الالف بعد الباء الموحدة علي الاكثر و حذفها الجزري مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ جُنُوْبُهُمْ بالضم مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ ظُهُوْرُهُمْ بالضم مرفوع و اختلف في الميم سكونا و ضما هـٰذَا بحذف الالف من حرف التنبيه و بوصل الهاء بالذال و بالالف بعد الذال مَا كَنَزْتُمْ ماض معلوم و بفتح النون و اختلف في الميم سكونا و ضما لِاَنْفُسِكُمْ بوصل لام الجر و بفتح الهمزة و ضم الفاء جمع النفس  و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فَذُوْقُوْا بوصل الفاء و بضم الذال المعجمة امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع مَا كُنْتُمْ اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما تَكْنِزُوْنَ كما تقدم الا انه بالتاء الفوقانية علي الخطاب و قرئ بضم التاء علي انه من باب الافعال كذا في الكشاف آية بالاتفاق (التوبة/۳۶): اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون عِدَّة بكسر العين المهملة و تشديد الدال المهملة مفتوحة و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوب مضاف الشُّهُوْرِ باثبات همزة الوصل عِنْدَ منصوب مضاف الله باثبات الوصل اثْنَا عَشَرَ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف علامة الرفع بعد النون و بحذف النون بعد الالف للاضافة و بفتح العين و الشين و الراء عند الجمهور علي الاصل و قرأ ابوجعفر بسكون العين و مد الالف قبلها للساكنين و لم يستنكر الجمع بين الساكنين مع حرف المد و ذلك استنكافا عن توالي الحركات وَ قَرأ النهر و اني بحذف الالف كراهة اجتماع ساكنين و الرسم واحد شَهْرًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين فِيْ كِتٰبِ بحذف الالف بعد التاء الفوقانية مضاف اللهِ كما تقدم يَوْمَ كما تقدم خَلَقَ ماض معلوم

الالف بعد الباء الموحدة علي الاكثر و حذفها الجزري مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ جُنُوْبُهُمْ بالضم مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ ظُهُوْرُهُمْ بالضم مرفوع و اختلف في الميم سكونا و ضما هـٰذَا بحذف الالف من حرف التنبيه و بوصل الهاء بالذال و بالالف بعد الذال مَا كَنَزْتُمْ ماض معلوم و بفتح النون و اختلف في الميم سكونا و ضما لِاَنْفُسِكُمْ بوصل لام الجر و بفتح الهمزة و ضم الفاء جمع النفس  و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فَذُوْقُوْا بوصل الفاء و بضم الذال المعجمة امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع مَا كُنْتُمْ اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما تَكْنِزُوْنَ كما تقدم الا انه بالتاء الفوقانية علي الخطاب و قرئ بضم التاء علي انه من باب الافعال كذا في الكشاف آية بالاتفاق (التوبة/۳۶): اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون عِدَّة بكسر العين المهملة و تشديد الدال المهملة مفتوحة و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوب مضاف الشُّهُوْرِ باثبات همزة الوصل عِنْدَ منصوب مضاف الله باثبات الوصل اثْنَا عَشَرَ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف علامة الرفع بعد النون و بحذف النون بعد الالف للاضافة و بفتح العين و الشين و الراء عند الجمهور علي الاصل و قرأ ابوجعفر بسكون العين و مد الالف قبلها للساكنين و لم يستنكر الجمع بين الساكنين مع حرف المد و ذلك استنكافا عن توالي الحركات وَ قَرأ النهر و اني بحذف الالف كراهة اجتماع ساكنين و الرسم واحد شَهْرًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين فِيْ كِتٰبِ بحذف الالف بعد التاء الفوقانية مضاف اللهِ كما تقدم يَوْمَ كما تقدم خَلَقَ ماض معلوم