الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 993 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
كذلك للتابعين($لأنهما معدودان في التابعين.$)، وهم الابنان، وعاصم($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ويعقوب.$) مع تشديد العين، وللباقين وهم الأخوان($ويوافقهم من العشرة خلف. انظر: النشر ۲/ ۳۴۶، إتحاف ۲/ ۳۶۳ المبسوط ۲۹۷.$)، ونافع وأبو عمرو بألف بين الصاد والعين مع تخفيفها، وكتبوا: «ولا تَمشِ» بالشين من غير ياء بعدها، لأنه مجزوم بالنهي، و«الاَصوَتِ» بغير ألف قبل التاء($هنا وفي الحجرات في الآية ۲، ۳ وسكت عن موضع طه: وخشعت الأصوت الآية ۱۰۵ وأغفله المورد ولم يأت في الألفاظ التي وقعت بعده ما يشعر بالتعميم فأخذ له ابن القاضي وتبعه المارغني ثم الشيخ الضباع بالإثبات، وقد يكون ذلك سهوا من المؤلف وقد نص على حذفه الإمام أبو إسحاق التجيبي وهو الذي ينبغي أن يكون موافقة لنظيره وتقليلا للخلاف الذي ليس فيه فائدة. انظر: بيان الخلاف ۷۳، دليل الحيران ۱۶۲ سمير الطالبين ۶۲، ۷۲ فتح المنان ۶۶.$)، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيه مذكور كله».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «ومَن يُّسلِم وَجهَهُ إلَى اللهِ»($ من الآية ۲۱ لقمان.$) إلى قوله: «الحَميدُ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ لقمان.$) وهجاؤه($في ق: «وهجاؤه كله مذكور».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «ولَو اَنَّما فى الاَرضِ مِن شَجَرَةٍ اَفلَمٌ»($ من الآية ۲۶ لقمان.$) إلى قوله: «شَكُورٍ»، رأس الثلاثين آية، وفي هذا($في ب، ج، ق: «وما في هذا».$) الخمس من الهجاء($بعدها في ق: «مذكور».$): «وأنَّ ما تَدعونَ»
كذلك للتابعين($لأنهما معدودان في التابعين.$)، وهم الابنان، وعاصم($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ويعقوب.$) مع تشديد العين، وللباقين وهم الأخوان($ويوافقهم من العشرة خلف. انظر: النشر ۲/ ۳۴۶، إتحاف ۲/ ۳۶۳ المبسوط ۲۹۷.$)، ونافع وأبو عمرو بألف بين الصاد والعين مع تخفيفها، وكتبوا: «ولا تَمشِ» بالشين من غير ياء بعدها، لأنه مجزوم بالنهي، و«الاَصوَتِ» بغير ألف قبل التاء($هنا وفي الحجرات في الآية ۲، ۳ وسكت عن موضع طه: وخشعت الأصوت الآية ۱۰۵ وأغفله المورد ولم يأت في الألفاظ التي وقعت بعده ما يشعر بالتعميم فأخذ له ابن القاضي وتبعه المارغني ثم الشيخ الضباع بالإثبات، وقد يكون ذلك سهوا من المؤلف وقد نص على حذفه الإمام أبو إسحاق التجيبي وهو الذي ينبغي أن يكون موافقة لنظيره وتقليلا للخلاف الذي ليس فيه فائدة. انظر: بيان الخلاف ۷۳، دليل الحيران ۱۶۲ سمير الطالبين ۶۲، ۷۲ فتح المنان ۶۶.$)، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيه مذكور كله».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «ومَن يُّسلِم وَجهَهُ إلَى اللهِ»($ من الآية ۲۱ لقمان.$) إلى قوله: «الحَميدُ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ لقمان.$) وهجاؤه($في ق: «وهجاؤه كله مذكور».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «ولَو اَنَّما فى الاَرضِ مِن شَجَرَةٍ اَفلَمٌ»($ من الآية ۲۶ لقمان.$) إلى قوله: «شَكُورٍ»، رأس الثلاثين آية، وفي هذا($في ب، ج، ق: «وما في هذا».$) الخمس من الهجاء($بعدها في ق: «مذكور».$): «وأنَّ ما تَدعونَ»
من 1202