أرجح، وتقدم نظيرها.$)، وتحتمل وجوها غيرها($ألحقت في هامش: ب، وعليها: «صح» وسقطت من: ج، ق.$)، وقد($في ق: «قد».$) ذكرناها سالفا($عند قوله: أفإين مات في الآية ۱۴۴ آل عمران، ولم يذكر هناك هذه الوجوه، وذكر وجها واحدا في أصول الضبط، وأحال بقية الوجوه على كتابه الكبير. انظر: أصول الضبط ۱۷۰. وبعدها في هـ: «والحمد لله».$)، وسائر($في ج: «وغيره مذكور» وما بينهما سقط.$) ما فيه مذكور($بعدها في هـ: «كله تم الجزء الثامن والحمد لله».$).
ثم قال تعالى: «للهِ مُلكُ السَّمَوتِ والاَرضِ يَخلُقُ ما يَشاءُ يَهَبُ»($ من الآية ۴۶ الشورى.$) إلى قوله: «الأُمورُ»، وهو آخرها، ورأس($في ق: «رأس».$) الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء:« إنَثاً» بحذف الألف في الموضعين($وهما في قوله: يهب لمن يشاء إنثا في الآية ۴۶ وفي قوله: ذكرنا وإنثا في الآية ۴۷.$)، وكذا($في ق: «وكذلك».$) حيث ما وقع($ولم يوافقه أبو عمرو الداني إلا على قوله تعالى: إلا إنثا في الآية ۱۱۶ النساء وتقدم.$).
وكتبوا: «من وَّراءِى حِجابٍ» بياء بعد الألف، وهى عندي($سقطت من أ، ج، ق وما أثبت من: ب، هـ إلا أنها ألحقت فوق السطر في: ب.$) صورة للهمزة المكسورة($وهو المذهب المختار، وعليه رسم مصاحف أهل المشرق، وخالف أهل المغرب فجعلوها زائدة، والأول أرجح، وتقدم نظيرها.$)، وتحتمل وجوها غيرها($ألحقت في هامش: ب، وعليها: «صح» وسقطت من: ج، ق.$)، وقد($في ق: «قد».$) ذكرناها سالفا($عند قوله: أفإين مات في الآية ۱۴۴ آل عمران، ولم يذكر هناك هذه الوجوه، وذكر وجها واحدا في أصول الضبط، وأحال بقية الوجوه على كتابه الكبير. انظر: أصول الضبط ۱۷۰. وبعدها في هـ: «والحمد لله».$)، وسائر($في ج: «وغيره مذكور» وما بينهما سقط.$) ما فيه مذكور($بعدها في هـ: «كله تم الجزء الثامن والحمد لله».$).