الباقون اَخْلُقُ بالهمزة مفتوحة و ضم اللام علی صیغة المتکلم و البناء للفاعل مرفوع لَکُمْ بوصل اللام واختلف فی المیم ضما و سکونا و ادغاما فی میم مِّنَ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هی جارة الطِّیْنِ باثبات همزة الوصل و بکسر الطاء المهملة و سکون الیاء التحتانیة کَهَیْئَةِ بوصل الکاف الجارة و بحذف صورة الهمزة بعد الیاء لوقوعها متحرکة بعد الساکن فانها اذا خففت حذفت و بوضع مجعودة موقعها و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط قرأها الکل بسکون الیاء و تحقیق الهمزة سوی ابی جعفر فانه یشدد الیاء علی ابدال الهمزة یاء و ادغام الیاء فی الیاء و الرسم صالح الطَّیْرِ باثبات همزة الوصل و بفتح الطاء المهملة و سکون الیاء التحتانیة عند الجمهور سوی نافع فانه قرأ الطائر بالالف و الرسم یحتمله تقدیرا فَاَنْفُخُ بوصل الفاء و بالهمزة مفتوحة و ضم الفاء علی المتکلم و البناء للفاعل مرفوع فِیْهِ موصول فَیَکُوْنُ بوصل الفاء و بالیاء التحتانیة علی التذکیر عند الجمهور مرفوع و وقع فی قرأة طلحة و الاعمش و الحجدری بالتاء الفوقانیة علی التانیث نظرا إلی لفظ کهیة طَیْراً قرأه اهل المدینة و یعقوب بالالف بعد الطاء بعدها همزة و الباقون بالیاء بلا الف و هو منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین و الرسم صالح کما تقدم و اعلم ان الطائر واحد و الطیر جمع کراکب و رکب و قد یکون الطیر واحدا و جمعه طیور کذا فی الاحتجاج بِاِذْنِ بوصل الباء الجارة و برسم الهمزة المسکورة الفا لوقوعها فی الابتداء و لا اعتداد بالباء و بسکون الذال المجمعة مضاف اللّٰهِ باثبات همزة الوصل مخفوض وَاُبْرِئُ بضم الهمزة و سکون الباء الموحدة و کسر الراء علی صیغة المتکلم من باب الافعال و برسم الهمزة المتطرفة یاء لانکسار ما قبلها و توضع مجعودة علیها دلالة علی الهمزة مرفوع الْاَکْمَهَ باثبات

الباقون اَخْلُقُ بالهمزة مفتوحة و ضم اللام علی صیغة المتکلم و البناء للفاعل مرفوع لَکُمْ بوصل اللام واختلف فی المیم ضما و سکونا و ادغاما فی میم مِّنَ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هی جارة الطِّیْنِ باثبات همزة الوصل و بکسر الطاء المهملة و سکون الیاء التحتانیة کَهَیْئَةِ بوصل الکاف الجارة و بحذف صورة الهمزة بعد الیاء لوقوعها متحرکة بعد الساکن فانها اذا خففت حذفت و بوضع مجعودة موقعها و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط قرأها الکل بسکون الیاء و تحقیق الهمزة سوی ابی جعفر فانه یشدد الیاء علی ابدال الهمزة یاء و ادغام الیاء فی الیاء و الرسم صالح الطَّیْرِ باثبات همزة الوصل و بفتح الطاء المهملة و سکون الیاء التحتانیة عند الجمهور سوی نافع فانه قرأ الطائر بالالف و الرسم یحتمله تقدیرا فَاَنْفُخُ بوصل الفاء و بالهمزة مفتوحة و ضم الفاء علی المتکلم و البناء للفاعل مرفوع فِیْهِ موصول فَیَکُوْنُ بوصل الفاء و بالیاء التحتانیة علی التذکیر عند الجمهور مرفوع و وقع فی قرأة طلحة و الاعمش و الحجدری بالتاء الفوقانیة علی التانیث نظرا إلی لفظ کهیة طَیْراً قرأه اهل المدینة و یعقوب بالالف بعد الطاء بعدها همزة و الباقون بالیاء بلا الف و هو منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین و الرسم صالح کما تقدم و اعلم ان الطائر واحد و الطیر جمع کراکب و رکب و قد یکون الطیر واحدا و جمعه طیور کذا فی الاحتجاج بِاِذْنِ بوصل الباء الجارة و برسم الهمزة المسکورة الفا لوقوعها فی الابتداء و لا اعتداد بالباء و بسکون الذال المجمعة مضاف اللّٰهِ باثبات همزة الوصل مخفوض وَاُبْرِئُ بضم الهمزة و سکون الباء الموحدة و کسر الراء علی صیغة المتکلم من باب الافعال و برسم الهمزة المتطرفة یاء لانکسار ما قبلها و توضع مجعودة علیها دلالة علی الهمزة مرفوع الْاَکْمَهَ باثبات