الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 156 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
المهملتین علی زنة فعیل ای شدید ایة بالاتفاق (هود/۷۸): وَ جاءَهُ کما تقدم الا انه بضمیر المفعول قَوْمُهُ مرفوع و بوصل الضمیر یُهْرَعُوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و فتح الراء علی الغیب و البناء للمفعول من باب الافعال ای یسرعون کانهم یدفعون اِلَیْهِ بوصل الضمیر وَ مِنْ جارة قَبْلُ بفتح القاف و سکون الباء مبنی علی الضم کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع یَعْمَلُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح المیم علی الغیب و البناء للفاعل من العمل السَّیِّـئاتِ باثبات همزة الوصل و بحذف احدی الیاءین کراهة اجتماع صورتین متفقتین و بوضع مجعودة موقعها و باثبات الالف علی خلاف الضابط فی جمع المؤنث السالم کما نص علیها الجزری فی النشر و بتطویل التاء مکسورة فی النصب قَالَ کما تقدم یقَوْمِ کما تقدم فی الورد السابق هؤُلاءِ بحذف الالف من حرف التنبیه و برسم الهمزة المضمومة بعدها واوا علی مراد الوصل و التسهیل و وضع مجعودة علیها و باثبات الالف الممدودة بعد اللام بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المکسورة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها بَنتِی بحذف الالف بعد النون لانه جمع مؤنث سالم و بسکون یاء الاضافة بالاتفاق هُنَّ بضم الهاء و تشدید النون ضمیر جمع المؤنث رسم منفصلا عن السابق بالاتفاق اَطْهَرُ افعل التفضیل و بالظاء المهملة مرفوع عند الجمهور و قرأ ابن مروان بالنصب قال الزمخشری ضعفه سیبویه و قال احتسبی ابن مروان فی لحنه و عن ابی عمرو ابن العلاء من قرأ هُنَّ اطْهَرَ بالنصب فقد تربع فی لحنه و ذلک لان انتصابه علی ان یجعل حالا قد عمل فیها ما فی هؤُلَاءِ من معنی الفعل و لیس بصحیح لوقوع الفصل بین الحال
المهملتین علی زنة فعیل ای شدید ایة بالاتفاق (هود/۷۸): وَ جاءَهُ کما تقدم الا انه بضمیر المفعول قَوْمُهُ مرفوع و بوصل الضمیر یُهْرَعُوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و فتح الراء علی الغیب و البناء للمفعول من باب الافعال ای یسرعون کانهم یدفعون اِلَیْهِ بوصل الضمیر وَ مِنْ جارة قَبْلُ بفتح القاف و سکون الباء مبنی علی الضم کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع یَعْمَلُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح المیم علی الغیب و البناء للفاعل من العمل السَّیِّـئاتِ باثبات همزة الوصل و بحذف احدی الیاءین کراهة اجتماع صورتین متفقتین و بوضع مجعودة موقعها و باثبات الالف علی خلاف الضابط فی جمع المؤنث السالم کما نص علیها الجزری فی النشر و بتطویل التاء مکسورة فی النصب قَالَ کما تقدم یقَوْمِ کما تقدم فی الورد السابق هؤُلاءِ بحذف الالف من حرف التنبیه و برسم الهمزة المضمومة بعدها واوا علی مراد الوصل و التسهیل و وضع مجعودة علیها و باثبات الالف الممدودة بعد اللام بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المکسورة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها بَنتِی بحذف الالف بعد النون لانه جمع مؤنث سالم و بسکون یاء الاضافة بالاتفاق هُنَّ بضم الهاء و تشدید النون ضمیر جمع المؤنث رسم منفصلا عن السابق بالاتفاق اَطْهَرُ افعل التفضیل و بالظاء المهملة مرفوع عند الجمهور و قرأ ابن مروان بالنصب قال الزمخشری ضعفه سیبویه و قال احتسبی ابن مروان فی لحنه و عن ابی عمرو ابن العلاء من قرأ هُنَّ اطْهَرَ بالنصب فقد تربع فی لحنه و ذلک لان انتصابه علی ان یجعل حالا قد عمل فیها ما فی هؤُلَاءِ من معنی الفعل و لیس بصحیح لوقوع الفصل بین الحال
من 510