- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«لَقدِرُونَ» رأس الأربعين آية، وفيه: «جَنَّةَ نَعِيمٍ» بالهاء($وتقدمت ما ترسم بالتاء المفتوحة عند قوله: وجنت نعيم في الآية ۹۲ الواقعة و ۲۱۶ البقرة.$)، وكتبوا:«فَمَالِ» باللام($اتفق كتاب المصاحف على قطع اللام مما بعدها، وهو الموضع الرابع. انظر: المقنع ۷۵.$) وقد ذكر في النساء($عند قوله: فمال هؤلاء القوم في الآية ۷۷.$)، وفي البقرة($في ب: «والبقرة».$)، وغيرها($في ج، ق: «وغيرهما»، كالكهف في الآية ۴۸، والفرقان في الآية ۷.$)، [و«خَلَقنهُم»($ باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، و«المَشرِقِ والمَغرِبِ»($ بحذف الألف في الكلمتين معا باتفاق الشيخين، وهما من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف. انظر: المقنع ص ۱۴.$)، و«لَقدِرُونَ» بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر.$) من ذلك($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «عَلى أَن نُّبَدِّلَ خَيراً مِّنهُم»($ من الآية ۴۱ المعارج.$) إلى قوله: «يُوعَدُونَ»، [وهو آخرها($رأس الآية ۴۴ المعارج.$) وفيه: «يُلقُوا»($ باتفاق الشيخين، وتقدم عند قوله: ملقوا ربهم في الآية ۴۵ البقرة.$)، و«خشِعَةً اَبصرُهُم»($ تقدم عند قوله: خشعة في الآية ۳۸، فصلت وعند قوله: وعلى أبصرهم في الآية ۶ البقرة.$)بحذف الألف من ذلك كله($سقطت من: ب،، وبعدها في ج: «وقد ذكر فيما سلف». وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «عَلى أَن نُّبَدِّلَ خَيراً مِّنهُم»($ من الآية ۴۱ المعارج.$) إلى قوله: «يُوعَدُونَ»، [وهو آخرها($رأس الآية ۴۴ المعارج.$) وفيه: «يُلقُوا»($ باتفاق الشيخين، وتقدم عند قوله: ملقوا ربهم في الآية ۴۵ البقرة.$)، و«خشِعَةً اَبصرُهُم»($ تقدم عند قوله: خشعة في الآية ۳۸، فصلت وعند قوله: وعلى أبصرهم في الآية ۶ البقرة.$)بحذف الألف من ذلك كله($سقطت من: ب،، وبعدها في ج: «وقد ذكر فيما سلف». وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
«لَقدِرُونَ» رأس الأربعين آية، وفيه: «جَنَّةَ نَعِيمٍ» بالهاء($وتقدمت ما ترسم بالتاء المفتوحة عند قوله: وجنت نعيم في الآية ۹۲ الواقعة و ۲۱۶ البقرة.$)، وكتبوا:«فَمَالِ» باللام($اتفق كتاب المصاحف على قطع اللام مما بعدها، وهو الموضع الرابع. انظر: المقنع ۷۵.$) وقد ذكر في النساء($عند قوله: فمال هؤلاء القوم في الآية ۷۷.$)، وفي البقرة($في ب: «والبقرة».$)، وغيرها($في ج، ق: «وغيرهما»، كالكهف في الآية ۴۸، والفرقان في الآية ۷.$)، [و«خَلَقنهُم»($ باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، و«المَشرِقِ والمَغرِبِ»($ بحذف الألف في الكلمتين معا باتفاق الشيخين، وهما من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف. انظر: المقنع ص ۱۴.$)، و«لَقدِرُونَ» بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر.$) من ذلك($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «عَلى أَن نُّبَدِّلَ خَيراً مِّنهُم»($ من الآية ۴۱ المعارج.$) إلى قوله: «يُوعَدُونَ»، [وهو آخرها($رأس الآية ۴۴ المعارج.$) وفيه: «يُلقُوا»($ باتفاق الشيخين، وتقدم عند قوله: ملقوا ربهم في الآية ۴۵ البقرة.$)، و«خشِعَةً اَبصرُهُم»($ تقدم عند قوله: خشعة في الآية ۳۸، فصلت وعند قوله: وعلى أبصرهم في الآية ۶ البقرة.$)بحذف الألف من ذلك كله($سقطت من: ب،، وبعدها في ج: «وقد ذكر فيما سلف». وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «عَلى أَن نُّبَدِّلَ خَيراً مِّنهُم»($ من الآية ۴۱ المعارج.$) إلى قوله: «يُوعَدُونَ»، [وهو آخرها($رأس الآية ۴۴ المعارج.$) وفيه: «يُلقُوا»($ باتفاق الشيخين، وتقدم عند قوله: ملقوا ربهم في الآية ۴۵ البقرة.$)، و«خشِعَةً اَبصرُهُم»($ تقدم عند قوله: خشعة في الآية ۳۸، فصلت وعند قوله: وعلى أبصرهم في الآية ۶ البقرة.$)بحذف الألف من ذلك كله($سقطت من: ب،، وبعدها في ج: «وقد ذكر فيما سلف». وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].