الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 281 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
مِنْ جارة قَبْلِهِمْ بفتح القاف و سکون الباء الموحدة و وصل الضمیر و حفض اللام واختلف فی المیم سکونا و ضما وَلَدَارُ بوصل لام الابتداء مفتوحة و باثبات الالف بعد الدال وفاقا مرفوع مضاف الْأَخِرَةِ کما تقدم اوائل الورد خَیْرٌ مرفوع لِلَّذِیْنَ کما تقدم الا انه بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر اتَّقَوْا باثبات همزة الوصل و بفتح التاء المشددة و القاف ماض معلوم من باب الافتعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع اَفَلَا تَعْقِلُوْنَ بهمزة الاستفهام و بوصل الفاء بلاالنافیة و بالتاء الفوقانیة المفتوحة علی الخطاب فی قراءة اهل المدینة و یعقوب و ابن عامر و عاصم و قرأها الباقون بالیاء التحتانیة مفتوحة علی الغیب واتفقوا علی کسر القاف علی البناء للفاعل ایة بالاتفاق (یوسف/۱۱۰): حَتّْي بالیاء علی الاکثر الراجح اِذَا بالالف اولا واخر اسْتَیْئَسَ باثبات همزة الوصل ماض معلوم من باب الاستفعال و بحذف الالف بعد التاء الفوقانیة علی الاکثر قال الدانی وجدت انا فی بعض مصاحف اهل العراق اِسْتَایْئَسَ فی یوسف بالالف و فی بعضها بغیر الف قال و ذلک الاکثر انتهی و قد تقدم تحقیقه مستوفی فی هذه السورة فی الورد السادس و الاربعین بعد المائة فی قوله تعالی فلما استیئسوا الرُّسُلُ باثبات همزة الوصل و بضم الراء و السین بالاتفاق مرفوع وَ ظَنُّوْا ماض معلوم و بتشدید النون مضمومة و بزيادة الالف بعد الواو الجمع اَنَّهُمْ بفتح الهمزة و تشديد النون و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما قَدْ کُذِبُوْا بضم الکاف و کسر الذال المعجمة ماض مبنی للمفعول الا ان اباجعفر و الکوفیین خففوا الذال علی انه ماض من الثلاثی المجرد و الباقین شددوها علی انه ماض من باب التفعیل و الرسم
مِنْ جارة قَبْلِهِمْ بفتح القاف و سکون الباء الموحدة و وصل الضمیر و حفض اللام واختلف فی المیم سکونا و ضما وَلَدَارُ بوصل لام الابتداء مفتوحة و باثبات الالف بعد الدال وفاقا مرفوع مضاف الْأَخِرَةِ کما تقدم اوائل الورد خَیْرٌ مرفوع لِلَّذِیْنَ کما تقدم الا انه بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر اتَّقَوْا باثبات همزة الوصل و بفتح التاء المشددة و القاف ماض معلوم من باب الافتعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع اَفَلَا تَعْقِلُوْنَ بهمزة الاستفهام و بوصل الفاء بلاالنافیة و بالتاء الفوقانیة المفتوحة علی الخطاب فی قراءة اهل المدینة و یعقوب و ابن عامر و عاصم و قرأها الباقون بالیاء التحتانیة مفتوحة علی الغیب واتفقوا علی کسر القاف علی البناء للفاعل ایة بالاتفاق (یوسف/۱۱۰): حَتّْي بالیاء علی الاکثر الراجح اِذَا بالالف اولا واخر اسْتَیْئَسَ باثبات همزة الوصل ماض معلوم من باب الاستفعال و بحذف الالف بعد التاء الفوقانیة علی الاکثر قال الدانی وجدت انا فی بعض مصاحف اهل العراق اِسْتَایْئَسَ فی یوسف بالالف و فی بعضها بغیر الف قال و ذلک الاکثر انتهی و قد تقدم تحقیقه مستوفی فی هذه السورة فی الورد السادس و الاربعین بعد المائة فی قوله تعالی فلما استیئسوا الرُّسُلُ باثبات همزة الوصل و بضم الراء و السین بالاتفاق مرفوع وَ ظَنُّوْا ماض معلوم و بتشدید النون مضمومة و بزيادة الالف بعد الواو الجمع اَنَّهُمْ بفتح الهمزة و تشديد النون و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما قَدْ کُذِبُوْا بضم الکاف و کسر الذال المعجمة ماض مبنی للمفعول الا ان اباجعفر و الکوفیین خففوا الذال علی انه ماض من الثلاثی المجرد و الباقین شددوها علی انه ماض من باب التفعیل و الرسم
من 510