الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 1 صفحه 562 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
بعد الالف یاء بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره و بوضع مجعودة علیها و وصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما فَاسْتَشْهِدُوْا باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و بکسر الهاء امر من باب الاستفعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَلَیْهِنَّ بوصل الضمیر و اختلف فی الهاء کسرا و ضما اَرْبَعَةً برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة مِنْکُمْ بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما فَاِنْ بوصل الفاء شرطیة مفصولة عن الفعل شَهِدُوْا ماض معلوم و بکسر الهاء و بزیادة الالف بعد واو الجمع فَاَمْسِکُوْهُنَّ بوصل الفاء و بفتح همزة القطع و کسر السین امر من باب الافعال و بدون زیادة الالف بعد واو الجمع للحوق الضمیر فِي الْبُیُوْتِ باثبات همزة الوصل و اختلف فی الباء الموحدة ضما و کسرا کما تقدم فی البقرة و بتطویل التاء لانها اصلیة حَتّٰى بالیاء علی الاکثر الراجح یَتَوَفّٰﯨهُنَّ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل من باب التفعل و برسم الالف بعد الفاء یاء لوقوعها سادسة علی مراد الامالة و بوصل الضمیر الْمَوْتُ باثبات همزة الوصل و بتطویل التاء لانها اصلیة مرفوع اَوْ حرف تردید یَجْعَلَ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و بنصب اللام عطفا علی یتوفهن المنصوبة بتقدیر ان اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع لَهُنَّ موصول سَبِیْلاً منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین ایة بالاتفاق (النساء/۱۶): وَ الَّذٰنِ تثنیة الذی و باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و بحذف الف التثنیة لوقوعها حشوا کما نص علیهما الدانی و غیره و فی الخلاصة قیل انه بلامین انتهی قرأه الکل بتخفیف النون
بعد الالف یاء بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره و بوضع مجعودة علیها و وصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما فَاسْتَشْهِدُوْا باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و بکسر الهاء امر من باب الاستفعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَلَیْهِنَّ بوصل الضمیر و اختلف فی الهاء کسرا و ضما اَرْبَعَةً برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة مِنْکُمْ بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما فَاِنْ بوصل الفاء شرطیة مفصولة عن الفعل شَهِدُوْا ماض معلوم و بکسر الهاء و بزیادة الالف بعد واو الجمع فَاَمْسِکُوْهُنَّ بوصل الفاء و بفتح همزة القطع و کسر السین امر من باب الافعال و بدون زیادة الالف بعد واو الجمع للحوق الضمیر فِي الْبُیُوْتِ باثبات همزة الوصل و اختلف فی الباء الموحدة ضما و کسرا کما تقدم فی البقرة و بتطویل التاء لانها اصلیة حَتّٰى بالیاء علی الاکثر الراجح یَتَوَفّٰﯨهُنَّ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل من باب التفعل و برسم الالف بعد الفاء یاء لوقوعها سادسة علی مراد الامالة و بوصل الضمیر الْمَوْتُ باثبات همزة الوصل و بتطویل التاء لانها اصلیة مرفوع اَوْ حرف تردید یَجْعَلَ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و بنصب اللام عطفا علی یتوفهن المنصوبة بتقدیر ان اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع لَهُنَّ موصول سَبِیْلاً منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین ایة بالاتفاق (النساء/۱۶): وَ الَّذٰنِ تثنیة الذی و باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و بحذف الف التثنیة لوقوعها حشوا کما نص علیهما الدانی و غیره و فی الخلاصة قیل انه بلامین انتهی قرأه الکل بتخفیف النون
من 710