الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 1 صفحه 378 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
لالتقاء الساكنين اِحْدٰهُمَا بكسر الهمزة  و برسم الالف بعد الدال ياء بالاتفاق علي مراد الامالة نص عليه الداني و بوصل الضمير المثني فَتُذَكِّرَ بوصل الفاء و بالتاء الفوقانية مضمومة قرأ اهل المدينة و ابن عامر و الكوفيون بفتح الذال المعجمة و كسر الكاف مشددة من التذكير و بنصب الراء عطفا علي تضل المنصوب و وافقهم ابن كثير و ابوعمرو و يعقوب في النصب لكن اسكنوا الذال و خففوا الكاف من الاذكار و كلاهما لغتان الا ان في التشديد مبالغة و تكثيرا و وافقهم حمزة في التشديد لكن رفع الراء علي الاستيناف اِحْدهُمَا كما تقدم ٱلاُخْرٰي باثبات همزة الوصل و برسم الف التانيث في الاخر ياء علي مراد الامالة وَ لَاَيأبَ كمامر الشُّهَدَآءُ كما تقدم اِذَا مَا بالالف بعد الذال بالاتفاق دُعُوْا بضم الدال و العين ماض مبني للمفعول و بزيادة الالف بعد الواو وَ لَاتَسْئَمُوْا نهي و بالتاء الفوقانية مفتوحة علي الخطاب و بحذف صورة الهمزة بعد السين لتوسطها متحركة سبقها ساكن و بضم الميم و حذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد الواو و قرئ بالياء التحتانية اَنْ ناصبة الفعل تَكتُبُوْهُ بالتاء الفوقانية مفتوحة علي الخطاب و بحذف نون الرفع للنصب و بدون زيادة الالف بعد واو الجمع للحوق الضمير و قرئ بالياء التحتانية صَغِيْراً منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اَو حرف ترديد كَبِيْراً منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اِلٰي بالياء اَجَلِه بالتحريك و وصل الضمير ذٰلِكُمْ بحذف الالف بعد الذال و بوصل الضمير للجمع المذكر و اختلف في الميم سكونا و ضما اَقْسَطُ افعل التفضيل من اقسط علي غير قياس علي مذهب سيبويه او من قاسط بمعني ذي قسط علي طريقة النسب مرفوع عِنْدَ اللهِ بنصب الدال و اثبات همزة الوصل وَ اَقْوَمُ افعل التفضيل
لالتقاء الساكنين اِحْدٰهُمَا بكسر الهمزة  و برسم الالف بعد الدال ياء بالاتفاق علي مراد الامالة نص عليه الداني و بوصل الضمير المثني فَتُذَكِّرَ بوصل الفاء و بالتاء الفوقانية مضمومة قرأ اهل المدينة و ابن عامر و الكوفيون بفتح الذال المعجمة و كسر الكاف مشددة من التذكير و بنصب الراء عطفا علي تضل المنصوب و وافقهم ابن كثير و ابوعمرو و يعقوب في النصب لكن اسكنوا الذال و خففوا الكاف من الاذكار و كلاهما لغتان الا ان في التشديد مبالغة و تكثيرا و وافقهم حمزة في التشديد لكن رفع الراء علي الاستيناف اِحْدهُمَا كما تقدم ٱلاُخْرٰي باثبات همزة الوصل و برسم الف التانيث في الاخر ياء علي مراد الامالة وَ لَاَيأبَ كمامر الشُّهَدَآءُ كما تقدم اِذَا مَا بالالف بعد الذال بالاتفاق دُعُوْا بضم الدال و العين ماض مبني للمفعول و بزيادة الالف بعد الواو وَ لَاتَسْئَمُوْا نهي و بالتاء الفوقانية مفتوحة علي الخطاب و بحذف صورة الهمزة بعد السين لتوسطها متحركة سبقها ساكن و بضم الميم و حذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد الواو و قرئ بالياء التحتانية اَنْ ناصبة الفعل تَكتُبُوْهُ بالتاء الفوقانية مفتوحة علي الخطاب و بحذف نون الرفع للنصب و بدون زيادة الالف بعد واو الجمع للحوق الضمير و قرئ بالياء التحتانية صَغِيْراً منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اَو حرف ترديد كَبِيْراً منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اِلٰي بالياء اَجَلِه بالتحريك و وصل الضمير ذٰلِكُمْ بحذف الالف بعد الذال و بوصل الضمير للجمع المذكر و اختلف في الميم سكونا و ضما اَقْسَطُ افعل التفضيل من اقسط علي غير قياس علي مذهب سيبويه او من قاسط بمعني ذي قسط علي طريقة النسب مرفوع عِنْدَ اللهِ بنصب الدال و اثبات همزة الوصل وَ اَقْوَمُ افعل التفضيل
من 710