الذي اوجب منعه من الصرف قد زال و قد ذهب بعضهم الي ان عزيزا جاء علي هيئة المصغر و ليس بمصغر كذا في الاجتحاج ثم اعلم ان لفظ ابْنُ باثبات همزة الوصل بالاتفاق كما نص عليه الداني لانه خبر لاوصف مرفوع مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل وَ قَالَتِ كما تقدم النَّصٰرَي باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الصاد وفاقا كما نص عليه الداني و غيره و برسم الالف المقصورة في الاخرياء بالاتفاق الْمَسِيْحُ باثبات همزة الوصل و بفتح الميم و كسر السين مخففه مرفوع ابْنُ اللهِ كما تقدما ذٰلكَ كمامر قَوْلُهُمْ مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما بِاَفْوَاهِهِمْ بوصل الباء الجارة و بفتح الهمزة جمع فوه و باثبات الالف بعد الواو علي الاكثر و حذفها الجزري و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا وضما يُضَاهُِوْنَ بالياء التحتانية مضمومة علي الغيب و البناء للفاعل من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد الضاد المعجمة علي الاكثر و هو الموافق لضابط الداني و حذفها الجزري قرأه عاصم بكسر الهاء بعدها همزة مضمومة حذفت صورتها في الخط كراهة اجتماع صورتين متفقتين و قرأ الباقون بضم الهاء بدون الهمزة بعدها و الرسم صالح و هي علي القردة الاولي من ضاهَأت و علي الثانية من ضاهيت و المعني علي الوجهين يشابهون فهما لغتان بمعني قَوْلَ منصوب مضاف الَّذِيْنَ كَفَرُوْا كما تقدما مِنْ جارة قَبْلُ بفتح القاف و سكون الباء مبني علي الضم قَاتَلَهُمُ ماض معلوم ن باب المفاعلة و باثبات الالف بعد القاف علي الاكثر مطابقا لضابط الداين و حذفها الجزري و بوصل الضمير اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع اَنّٰي اداةَ شرط بفتح الهمزة و تشديد النون بعدها الف رسمت ياء بالاتفاق كما نص عليه الداني يُؤْفَكُوْنَ بالياء التحتانيه مضمومة و فتح الفاء علي الغيب و البناء للمفعول و برسم

الذي اوجب منعه من الصرف قد زال و قد ذهب بعضهم الي ان عزيزا جاء علي هيئة المصغر و ليس بمصغر كذا في الاجتحاج ثم اعلم ان لفظ ابْنُ باثبات همزة الوصل بالاتفاق كما نص عليه الداني لانه خبر لاوصف مرفوع مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل وَ قَالَتِ كما تقدم النَّصٰرَي باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الصاد وفاقا كما نص عليه الداني و غيره و برسم الالف المقصورة في الاخرياء بالاتفاق الْمَسِيْحُ باثبات همزة الوصل و بفتح الميم و كسر السين مخففه مرفوع ابْنُ اللهِ كما تقدما ذٰلكَ كمامر قَوْلُهُمْ مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما بِاَفْوَاهِهِمْ بوصل الباء الجارة و بفتح الهمزة جمع فوه و باثبات الالف بعد الواو علي الاكثر و حذفها الجزري و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا وضما يُضَاهُِوْنَ بالياء التحتانية مضمومة علي الغيب و البناء للفاعل من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد الضاد المعجمة علي الاكثر و هو الموافق لضابط الداني و حذفها الجزري قرأه عاصم بكسر الهاء بعدها همزة مضمومة حذفت صورتها في الخط كراهة اجتماع صورتين متفقتين و قرأ الباقون بضم الهاء بدون الهمزة بعدها و الرسم صالح و هي علي القردة الاولي من ضاهَأت و علي الثانية من ضاهيت و المعني علي الوجهين يشابهون فهما لغتان بمعني قَوْلَ منصوب مضاف الَّذِيْنَ كَفَرُوْا كما تقدما مِنْ جارة قَبْلُ بفتح القاف و سكون الباء مبني علي الضم قَاتَلَهُمُ ماض معلوم ن باب المفاعلة و باثبات الالف بعد القاف علي الاكثر مطابقا لضابط الداين و حذفها الجزري و بوصل الضمير اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع اَنّٰي اداةَ شرط بفتح الهمزة و تشديد النون بعدها الف رسمت ياء بالاتفاق كما نص عليه الداني يُؤْفَكُوْنَ بالياء التحتانيه مضمومة و فتح الفاء علي الغيب و البناء للمفعول و برسم