الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 2 صفحه 35 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
التفعيل و باثبات الف التثنية للتطرف قُرْبَانًا بضم القاف و سكون الرآء و باثبات الالف بعد البآء كما نص عليه الداني و لكن الجزري حذفها و لعل ذلك لاجتماع الفين في كلمة منصوب و بالالف في الآخر عوض التنوين فَتُقُبِّلَ بوصل الفآء و بضم التآء و القاف و كسر البآء الموحدة مشددة ماض مبني للمفعول من باب التفعيل مِنْ جارة اَحَدِهِمَا وَ لَمْ يُتَقَبَّلْ بالياء التحتانية مضمومة و بفتح التآء و القاف و البآء الموحدة مشددة علي التذكير و البنآء للمفعول من باب التفعيل و بجزم اللام مِنَ جارة فتحت النون في الوصل اْﻷ َخَرِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بينهما مجعودة دليلا علي الهمزة المحذوفة و بفتح الخآء قَالَ كما تقدم و اختلف في اظهار اللام و ادغامها فيما بعد لَاَقْتُلَنَّكَ بوصل لام الابتدآء مفتوحة و بالهمزة المفتوحة علي صيغة المتكلم و بضم التآء و فتح اللام بعدها نون التاكيد الثقيلة و بوصل الضمير و قرئ بالنون الخفيفة قَالَ كمامر اِنَّمَا بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل ما الكافة يَتَقَبَّلُ كما تقدم الا انه بفتح اليآء علي البنآء للفاعل و انه مرفوع لعدم الجازم اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع مِنَ كما مرجارة الْمُتَّقِيْنَ باثبات همزة الوصل و بتشديد التآء و كسر القاف علي اسم الفاعل من باب الافتعال آية بالاتفاق (مائده/۲۸): لَئِنْ بلام الابتداء مفتوحة متصلة و برسم الهمزة المكسورة ياء بخلاف القياس علي مراد الوصل و التلئين وفاقا و بسكون النون بَسَطْتَّ ماض معلوم و بفتح السين و بادغام الطآء في التآء لقرب المخرج لکن برسم السکون علی الطآء کما نص علیه السیوطی فی الاتقان حيث قال تسكن كل مسكن و يعري المدغم
التفعيل و باثبات الف التثنية للتطرف قُرْبَانًا بضم القاف و سكون الرآء و باثبات الالف بعد البآء كما نص عليه الداني و لكن الجزري حذفها و لعل ذلك لاجتماع الفين في كلمة منصوب و بالالف في الآخر عوض التنوين فَتُقُبِّلَ بوصل الفآء و بضم التآء و القاف و كسر البآء الموحدة مشددة ماض مبني للمفعول من باب التفعيل مِنْ جارة اَحَدِهِمَا وَ لَمْ يُتَقَبَّلْ بالياء التحتانية مضمومة و بفتح التآء و القاف و البآء الموحدة مشددة علي التذكير و البنآء للمفعول من باب التفعيل و بجزم اللام مِنَ جارة فتحت النون في الوصل اْﻷ َخَرِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بينهما مجعودة دليلا علي الهمزة المحذوفة و بفتح الخآء قَالَ كما تقدم و اختلف في اظهار اللام و ادغامها فيما بعد لَاَقْتُلَنَّكَ بوصل لام الابتدآء مفتوحة و بالهمزة المفتوحة علي صيغة المتكلم و بضم التآء و فتح اللام بعدها نون التاكيد الثقيلة و بوصل الضمير و قرئ بالنون الخفيفة قَالَ كمامر اِنَّمَا بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل ما الكافة يَتَقَبَّلُ كما تقدم الا انه بفتح اليآء علي البنآء للفاعل و انه مرفوع لعدم الجازم اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع مِنَ كما مرجارة الْمُتَّقِيْنَ باثبات همزة الوصل و بتشديد التآء و كسر القاف علي اسم الفاعل من باب الافتعال آية بالاتفاق (مائده/۲۸): لَئِنْ بلام الابتداء مفتوحة متصلة و برسم الهمزة المكسورة ياء بخلاف القياس علي مراد الوصل و التلئين وفاقا و بسكون النون بَسَطْتَّ ماض معلوم و بفتح السين و بادغام الطآء في التآء لقرب المخرج لکن برسم السکون علی الطآء کما نص علیه السیوطی فی الاتقان حيث قال تسكن كل مسكن و يعري المدغم
من 644