عبدالله قال انا محمد بن احمد قال انا جعفر بن الصباح عن محمد بن عيسي عن ابي‌جعفر الخراز قال في يونس لنظر كيف تعملون بنون واحدة ليس في القرءان غيرها قال و كذلك روي محمد بن شعيب عن شابور عن يحيي بن الحارث انه وجدها في الامام بنون واحدة قال الداني و لم نجد ذلك كذلك في شئ من المصاحف انتهي و قال الشاطبي حذف النون في لننظر المروي عن منصور موعود انتهي ثم هو بضم الظاء المعجمة المشالة منصوب بتقديران كَيْفَ بالبناء علي الفتح تَعْمَلُوْنَ كما تقدم الا انه بالتاء الفوقانية علي الخطاب اية بالاتفاق (یونس/۱۵): وَ اِذَا بالالف اولا و اخرا تُتْلي بالتاء الفوقانية مضمومة بعدها تاء فوقانية ساكنة و فتح اللام علي التانيث و البناء للمفعول و برسم الالف في الاخرياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة عَلَيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسر او ضما و في الميم سكونا و ضما ءَايَاتُنَا بالف واحدة قبلها مجعودة في الابتداء و باثبات الالف بعد الياء التحتانية وفاقا قال الداني و كل شئ في القرءان من ذكر ءايتنا فهو بغير الف الا في موضعين فانهما رسما بالالف و هما في يونس ءَايَاتُنَا بَيِنّتٍ و مَكْرَ فِيْ ءَايَاتِنَا و وافقه الشاطبي و السيوطي و كذا في مورد الظمان ثم هو مرفوع و باثبات الف الضمير للتطرف بَيِّنتٍ بتشديد الياء التحتانية مكسورة و بحذف الالف بعد النون و بتطويل التاء مكسورة في النصب لانه جمع مؤنث سالم قَالَ باثبات الالف بعد القاف وفاقا الَّذِيْنَ كما تقدم لَا يَرْجُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الجيم علي الغيب و البناء للفاعل لِقَاءَنَا باثبات الالف الممدودة بعد القاف و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوب مضاف

عبدالله قال انا محمد بن احمد قال انا جعفر بن الصباح عن محمد بن عيسي عن ابي‌جعفر الخراز قال في يونس لنظر كيف تعملون بنون واحدة ليس في القرءان غيرها قال و كذلك روي محمد بن شعيب عن شابور عن يحيي بن الحارث انه وجدها في الامام بنون واحدة قال الداني و لم نجد ذلك كذلك في شئ من المصاحف انتهي و قال الشاطبي حذف النون في لننظر المروي عن منصور موعود انتهي ثم هو بضم الظاء المعجمة المشالة منصوب بتقديران كَيْفَ بالبناء علي الفتح تَعْمَلُوْنَ كما تقدم الا انه بالتاء الفوقانية علي الخطاب اية بالاتفاق (یونس/۱۵): وَ اِذَا بالالف اولا و اخرا تُتْلي بالتاء الفوقانية مضمومة بعدها تاء فوقانية ساكنة و فتح اللام علي التانيث و البناء للمفعول و برسم الالف في الاخرياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة عَلَيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسر او ضما و في الميم سكونا و ضما ءَايَاتُنَا بالف واحدة قبلها مجعودة في الابتداء و باثبات الالف بعد الياء التحتانية وفاقا قال الداني و كل شئ في القرءان من ذكر ءايتنا فهو بغير الف الا في موضعين فانهما رسما بالالف و هما في يونس ءَايَاتُنَا بَيِنّتٍ و مَكْرَ فِيْ ءَايَاتِنَا و وافقه الشاطبي و السيوطي و كذا في مورد الظمان ثم هو مرفوع و باثبات الف الضمير للتطرف بَيِّنتٍ بتشديد الياء التحتانية مكسورة و بحذف الالف بعد النون و بتطويل التاء مكسورة في النصب لانه جمع مؤنث سالم قَالَ باثبات الالف بعد القاف وفاقا الَّذِيْنَ كما تقدم لَا يَرْجُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الجيم علي الغيب و البناء للفاعل لِقَاءَنَا باثبات الالف الممدودة بعد القاف و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوب مضاف