- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وقرأنا للباقين، بكسر اللام للساكنين، فتكون الألف للوصل، وتشديد الدال وألف بعدها في اللفظ.
وكتبوا: «إذَا»($ في قوله تعالى: إذا كنا ترابا وءاباؤنا أئنا من الآية ۶۹.$) بذال بين ألفين($تقدم عند قوله: أءذا كنا ترابا في الآية ۵ الرعد.$) ونافع($ويوافقه على الخبر أبو جعفر المدني.$)، يقرأ، بكسر الألف هنا($سقطت من ب، ج، وفي هـ: تقديم وتأخير.$) على الخبر، والباقون على الاستفهام($وكل على أصله، فابن كثير ورويس عن يعقوب بالتسهيل، والقصر، وأبو عمرو بالتسهيل والإدخال، وهشام بالتحقيق والإدخال، والباقون بالتحقيق من غير إدخال. انظر: إتحاف ۲/ ۳۳۳ البدور الزاهرة ۲۳۶ المهذب ۲/ ۱۰۶. وحينئذ ترسم على قراءة هؤلاء بهمزة مفتوحة على الألف صورة لها، وترسم بعدها الهمزة المكسورة في السطر من غير صورة لها، أو علامة التسهيل.$).
وكتبوا: «تُرَباً» بحذف الألف بين الراء والباء، وفي سورة النبإ($عند قوله: كنت تربا رأس الآية ۴۰ وسيذكره.$)، وقد ذكر ذلك في سورة الرعد($عند قوله: إذا كنا تربا في الآية ۵.$)، وأنها ثلاثة مواضع لا غير.
وكتبوا في جميع المصاحف: «أيِنّا لَمُخرَجونَ» بحرفين بين ألفين، وكذا والصافات: «أيِنّا لَتارِكُوا»($ من الآية ۳۶ ومراده بالحرفين الياء والنون، ذكر ذلك أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني ثم رواهما بسنده عن اليزيدي قال كتبوهما بالياء»، وقال ابن أشتة في كتاب علم المصاحف: انما كتبوا أئنا في الموضعين كما كتبوا: أئذا في الواقعة واحترز بذلك عن قوله: أءنا لمردودون في النازعات فإنه بغير ياء كما سيأتي. انظر: المقنع ۵۱ الدرة الصقيلة ۴۴، التبيان ۱۴۱ تنبيه العطشان ۱۱۴.$) وقرأ هنا النحويان($في ج: «وقرأنا هنا للنحويين» وهما في اصطلاحه: أبو عمرو والكسائى» ولكن الذين يقرءان على الخبر هما: «ابن عامر، والكسائى» النشر ۲/ ۳۷۳.$) بنونين على
وكتبوا: «إذَا»($ في قوله تعالى: إذا كنا ترابا وءاباؤنا أئنا من الآية ۶۹.$) بذال بين ألفين($تقدم عند قوله: أءذا كنا ترابا في الآية ۵ الرعد.$) ونافع($ويوافقه على الخبر أبو جعفر المدني.$)، يقرأ، بكسر الألف هنا($سقطت من ب، ج، وفي هـ: تقديم وتأخير.$) على الخبر، والباقون على الاستفهام($وكل على أصله، فابن كثير ورويس عن يعقوب بالتسهيل، والقصر، وأبو عمرو بالتسهيل والإدخال، وهشام بالتحقيق والإدخال، والباقون بالتحقيق من غير إدخال. انظر: إتحاف ۲/ ۳۳۳ البدور الزاهرة ۲۳۶ المهذب ۲/ ۱۰۶. وحينئذ ترسم على قراءة هؤلاء بهمزة مفتوحة على الألف صورة لها، وترسم بعدها الهمزة المكسورة في السطر من غير صورة لها، أو علامة التسهيل.$).
وكتبوا: «تُرَباً» بحذف الألف بين الراء والباء، وفي سورة النبإ($عند قوله: كنت تربا رأس الآية ۴۰ وسيذكره.$)، وقد ذكر ذلك في سورة الرعد($عند قوله: إذا كنا تربا في الآية ۵.$)، وأنها ثلاثة مواضع لا غير.
وكتبوا في جميع المصاحف: «أيِنّا لَمُخرَجونَ» بحرفين بين ألفين، وكذا والصافات: «أيِنّا لَتارِكُوا»($ من الآية ۳۶ ومراده بالحرفين الياء والنون، ذكر ذلك أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني ثم رواهما بسنده عن اليزيدي قال كتبوهما بالياء»، وقال ابن أشتة في كتاب علم المصاحف: انما كتبوا أئنا في الموضعين كما كتبوا: أئذا في الواقعة واحترز بذلك عن قوله: أءنا لمردودون في النازعات فإنه بغير ياء كما سيأتي. انظر: المقنع ۵۱ الدرة الصقيلة ۴۴، التبيان ۱۴۱ تنبيه العطشان ۱۱۴.$) وقرأ هنا النحويان($في ج: «وقرأنا هنا للنحويين» وهما في اصطلاحه: أبو عمرو والكسائى» ولكن الذين يقرءان على الخبر هما: «ابن عامر، والكسائى» النشر ۲/ ۳۷۳.$) بنونين على
وقرأنا للباقين، بكسر اللام للساكنين، فتكون الألف للوصل، وتشديد الدال وألف بعدها في اللفظ.
