الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 271 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
المثقلة و بحذف اسمه ضمیر الشان جَاءَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجیم و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها و فی مصاحف مکة جیاء بزیادة الیاء بن الجیم و الالف و لیس بمتبع کما نص علیه الشاطبی الْبَشِیْرُ باثبات همزة الوصل علی زنة فعیل بمعنی المبشر مرفوع الْقهُ بفتح الهمزة و القاف ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف بعد القاف یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة و بوصل الضمیر عَلي بالیاء وَجْهِه بوصل الضمیر فَارْتَدَّ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و بتشدید الدال ماض معلوم من باب الافتعال بَصِیْراً منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین قَالَ کما تقدم اَلَمْ اَقُلْ بهمزة الاستفهام و رسمها الفا للابتداء وَ اَقُل بالهمزة مفتوح] و ضم القاف و جزم اللام علی المتکلم المفرد و بادغام اللام فی لام لَّکُمْ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو بوصل لام الجر واختلف فی المیم سکونا و ضما اِنِّيْ بکسر الهمزة و بنون واحدة مشددة کما تقدم قرأ یعقوب و ابن عامر والکوفیون بسکون یاء الاضافة و الباقون فتحوها اَعْلَمُ بالهمزة مفتوحة و فتح اللام علی المتکلم المفرد مرفوع و باظهار المیم عندالجمهور و ادغمها ابوعمرو و فی میم مِنَ و هي جارة فتحت النون و صلا اللهِ باثبات همزة الوصل مَا لَا تَعْلَمُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح اللام علی الخطاب و البناء للفاعل من العلم ایة بالاتفاق (یوسف/۹۷): قَالُوْا کما تقدم یاَبَانَا بحذف الالف من حرف النداء و بوصل الیاء بهمزة اَباَ و بالالف بعد الباء الموحدة علامة النصب و باثبات الف الضمیر للتطرف اسْتَغْفِرْ باثبات همزة الوصل و بکسر الفاء و سکون الراء امر من باب الاستفعال واختلف فی اظهار الراء و ادغامها فی لام
المثقلة و بحذف اسمه ضمیر الشان جَاءَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجیم و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها و فی مصاحف مکة جیاء بزیادة الیاء بن الجیم و الالف و لیس بمتبع کما نص علیه الشاطبی الْبَشِیْرُ باثبات همزة الوصل علی زنة فعیل بمعنی المبشر مرفوع الْقهُ بفتح الهمزة و القاف ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف بعد القاف یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة و بوصل الضمیر عَلي بالیاء وَجْهِه بوصل الضمیر فَارْتَدَّ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و بتشدید الدال ماض معلوم من باب الافتعال بَصِیْراً منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین قَالَ کما تقدم اَلَمْ اَقُلْ بهمزة الاستفهام و رسمها الفا للابتداء وَ اَقُل بالهمزة مفتوح] و ضم القاف و جزم اللام علی المتکلم المفرد و بادغام اللام فی لام لَّکُمْ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو بوصل لام الجر واختلف فی المیم سکونا و ضما اِنِّيْ بکسر الهمزة و بنون واحدة مشددة کما تقدم قرأ یعقوب و ابن عامر والکوفیون بسکون یاء الاضافة و الباقون فتحوها اَعْلَمُ بالهمزة مفتوحة و فتح اللام علی المتکلم المفرد مرفوع و باظهار المیم عندالجمهور و ادغمها ابوعمرو و فی میم مِنَ و هي جارة فتحت النون و صلا اللهِ باثبات همزة الوصل مَا لَا تَعْلَمُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح اللام علی الخطاب و البناء للفاعل من العلم ایة بالاتفاق (یوسف/۹۷): قَالُوْا کما تقدم یاَبَانَا بحذف الالف من حرف النداء و بوصل الیاء بهمزة اَباَ و بالالف بعد الباء الموحدة علامة النصب و باثبات الف الضمیر للتطرف اسْتَغْفِرْ باثبات همزة الوصل و بکسر الفاء و سکون الراء امر من باب الاستفعال واختلف فی اظهار الراء و ادغامها فی لام
من 510