- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
مثل ابنؤآ الله كما نص عليه الجزري في النشر وستعرف تحقيقة في موقعه و هكذا حكم موازن افعلاء نحو انبياء و اولياء و احباء و اشدا و كذا الموازن فعلاء بضم الالف و فتح الثاني نحو رحماء و شركاء و اما عدم الحذف فيما وقعت بعد الالف تاء مثل الاموات و اشتاتا فلئلا يلتبس بجمع المونث السالم لان التاء مطولة لكونها من صلب الكلمة فحذف الالف يوجب اللبس بجمع المونث السام صريحا كما في الاموات او تقديرا كما في اشتاتا سادسها اللاتي و اللائي جمع مونث الاسم الموصول اتفق علماء الرسم علي حذف الالف التي بعد اللام الثّانية منها حيثما وقعا في القرآن للاختصار و السرفية ما قلنا منتهي الجموع فيرسم اللاتي علي صورة المفرد المونث مثل قوله تعالي و الّتٰي يأتين الفاحشة و ترسم اللّائي علي صورة الٰي لانّ احدي اللّامين و احدي اليائين قد حذفت منها نحو الّٰئ يئسن من المحيض وسيجئ في موقعه ان شاء الله تعالي منها الخلّاق بفتح الخاء و تشديد اللّلام علي صيغة المبالغة اجمع علماء الرسم علي حذف الالف قبل القاف منه حيثما وقع في القرآن كما نص عليه الدّاني و الشاطبي و السيوطي و ذلك للاختصار قوله تعالي هو الخلّٰق العليم و اما غير هذا مما علي فعّال للمبالغة نحو خوّان و جبّار و صبّار و كفّار فباثبات الالفات كما نص عليه الداني و خالفه الجزري في مصحفه في اكثر المواضع وستقف عليها مواقعها و كذا الغفّار باثبات الالف قاله الداني نقلا عن الغازي ابن قيس و كذا سحّار في قوله تعالي بكلّ سحّار في سورة الشّعراء و ليس في القرآن غيره ذكره الداني عن قالون عن نافع و عن قتيبة بن مهران عن الكسائي منها ما جاء علي وزن فاعل بكسر العين و هو علي ثلثة اقسام احدها ما حذفت منه الالف حيثما وقع نحو طٰئر و ثانيها ما اثبتت حيثما وقع نحو ظالم
مثل ابنؤآ الله كما نص عليه الجزري في النشر وستعرف تحقيقة في موقعه و هكذا حكم موازن افعلاء نحو انبياء و اولياء و احباء و اشدا و كذا الموازن فعلاء بضم الالف و فتح الثاني نحو رحماء و شركاء و اما عدم الحذف فيما وقعت بعد الالف تاء مثل الاموات و اشتاتا فلئلا يلتبس بجمع المونث السالم لان التاء مطولة لكونها من صلب الكلمة فحذف الالف يوجب اللبس بجمع المونث السام صريحا كما في الاموات او تقديرا كما في اشتاتا سادسها اللاتي و اللائي جمع مونث الاسم الموصول اتفق علماء الرسم علي حذف الالف التي بعد اللام الثّانية منها حيثما وقعا في القرآن للاختصار و السرفية ما قلنا منتهي الجموع فيرسم اللاتي علي صورة المفرد المونث مثل قوله تعالي و الّتٰي يأتين الفاحشة و ترسم اللّائي علي صورة الٰي لانّ احدي اللّامين و احدي اليائين قد حذفت منها نحو الّٰئ يئسن من المحيض وسيجئ في موقعه ان شاء الله تعالي منها الخلّاق بفتح الخاء و تشديد اللّلام علي صيغة المبالغة اجمع علماء الرسم علي حذف الالف قبل القاف منه حيثما وقع في القرآن كما نص عليه الدّاني و الشاطبي و السيوطي و ذلك للاختصار قوله تعالي هو الخلّٰق العليم و اما غير هذا مما علي فعّال للمبالغة نحو خوّان و جبّار و صبّار و كفّار فباثبات الالفات كما نص عليه الداني و خالفه الجزري في مصحفه في اكثر المواضع وستقف عليها مواقعها و كذا الغفّار باثبات الالف قاله الداني نقلا عن الغازي ابن قيس و كذا سحّار في قوله تعالي بكلّ سحّار في سورة الشّعراء و ليس في القرآن غيره ذكره الداني عن قالون عن نافع و عن قتيبة بن مهران عن الكسائي منها ما جاء علي وزن فاعل بكسر العين و هو علي ثلثة اقسام احدها ما حذفت منه الالف حيثما وقع نحو طٰئر و ثانيها ما اثبتت حيثما وقع نحو ظالم