الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 2 صفحه 152 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و باثبات الف الضمير للتطرف نُرَدُّ بالنون مضمومة و فتح الراء و بتشديد الدال مرفوعة علي صيغة المتكلم معه غيره و البناء للمفعول وَ لَا نُكَذِّبَ بالنون مضمومة و كسر الذال مشددة علي المتكلم معه غيره من باب التفعيل علي البناء للفاعل قرأ حمزة و يعقوب و حفص نكذب و نكون فيما بعد كلاهما بالنصب باضمار اَنْ علي جواب التمني و المعني ياليتنا اجتمع لنا الامران الرد و ترك التكذيب مع الايمان كانهم تمنوا الجميع و قيل معناه ان رددنالم نكذب و نكن من المؤمنين علي ان نصبها علي الصرُف و واو الصرف ينتصب الفعل بعدها باضماران عند البصريين و سميت واو الصرف لصرفها المعني عن جهة العطف علي ما قبله و قرأ ابن‌عامر برفع نكذب عطفا علي نرد و نصب نكون علي الصرف و قرأ الباقون كلاهما بالرفع علي الاستيناف او عطفا علي نرد و قرأ الكل باظهار الباء الا اباعمرو فانه يدغمها في باء بِأَيٰتِ و هو بوصل الباء الجارة و بالف واحدة بعدها و بينهما مجعودة عوض الهمزة المحذوفة و بياء واحدة علي الاكثر كما تقدم تحقيقه في الورد الثالث و الثلثين و بحذف الالف بعد الياء بالاتفاق و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث سالم مضاف الي رَبِّنَا و هو بالخفض و الباقي كما تقدم وَ نَكُوْنَ بالنون علي المتكلم معه غيره مِنْ جارة فتحت النون في الوصل ٱلْمُؤْمِنِيْنَ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة الساكنة بعد الميم واو الانضمام ما قبلها و وضع مجعودة عليها بغير لونها اشارة الي القرآءتين آية بالاتفاق (الانعام/۲۸): بَلْ كلمة اضراب بَدَا ماض معلوم و بالالف بعد الدال لانه ثلاثي واوي لايمال لَهُمْ موصول و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مَّا و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علی المدغم فيه كَانُوْا كما تقدم يُخْفُوْنَ بالياء التحتانية مضمومة
و باثبات الف الضمير للتطرف نُرَدُّ بالنون مضمومة و فتح الراء و بتشديد الدال مرفوعة علي صيغة المتكلم معه غيره و البناء للمفعول وَ لَا نُكَذِّبَ بالنون مضمومة و كسر الذال مشددة علي المتكلم معه غيره من باب التفعيل علي البناء للفاعل قرأ حمزة و يعقوب و حفص نكذب و نكون فيما بعد كلاهما بالنصب باضمار اَنْ علي جواب التمني و المعني ياليتنا اجتمع لنا الامران الرد و ترك التكذيب مع الايمان كانهم تمنوا الجميع و قيل معناه ان رددنالم نكذب و نكن من المؤمنين علي ان نصبها علي الصرُف و واو الصرف ينتصب الفعل بعدها باضماران عند البصريين و سميت واو الصرف لصرفها المعني عن جهة العطف علي ما قبله و قرأ ابن‌عامر برفع نكذب عطفا علي نرد و نصب نكون علي الصرف و قرأ الباقون كلاهما بالرفع علي الاستيناف او عطفا علي نرد و قرأ الكل باظهار الباء الا اباعمرو فانه يدغمها في باء بِأَيٰتِ و هو بوصل الباء الجارة و بالف واحدة بعدها و بينهما مجعودة عوض الهمزة المحذوفة و بياء واحدة علي الاكثر كما تقدم تحقيقه في الورد الثالث و الثلثين و بحذف الالف بعد الياء بالاتفاق و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث سالم مضاف الي رَبِّنَا و هو بالخفض و الباقي كما تقدم وَ نَكُوْنَ بالنون علي المتكلم معه غيره مِنْ جارة فتحت النون في الوصل ٱلْمُؤْمِنِيْنَ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة الساكنة بعد الميم واو الانضمام ما قبلها و وضع مجعودة عليها بغير لونها اشارة الي القرآءتين آية بالاتفاق (الانعام/۲۸): بَلْ كلمة اضراب بَدَا ماض معلوم و بالالف بعد الدال لانه ثلاثي واوي لايمال لَهُمْ موصول و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مَّا و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علی المدغم فيه كَانُوْا كما تقدم يُخْفُوْنَ بالياء التحتانية مضمومة
من 644