الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 5 صفحه 1219 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
بياءين($وذكره أبو عمرو الداني في باب ما رسم بإثبات الياء، زائدة أو لمعنى. انظر: المقنع ۴۷.$) على الإدغام، بالأصل($وهو الذي عليه المحققون قال الإمام التنسي، لكن كتبه بياءين عند المحققين ليس على الزيادة، وإنما هو مراعاة للأصل، وإن كان هذا الأصل ترك في أكثر المواضع، فقد نبهوا عليه في بعض المواضع، ونص عليه أبو عمرو، والتجيبي وغيره. انظر: الطراز ۱۱۸ كشف الغمام ۱۷۹ تنبيه العطشان ۱۳۳.$)، وعلى نية التحقيق والتسهيل($وهو الوجه الثاني فجوز علماء الرسم أن يكون رسم على مراد التحقيق، والتسهيل، فتكون الألف صورة لتحقيق الهمزة لأنها مبتدأة في المعنى، والياء صورة لتسهيلها من حيث كانت مفتوحة بعد كسر، قال المهدوي: فكتبت على اللغتين علامة التحقيق وعلامة التسهيل، واختار أبو داود الأول، وعليه العمل، وحينئذ فتعرى الياء الأولى من الدارة، وتشدد الياء الثانية. انظر: حلة الأعيان ۲۶۹ التبيان ۱۷۲ هجاء مصاحف الأمصار للمهدوي ۹۸، كشف الغمام ۱۷۹ أصول الضبط ۱۷۰ تنبيه العطشان ۱۳۳.$)، وسائر($في هـ، ج: «وسائره مذكور»، وما بينهما سقط وما بعده سقط من: ج.$) ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: «هَمَّازٍ مَّشَّآءِ بِنَمِيمٍ»($ الآية ۱۱ القلم.$) إلى قوله: «الاَوَّلِينَ» [رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ القلم.$)، وهجاؤه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش هـ، وفيه تقديم وتأخير، ونقص.$)].
ثم قال تعالى: «سَنَسِمُهُ عَلى الخُرطُومِ»($ الآية ۱۶ القلم.$) إلى قوله: «كَالصَّرِيمِ» رأس العشرين آية والهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
بياءين($وذكره أبو عمرو الداني في باب ما رسم بإثبات الياء، زائدة أو لمعنى. انظر: المقنع ۴۷.$) على الإدغام، بالأصل($وهو الذي عليه المحققون قال الإمام التنسي، لكن كتبه بياءين عند المحققين ليس على الزيادة، وإنما هو مراعاة للأصل، وإن كان هذا الأصل ترك في أكثر المواضع، فقد نبهوا عليه في بعض المواضع، ونص عليه أبو عمرو، والتجيبي وغيره. انظر: الطراز ۱۱۸ كشف الغمام ۱۷۹ تنبيه العطشان ۱۳۳.$)، وعلى نية التحقيق والتسهيل($وهو الوجه الثاني فجوز علماء الرسم أن يكون رسم على مراد التحقيق، والتسهيل، فتكون الألف صورة لتحقيق الهمزة لأنها مبتدأة في المعنى، والياء صورة لتسهيلها من حيث كانت مفتوحة بعد كسر، قال المهدوي: فكتبت على اللغتين علامة التحقيق وعلامة التسهيل، واختار أبو داود الأول، وعليه العمل، وحينئذ فتعرى الياء الأولى من الدارة، وتشدد الياء الثانية. انظر: حلة الأعيان ۲۶۹ التبيان ۱۷۲ هجاء مصاحف الأمصار للمهدوي ۹۸، كشف الغمام ۱۷۹ أصول الضبط ۱۷۰ تنبيه العطشان ۱۳۳.$)، وسائر($في هـ، ج: «وسائره مذكور»، وما بينهما سقط وما بعده سقط من: ج.$) ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: «هَمَّازٍ مَّشَّآءِ بِنَمِيمٍ»($ الآية ۱۱ القلم.$) إلى قوله: «الاَوَّلِينَ» [رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ القلم.$)، وهجاؤه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش هـ، وفيه تقديم وتأخير، ونقص.$)].
ثم قال تعالى: «سَنَسِمُهُ عَلى الخُرطُومِ»($ الآية ۱۶ القلم.$) إلى قوله: «كَالصَّرِيمِ» رأس العشرين آية والهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
من 1513