الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 870 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
الخمس الأول($رأس الآية ۵ الحج.$)، وفيه من الهجاء: «تَوَلاهُ» كتبوه بلام ألف($ذكره أبو عمرو الداني في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف الأمصار، وذكره ضمن الحروف السبعة التي استثنيت من ذوات الياء، وتقدم عند قوله: هدى أول البقرة. انظر: المقنع ۶۴، ۸۷. وفي ب: «أليف».$)، ولّكيلا موصولا($وهو الموضع الثاني المتفق عليه، ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف الأمصار، وتقدم عند قوله: لكيلا تحزنوا في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، وسائر($في ق: «وغيره مذكور» وما بعده ساقط.$) ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: «ذلكَ بأَنَّ اللهَ هوَ الحقُّ وأنَّهُ يُحىِ»($ من الآية ۶ الحج.$) إلى قوله: «لِلعَبيدِ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الحج.$)، وفيه من الهجاء: «يَدَكَ» بألف [ثابتة($لأنها في حكم المتطرفة باتفاق، ولا عبرة بالكاف.$)، و«بِظَلَّمٍ» بحذف الألف($تقدم نظيره في الآية ۵۲ الأنفال.$)، وسائر ذلك($في ج، ق: «ما فيه».$) مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وَمِنَ النّاسِ مَن يَعبُدُ اللهَ عَلى حَرفٍ»($ من الآية ۱۱ الحج.$) إلى قوله: «مَا يَغيظُ»، رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الحج.$) مذكور هجاؤه.
الخمس الأول($رأس الآية ۵ الحج.$)، وفيه من الهجاء: «تَوَلاهُ» كتبوه بلام ألف($ذكره أبو عمرو الداني في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف الأمصار، وذكره ضمن الحروف السبعة التي استثنيت من ذوات الياء، وتقدم عند قوله: هدى أول البقرة. انظر: المقنع ۶۴، ۸۷. وفي ب: «أليف».$)، ولّكيلا موصولا($وهو الموضع الثاني المتفق عليه، ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف الأمصار، وتقدم عند قوله: لكيلا تحزنوا في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، وسائر($في ق: «وغيره مذكور» وما بعده ساقط.$) ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: «ذلكَ بأَنَّ اللهَ هوَ الحقُّ وأنَّهُ يُحىِ»($ من الآية ۶ الحج.$) إلى قوله: «لِلعَبيدِ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الحج.$)، وفيه من الهجاء: «يَدَكَ» بألف [ثابتة($لأنها في حكم المتطرفة باتفاق، ولا عبرة بالكاف.$)، و«بِظَلَّمٍ» بحذف الألف($تقدم نظيره في الآية ۵۲ الأنفال.$)، وسائر ذلك($في ج، ق: «ما فيه».$) مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وَمِنَ النّاسِ مَن يَعبُدُ اللهَ عَلى حَرفٍ»($ من الآية ۱۱ الحج.$) إلى قوله: «مَا يَغيظُ»، رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الحج.$) مذكور هجاؤه.
من 1202