الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 19 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
امر و بادغام اللام في لام لَّوْ و بدون السكون علي المدغم  و بالتشديد علي المدغم فيه شَاءَ ماض معلوم و باثبات الالف الممدودة بعد الشين المعجمة و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع مَا تَلَوْتُهُ ماض و بفتح اللام و بضم التاء للمتكلم و بوصل الضمير عَلَيْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ لَا اَدْرئكُمْ قرأ الجمهور بلا النافية بعدها همزة مفتوحة و فتح الراء علي الماضي المعلوم من باب الافعال و روي قنبل و البزي بخلافٍ عنه بلام التوكيد متصلة بهمزة القطع و لا الف بعد لا كذا قال الجزري في النشر و لم يتعرض للاختلاف في الرسم ففيه احتمالان احدهما ان الرسم عند الكل واحد فيعتذر من قِبَل قنبل و السبزي ان الالف زائدة كما في قوله تعالي وَ لَا اَذْبَحَنَّهُ و هو مقتضي سياق الجزري و الثاني ان الرسم عند كل علي نمط قرأته و هو المفهوم من سياق السيوطي في الاتقان و الله اعلم بالصواب ثم هو برسم الالف بعد الراء ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما و قرأ الحسن وَ لَا اَدْرَأكُمْ بالهمزة علي لغة من يقلب الالف المبدلة من الياء همزة او علي انه من الدرء بمعني الدفع و قرأ ابن عباس رضي الله عنهما وَ لَا اَنْذَرْتُكُمْ بِه من الانداز بالذال المعجمة كذا في الكشاف و لا يساعدهما الرسم بِه موصول فَقَدْ بوصل الفاء لَبِثْتُ ماض معلوم و بكسر الباء الموحدة بعدها ثاء مثلثة و بتطويل التاء مضمومة للمتكلم فِيْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما عُمُراً بضم العين المهملة و الميم عند الجمهور منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين و قرئ بسكون الميم كذا في الكشاف
امر و بادغام اللام في لام لَّوْ و بدون السكون علي المدغم  و بالتشديد علي المدغم فيه شَاءَ ماض معلوم و باثبات الالف الممدودة بعد الشين المعجمة و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع مَا تَلَوْتُهُ ماض و بفتح اللام و بضم التاء للمتكلم و بوصل الضمير عَلَيْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ لَا اَدْرئكُمْ قرأ الجمهور بلا النافية بعدها همزة مفتوحة و فتح الراء علي الماضي المعلوم من باب الافعال و روي قنبل و البزي بخلافٍ عنه بلام التوكيد متصلة بهمزة القطع و لا الف بعد لا كذا قال الجزري في النشر و لم يتعرض للاختلاف في الرسم ففيه احتمالان احدهما ان الرسم عند الكل واحد فيعتذر من قِبَل قنبل و السبزي ان الالف زائدة كما في قوله تعالي وَ لَا اَذْبَحَنَّهُ و هو مقتضي سياق الجزري و الثاني ان الرسم عند كل علي نمط قرأته و هو المفهوم من سياق السيوطي في الاتقان و الله اعلم بالصواب ثم هو برسم الالف بعد الراء ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما و قرأ الحسن وَ لَا اَدْرَأكُمْ بالهمزة علي لغة من يقلب الالف المبدلة من الياء همزة او علي انه من الدرء بمعني الدفع و قرأ ابن عباس رضي الله عنهما وَ لَا اَنْذَرْتُكُمْ بِه من الانداز بالذال المعجمة كذا في الكشاف و لا يساعدهما الرسم بِه موصول فَقَدْ بوصل الفاء لَبِثْتُ ماض معلوم و بكسر الباء الموحدة بعدها ثاء مثلثة و بتطويل التاء مضمومة للمتكلم فِيْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما عُمُراً بضم العين المهملة و الميم عند الجمهور منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين و قرئ بسكون الميم كذا في الكشاف
من 510