- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الألف التي($سقطت من أ، ب، ق، وما أثبت من: ج، والمراد أن الألف هي الصورة للهمزة المضمومة.$) صورة للهمزة المضمومة($تقدم عند قوله: وأولئك هم في الآية ۴ البقرة.$)، من غير ألف، بين اللام، والتاء($باتفاق الشيخين، لأنه ملحق بجمع المؤنث.$)، وسائر($العبارة في ب، ج، ق: «وقد ذكر».$) ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه» على هامشها.$)].
ثم قال تعالى: «لِيُنفِق ذو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ»($ من الآية ۷ الطلاق.$) إلى قوله: «ذِكراً» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الطلاق، وسقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$) [وفيه من الهجاء: «ءَاتيهُ اللهُ» بالياء مكان الألف، وكذا:«ءَاتيهَا($على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء.$)»، و«فَحاسَبنها»، و«و عَذَّبنها» بحذف الألف بعد النون من الكلمتين($باتفاق الشيخين أبي عمرو الداني وأبي داود، وتقدم في الآية ۲ البقرة. في ج، ق: «في الكلمتين».$) والالبب مذكور($تقدم عند قوله: يأولى الألبب في الآية ۱۷۸ البقرة. وبعده في ق: «مع سائره ما فيه، وهجاؤه مذكور كله».$)، وسائر ما فيه مذكور($سقطت من: أ، ب، وما أثبت من: ب، ج. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «مذكور كله».$)].
ثم قال تعالى: «رَّسولاً يَتلُوا عَلَيكم»($ من الآية ۱۱ الطلاق.$) [إلى قوله: «قَد اَحاطَ بِكُلِّ شَىءٍ عِلماً»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ق وما أثبت من: ج.$)] آخر السورة($في أ، ب، ق: «إلى آخر السورة» وهي رأس الآية ۱۲.$)، وهجاء($في ج: «وهجاؤه مذكور» وما بينهما سقط، وفي ق: «وما في هذه».$) هذه الآيات مذكور.
ثم قال تعالى: «لِيُنفِق ذو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ»($ من الآية ۷ الطلاق.$) إلى قوله: «ذِكراً» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الطلاق، وسقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$) [وفيه من الهجاء: «ءَاتيهُ اللهُ» بالياء مكان الألف، وكذا:«ءَاتيهَا($على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء.$)»، و«فَحاسَبنها»، و«و عَذَّبنها» بحذف الألف بعد النون من الكلمتين($باتفاق الشيخين أبي عمرو الداني وأبي داود، وتقدم في الآية ۲ البقرة. في ج، ق: «في الكلمتين».$) والالبب مذكور($تقدم عند قوله: يأولى الألبب في الآية ۱۷۸ البقرة. وبعده في ق: «مع سائره ما فيه، وهجاؤه مذكور كله».$)، وسائر ما فيه مذكور($سقطت من: أ، ب، وما أثبت من: ب، ج. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «مذكور كله».$)].
ثم قال تعالى: «رَّسولاً يَتلُوا عَلَيكم»($ من الآية ۱۱ الطلاق.$) [إلى قوله: «قَد اَحاطَ بِكُلِّ شَىءٍ عِلماً»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ق وما أثبت من: ج.$)] آخر السورة($في أ، ب، ق: «إلى آخر السورة» وهي رأس الآية ۱۲.$)، وهجاء($في ج: «وهجاؤه مذكور» وما بينهما سقط، وفي ق: «وما في هذه».$) هذه الآيات مذكور.
الألف التي($سقطت من أ، ب، ق، وما أثبت من: ج، والمراد أن الألف هي الصورة للهمزة المضمومة.$) صورة للهمزة المضمومة($تقدم عند قوله: وأولئك هم في الآية ۴ البقرة.$)، من غير ألف، بين اللام، والتاء($باتفاق الشيخين، لأنه ملحق بجمع المؤنث.$)، وسائر($العبارة في ب، ج، ق: «وقد ذكر».$) ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه» على هامشها.$)].
ثم قال تعالى: «لِيُنفِق ذو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ»($ من الآية ۷ الطلاق.$) إلى قوله: «ذِكراً» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الطلاق، وسقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$) [وفيه من الهجاء: «ءَاتيهُ اللهُ» بالياء مكان الألف، وكذا:«ءَاتيهَا($على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء.$)»، و«فَحاسَبنها»، و«و عَذَّبنها» بحذف الألف بعد النون من الكلمتين($باتفاق الشيخين أبي عمرو الداني وأبي داود، وتقدم في الآية ۲ البقرة. في ج، ق: «في الكلمتين».$) والالبب مذكور($تقدم عند قوله: يأولى الألبب في الآية ۱۷۸ البقرة. وبعده في ق: «مع سائره ما فيه، وهجاؤه مذكور كله».$)، وسائر ما فيه مذكور($سقطت من: أ، ب، وما أثبت من: ب، ج. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «مذكور كله».$)].
ثم قال تعالى: «رَّسولاً يَتلُوا عَلَيكم»($ من الآية ۱۱ الطلاق.$) [إلى قوله: «قَد اَحاطَ بِكُلِّ شَىءٍ عِلماً»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ق وما أثبت من: ج.$)] آخر السورة($في أ، ب، ق: «إلى آخر السورة» وهي رأس الآية ۱۲.$)، وهجاء($في ج: «وهجاؤه مذكور» وما بينهما سقط، وفي ق: «وما في هذه».$) هذه الآيات مذكور.
ثم قال تعالى: «لِيُنفِق ذو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ»($ من الآية ۷ الطلاق.$) إلى قوله: «ذِكراً» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الطلاق، وسقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$) [وفيه من الهجاء: «ءَاتيهُ اللهُ» بالياء مكان الألف، وكذا:«ءَاتيهَا($على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء.$)»، و«فَحاسَبنها»، و«و عَذَّبنها» بحذف الألف بعد النون من الكلمتين($باتفاق الشيخين أبي عمرو الداني وأبي داود، وتقدم في الآية ۲ البقرة. في ج، ق: «في الكلمتين».$) والالبب مذكور($تقدم عند قوله: يأولى الألبب في الآية ۱۷۸ البقرة. وبعده في ق: «مع سائره ما فيه، وهجاؤه مذكور كله».$)، وسائر ما فيه مذكور($سقطت من: أ، ب، وما أثبت من: ب، ج. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «مذكور كله».$)].
ثم قال تعالى: «رَّسولاً يَتلُوا عَلَيكم»($ من الآية ۱۱ الطلاق.$) [إلى قوله: «قَد اَحاطَ بِكُلِّ شَىءٍ عِلماً»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ق وما أثبت من: ج.$)] آخر السورة($في أ، ب، ق: «إلى آخر السورة» وهي رأس الآية ۱۲.$)، وهجاء($في ج: «وهجاؤه مذكور» وما بينهما سقط، وفي ق: «وما في هذه».$) هذه الآيات مذكور.