- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$) في كتابه وهو رأس آية بإجماع من العادين($رأس الآية ۱۰۴ طه.$).
ثم قال تعالى($إلى هنا انتهى عدم الوضوح في نسخة ق، وأشرت إلى بدايته في ص: ۸۴۱.$)]: «يَومَئِذٍ لاَّ تَنفَعُ الشَّفَعَةُ»($ من الآية ۱۰۶ طه.$) إلى قوله: «ذِكراً» رأس عشر ومائة آية($سقطت من: ب.$)، وفيه من الهجاء سوى($سقطت من: ب.$) ما قد ذكر: «فلا يَخَافُ ظُلماً» قرأه ابن كثير، بجزم الفاء من غير ألف، فعلى قراءته($عليها طمس في: ج.$) يجب أن تكون هذه الكلمة مكتوبة من غير($في ب، ج، ق، هـ: «بغير ألف».$) ألف، وعلى قراءة أهل المدينة، والعراق، والشام يحتمل أن تكتب بالألف، لقراءتنا ذلك كذلك لهم($وهي قراءة القراء العشرة بالألف والرفع ما عدا ابن كثير. انظر: النشر ۲/ ۳۲۲ إتحاف ۲/ ۲۵۷ المهذب ۲/ ۲۸.$)، ويجوز حذف الألف على الاختصار، وليس عندنا للمصاحف في هذا الحرف رواية، إلا أن الذي يجب في القياس أن يكون($في ق: «أن يكتب».$) في مصاحف أهل مكة بغير ألف($ذكر المؤلف فيه ثلاثة أوجه، ينبغي أن يكتب للمكي بغير ألف، ويحتمل لغيره كذلك، أو بالألف، لعدم وجود الرواية، واختار الشيخ الضباع العمل على إثبات الألف، والأولى حذف الألف ليشمل القراءتين وقياسا على نظيره المتقدم لا تخاف دركا. انظر: سمير الطالبين ۴۵.$) كما ذكرنا($في ب، ج، ق «لما ذكرناه» وفي هـ: «ذكرناه».$)، وبالله التوفيق.
ثم قال تعالى($إلى هنا انتهى عدم الوضوح في نسخة ق، وأشرت إلى بدايته في ص: ۸۴۱.$)]: «يَومَئِذٍ لاَّ تَنفَعُ الشَّفَعَةُ»($ من الآية ۱۰۶ طه.$) إلى قوله: «ذِكراً» رأس عشر ومائة آية($سقطت من: ب.$)، وفيه من الهجاء سوى($سقطت من: ب.$) ما قد ذكر: «فلا يَخَافُ ظُلماً» قرأه ابن كثير، بجزم الفاء من غير ألف، فعلى قراءته($عليها طمس في: ج.$) يجب أن تكون هذه الكلمة مكتوبة من غير($في ب، ج، ق، هـ: «بغير ألف».$) ألف، وعلى قراءة أهل المدينة، والعراق، والشام يحتمل أن تكتب بالألف، لقراءتنا ذلك كذلك لهم($وهي قراءة القراء العشرة بالألف والرفع ما عدا ابن كثير. انظر: النشر ۲/ ۳۲۲ إتحاف ۲/ ۲۵۷ المهذب ۲/ ۲۸.$)، ويجوز حذف الألف على الاختصار، وليس عندنا للمصاحف في هذا الحرف رواية، إلا أن الذي يجب في القياس أن يكون($في ق: «أن يكتب».$) في مصاحف أهل مكة بغير ألف($ذكر المؤلف فيه ثلاثة أوجه، ينبغي أن يكتب للمكي بغير ألف، ويحتمل لغيره كذلك، أو بالألف، لعدم وجود الرواية، واختار الشيخ الضباع العمل على إثبات الألف، والأولى حذف الألف ليشمل القراءتين وقياسا على نظيره المتقدم لا تخاف دركا. انظر: سمير الطالبين ۴۵.$) كما ذكرنا($في ب، ج، ق «لما ذكرناه» وفي هـ: «ذكرناه».$)، وبالله التوفيق.
الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$) في كتابه وهو رأس آية بإجماع من العادين($رأس الآية ۱۰۴ طه.$).
ثم قال تعالى($إلى هنا انتهى عدم الوضوح في نسخة ق، وأشرت إلى بدايته في ص: ۸۴۱.$)]: «يَومَئِذٍ لاَّ تَنفَعُ الشَّفَعَةُ»($ من الآية ۱۰۶ طه.$) إلى قوله: «ذِكراً» رأس عشر ومائة آية($سقطت من: ب.$)، وفيه من الهجاء سوى($سقطت من: ب.$) ما قد ذكر: «فلا يَخَافُ ظُلماً» قرأه ابن كثير، بجزم الفاء من غير ألف، فعلى قراءته($عليها طمس في: ج.$) يجب أن تكون هذه الكلمة مكتوبة من غير($في ب، ج، ق، هـ: «بغير ألف».$) ألف، وعلى قراءة أهل المدينة، والعراق، والشام يحتمل أن تكتب بالألف، لقراءتنا ذلك كذلك لهم($وهي قراءة القراء العشرة بالألف والرفع ما عدا ابن كثير. انظر: النشر ۲/ ۳۲۲ إتحاف ۲/ ۲۵۷ المهذب ۲/ ۲۸.$)، ويجوز حذف الألف على الاختصار، وليس عندنا للمصاحف في هذا الحرف رواية، إلا أن الذي يجب في القياس أن يكون($في ق: «أن يكتب».$) في مصاحف أهل مكة بغير ألف($ذكر المؤلف فيه ثلاثة أوجه، ينبغي أن يكتب للمكي بغير ألف، ويحتمل لغيره كذلك، أو بالألف، لعدم وجود الرواية، واختار الشيخ الضباع العمل على إثبات الألف، والأولى حذف الألف ليشمل القراءتين وقياسا على نظيره المتقدم لا تخاف دركا. انظر: سمير الطالبين ۴۵.$) كما ذكرنا($في ب، ج، ق «لما ذكرناه» وفي هـ: «ذكرناه».$)، وبالله التوفيق.
ثم قال تعالى($إلى هنا انتهى عدم الوضوح في نسخة ق، وأشرت إلى بدايته في ص: ۸۴۱.$)]: «يَومَئِذٍ لاَّ تَنفَعُ الشَّفَعَةُ»($ من الآية ۱۰۶ طه.$) إلى قوله: «ذِكراً» رأس عشر ومائة آية($سقطت من: ب.$)، وفيه من الهجاء سوى($سقطت من: ب.$) ما قد ذكر: «فلا يَخَافُ ظُلماً» قرأه ابن كثير، بجزم الفاء من غير ألف، فعلى قراءته($عليها طمس في: ج.$) يجب أن تكون هذه الكلمة مكتوبة من غير($في ب، ج، ق، هـ: «بغير ألف».$) ألف، وعلى قراءة أهل المدينة، والعراق، والشام يحتمل أن تكتب بالألف، لقراءتنا ذلك كذلك لهم($وهي قراءة القراء العشرة بالألف والرفع ما عدا ابن كثير. انظر: النشر ۲/ ۳۲۲ إتحاف ۲/ ۲۵۷ المهذب ۲/ ۲۸.$)، ويجوز حذف الألف على الاختصار، وليس عندنا للمصاحف في هذا الحرف رواية، إلا أن الذي يجب في القياس أن يكون($في ق: «أن يكتب».$) في مصاحف أهل مكة بغير ألف($ذكر المؤلف فيه ثلاثة أوجه، ينبغي أن يكتب للمكي بغير ألف، ويحتمل لغيره كذلك، أو بالألف، لعدم وجود الرواية، واختار الشيخ الضباع العمل على إثبات الألف، والأولى حذف الألف ليشمل القراءتين وقياسا على نظيره المتقدم لا تخاف دركا. انظر: سمير الطالبين ۴۵.$) كما ذكرنا($في ب، ج، ق «لما ذكرناه» وفي هـ: «ذكرناه».$)، وبالله التوفيق.