بعد واو الجمع للحوق الضمیر فِی الْمَضٰجِعِ باثبات همزة الوصل و بفتح المیم و حذف الالف بعد الضاد المعجمة لانه منتهی الجموع علی و زن مفاعل وَ اضْرِبُوْهُنَّ باثبات همزة الوصل و کسر الراء امر و بدون زیادة الالف بعد واو الجمع للحوق الضمیر فَاِنْ بوصل الفاء شرطیة اَطَعْنَکُمْ بفتح همزة القطع و بفتح الطاء ماض معلوم من باب الافعال و بفتح نون ضمیر الاناث و بوصل ضمیر المفعول و اختلف فی میمه سکونا و ضما فَلَا تَبْغُوْا بوصل الفاء و بالتاء الفوقانیة مفتوحة نهی للمخاطبین علی البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَلَیْهِنَّ بوصل الضمیر سَبِیْلاً منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین اِنَّ اللهَ کَانَ الکل کما تقدمت عَلِیّاً کَبِیْراً بتشدید الیاء فی الاول و کلاهما منصوبان و بالالف فی اخرهما عوض التنوین ایة بالاتفاق (النساء/۳۵): وَ اِنْ شرطیة رسمت مقطوعة عن الفعل خِفْتُمْ بکسر الخاء المعجمة ماض معلوم و اختلف فی المیم سکونا و ضما شِقاقَ بکسر الشین المعجمة و باثبات الالف بین القافین وفاقا کما ضبطه الدانی منصوب مضاف بَیْنِهِمَا بخفض النون و وصل الضمیر الضمیر فَابْعَثُوْا باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء امر و بفتح العین و بزیادة الالف بعد واو الجمع حَکَماً بالتحریک منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین مِنْ جارة اَهْلِهۭ بوصل الضمیر وَ حَکَماً مِنْۭ اَهْلِهَا الکل کما تقدمت الا ان اهلها بضمیر المؤنث اِنْ شرطیة یُرِیْدا بالیاء التحتانیة مضمومة علی التذکیر من باب الافعال و بحذف نون الرفع للجزم علی الشرط و باثبات الف التثنیة لوقوعها طرفا اِصْلَاحاً بکسر الهمزة مصدر علی زنة افعال و باثبات الالف بعد اللام علی الاکثر لانها زیدت للبناء و حذفها الجزری منصوب

بعد واو الجمع للحوق الضمیر فِی الْمَضٰجِعِ باثبات همزة الوصل و بفتح المیم و حذف الالف بعد الضاد المعجمة لانه منتهی الجموع علی و زن مفاعل وَ اضْرِبُوْهُنَّ باثبات همزة الوصل و کسر الراء امر و بدون زیادة الالف بعد واو الجمع للحوق الضمیر فَاِنْ بوصل الفاء شرطیة اَطَعْنَکُمْ بفتح همزة القطع و بفتح الطاء ماض معلوم من باب الافعال و بفتح نون ضمیر الاناث و بوصل ضمیر المفعول و اختلف فی میمه سکونا و ضما فَلَا تَبْغُوْا بوصل الفاء و بالتاء الفوقانیة مفتوحة نهی للمخاطبین علی البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَلَیْهِنَّ بوصل الضمیر سَبِیْلاً منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین اِنَّ اللهَ کَانَ الکل کما تقدمت عَلِیّاً کَبِیْراً بتشدید الیاء فی الاول و کلاهما منصوبان و بالالف فی اخرهما عوض التنوین ایة بالاتفاق (النساء/۳۵): وَ اِنْ شرطیة رسمت مقطوعة عن الفعل خِفْتُمْ بکسر الخاء المعجمة ماض معلوم و اختلف فی المیم سکونا و ضما شِقاقَ بکسر الشین المعجمة و باثبات الالف بین القافین وفاقا کما ضبطه الدانی منصوب مضاف بَیْنِهِمَا بخفض النون و وصل الضمیر الضمیر فَابْعَثُوْا باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء امر و بفتح العین و بزیادة الالف بعد واو الجمع حَکَماً بالتحریک منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین مِنْ جارة اَهْلِهۭ بوصل الضمیر وَ حَکَماً مِنْۭ اَهْلِهَا الکل کما تقدمت الا ان اهلها بضمیر المؤنث اِنْ شرطیة یُرِیْدا بالیاء التحتانیة مضمومة علی التذکیر من باب الافعال و بحذف نون الرفع للجزم علی الشرط و باثبات الف التثنیة لوقوعها طرفا اِصْلَاحاً بکسر الهمزة مصدر علی زنة افعال و باثبات الالف بعد اللام علی الاکثر لانها زیدت للبناء و حذفها الجزری منصوب