وكتبوا: «إذَا»($ في قوله تعالى: إذا كنا ترابا وءاباؤنا أئنا من الآية ۶۹.$) بذال بين ألفين($تقدم عند قوله: أءذا كنا ترابا في الآية ۵ الرعد.$) ونافع($ويوافقه على الخبر أبو جعفر المدني.$)، يقرأ، بكسر الألف هنا($سقطت من ب، ج، وفي هـ: تقديم وتأخير.$) على الخبر، والباقون على الاستفهام($وكل على أصله، فابن كثير ورويس عن يعقوب بالتسهيل، والقصر، وأبو عمرو بالتسهيل والإدخال، وهشام بالتحقيق والإدخال، والباقون بالتحقيق من غير إدخال. انظر: إتحاف ۲/ ۳۳۳ البدور الزاهرة ۲۳۶ المهذب ۲/ ۱۰۶. وحينئذ ترسم على قراءة هؤلاء بهمزة مفتوحة على الألف صورة لها، وترسم بعدها الهمزة المكسورة في السطر من غير صورة لها، أو علامة التسهيل.$).
وكتبوا: «تُرَباً» بحذف الألف بين الراء والباء، وفي سورة النبإ($عند قوله: كنت تربا رأس الآية ۴۰ وسيذكره.$)، وقد ذكر ذلك في سورة الرعد($عند قوله: إذا كنا تربا في الآية ۵.$)، وأنها ثلاثة مواضع لا غير.
وكتبوا في جميع المصاحف: «أيِنّا لَمُخرَجونَ» بحرفين بين ألفين، وكذا والصافات: «أيِنّا لَتارِكُوا»($ من الآية ۳۶ ومراده بالحرفين الياء والنون، ذكر ذلك أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني ثم رواهما بسنده عن اليزيدي قال كتبوهما بالياء»، وقال ابن أشتة في كتاب علم المصاحف: انما كتبوا أئنا في الموضعين كما كتبوا: أئذا في الواقعة واحترز بذلك عن قوله: أءنا لمردودون في النازعات فإنه بغير ياء كما سيأتي. انظر: المقنع ۵۱ الدرة الصقيلة ۴۴، التبيان ۱۴۱ تنبيه العطشان ۱۱۴.$) وقرأ هنا النحويان($في ج: «وقرأنا هنا للنحويين» وهما في اصطلاحه: أبو عمرو والكسائى» ولكن الذين يقرءان على الخبر هما: «ابن عامر، والكسائى» النشر ۲/ ۳۷۳.$) بنونين على
وكتبوا: «إذَا»($ في قوله تعالى: إذا كنا ترابا وءاباؤنا أئنا من الآية ۶۹.$) بذال بين ألفين($تقدم عند قوله: أءذا كنا ترابا في الآية ۵ الرعد.$) ونافع($ويوافقه على الخبر أبو جعفر المدني.$)، يقرأ، بكسر الألف هنا($سقطت من ب، ج، وفي هـ: تقديم وتأخير.$) على الخبر، والباقون على الاستفهام($وكل على أصله، فابن كثير ورويس عن يعقوب بالتسهيل، والقصر، وأبو عمرو بالتسهيل والإدخال، وهشام بالتحقيق والإدخال، والباقون بالتحقيق من غير إدخال. انظر: إتحاف ۲/ ۳۳۳ البدور الزاهرة ۲۳۶ المهذب ۲/ ۱۰۶. وحينئذ ترسم على قراءة هؤلاء بهمزة مفتوحة على الألف صورة لها، وترسم بعدها الهمزة المكسورة في السطر من غير صورة لها، أو علامة التسهيل.$).
وكتبوا: «تُرَباً» بحذف الألف بين الراء والباء، وفي سورة النبإ($عند قوله: كنت تربا رأس الآية ۴۰ وسيذكره.$)، وقد ذكر ذلك في سورة الرعد($عند قوله: إذا كنا تربا في الآية ۵.$)، وأنها ثلاثة مواضع لا غير.
وكتبوا في جميع المصاحف: «أيِنّا لَمُخرَجونَ» بحرفين بين ألفين، وكذا والصافات: «أيِنّا لَتارِكُوا»($ من الآية ۳۶ ومراده بالحرفين الياء والنون، ذكر ذلك أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني ثم رواهما بسنده عن اليزيدي قال كتبوهما بالياء»، وقال ابن أشتة في كتاب علم المصاحف: انما كتبوا أئنا في الموضعين كما كتبوا: أئذا في الواقعة واحترز بذلك عن قوله: أءنا لمردودون في النازعات فإنه بغير ياء كما سيأتي. انظر: المقنع ۵۱ الدرة الصقيلة ۴۴، التبيان ۱۴۱ تنبيه العطشان ۱۱۴.$) وقرأ هنا النحويان($في ج: «وقرأنا هنا للنحويين» وهما في اصطلاحه: أبو عمرو والكسائى» ولكن الذين يقرءان على الخبر هما: «ابن عامر، والكسائى» النشر ۲/ ۳۷۳.$) بنونين على