الفوقانية و بكسر النون و باظهارها عند الجمهور و ادغمه ابوعمرو في نون نَكَصَ و هو ماض معلوم و بفتح الكاف اخره صاد مهملة اي رجع عَلٰي عَقِبَيْهِ بفتح العين المهملة و كسر القاف و بحذف نون التثنية للاضافة و بوصل الضمير وَ قَالَ باثبات الالف بعد القاف اِنِّيْ كما تقدم بَرِئٌ بفتح الباء الموحدة و كسر الراء و سكون الياء و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعدها و وضع مجعودة موقعها مرفوعة مِنْكُمْ جارة و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما اِنِّيْ كما تقدم الا ان يعقوب و ابن‌عامرو الكوفيين قرؤا بسكون ياء الاضافة و فتحها المدنيان و ابن‌كثير و ابوعمرو اَرٰي بالهمزة المفتوحة و فتح الراء علي المتكلم الواحد و البناء للفاعل و برسم الالف في الاخرياء علي الاصل و ارادة الامالة مَا لَا تَرَوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء علي الخطاب و البناء للفاعل اِنِّيْ مثل السابق رسما و قرأة اَخَافُ بالهمزة مفتوحة علي المتكلم الواحد و البناء للفاعل و باثبات الالف بعد الخاء المعجمة مرفوع اللهَ وَ اللهُ كلاهما باثبات همزة الوصل الاول منصوب و الثاني مرفوع شَدِيْدُ مرفع مضاف الْعِقَابِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد القاف وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس آية بالاتفاق (الانفال/۴۹): اِذْ بسكون الذال يَقُوْلُ بالياء التحتانية علي التذكير مرفوع و بلفظ المفرد الْمُنٰفِقُوْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بين النون و الفاء جمع اسم الفاعل من باب المفاعلة وَ الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال فِيْ قُلُوْبِهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما مَّرَضٌ بالتحريك مرفوع غَرَّ بالغين المعجمة و بتشديد

الفوقانية و بكسر النون و باظهارها عند الجمهور و ادغمه ابوعمرو في نون نَكَصَ و هو ماض معلوم و بفتح الكاف اخره صاد مهملة اي رجع عَلٰي عَقِبَيْهِ بفتح العين المهملة و كسر القاف و بحذف نون التثنية للاضافة و بوصل الضمير وَ قَالَ باثبات الالف بعد القاف اِنِّيْ كما تقدم بَرِئٌ بفتح الباء الموحدة و كسر الراء و سكون الياء و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعدها و وضع مجعودة موقعها مرفوعة مِنْكُمْ جارة و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما اِنِّيْ كما تقدم الا ان يعقوب و ابن‌عامرو الكوفيين قرؤا بسكون ياء الاضافة و فتحها المدنيان و ابن‌كثير و ابوعمرو اَرٰي بالهمزة المفتوحة و فتح الراء علي المتكلم الواحد و البناء للفاعل و برسم الالف في الاخرياء علي الاصل و ارادة الامالة مَا لَا تَرَوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء علي الخطاب و البناء للفاعل اِنِّيْ مثل السابق رسما و قرأة اَخَافُ بالهمزة مفتوحة علي المتكلم الواحد و البناء للفاعل و باثبات الالف بعد الخاء المعجمة مرفوع اللهَ وَ اللهُ كلاهما باثبات همزة الوصل الاول منصوب و الثاني مرفوع شَدِيْدُ مرفع مضاف الْعِقَابِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد القاف وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس آية بالاتفاق (الانفال/۴۹): اِذْ بسكون الذال يَقُوْلُ بالياء التحتانية علي التذكير مرفوع و بلفظ المفرد الْمُنٰفِقُوْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بين النون و الفاء جمع اسم الفاعل من باب المفاعلة وَ الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال فِيْ قُلُوْبِهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما مَّرَضٌ بالتحريك مرفوع غَرَّ بالغين المعجمة و بتشديد