الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 350 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
الا انه بالتاء المضمومة للمتکلم و بادغام الدال فی التاء و بدون السکون علی الدال و بالتشدید علی التاء و بوصل ضمیر المفعول واختلف فی المیم سکونا و ضما فَاَخْلَفْتُکُمْ بوصل الفاء و بفتح الهمزة و اللام ماض معلوم من باب الافعال و بضم التاء للمتکلم و بوصل ضمیر المفعول واختلف فی میمه سکونا و ضما وَ مَاکَانَ باثبات الالف بعد الکاف لِيَ رواه حفص فقط بفتح یاء الاضافة و قرأ الباقون بسکونها عَلَیْکُمْ بوصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مِّنْ و هي جارة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه سُلْطنٍ کما تقدم اوائل الورد اِلا انه لیس هنا الباء الجارة اِلَّا حرف استثناء اَنْ بفتح الهمزة و سکون النون مصدریة دَعَوْتُکُمْ ماض و بفتح العین و بالتاء مضمومة للمتکلم و بوصل ضمیر المفعول واختلف فی المیم سکونا و ضما فَاسْتَجَبْتُمْ بوصل الفاء و باثبات همزة الوصل ماض معلوم من باب الاستفعال واختلف فی میم الضمیر سکونا و ضما لِي بسکون یاء الاضافة بالاتفاق فَلَا تَلُوْمُوْني بوصل الفاء بلا النافیة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة عندالجمهور و بضم اللام نهي علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و الحقت نون الوقایة و یاء الاضافة الساکنة بالاتفاق و قرئ بالیاء التحتانیة علی الغیب علی طریقة الالتفات کذا فی الکشاف وَ لُوْمُوْا بضم اللام و المیم و سکون الواوین امر و بزیادة الالف بعد واو الجمع اَنْفُسَکُمْ بفتح الهمزة و بضم الفاء جمع النفس منصوب و بوصل الضمیر و بدون ادغام المیم فی میم مَا لان الوقف علیه مطلق اَنَا بالالف اولا و اخرا و تخفیف النون ضمیر المتکلم بِمُصْرِخِکُمْ بوصل الباء الجارة و بضم
الا انه بالتاء المضمومة للمتکلم و بادغام الدال فی التاء و بدون السکون علی الدال و بالتشدید علی التاء و بوصل ضمیر المفعول واختلف فی المیم سکونا و ضما فَاَخْلَفْتُکُمْ بوصل الفاء و بفتح الهمزة و اللام ماض معلوم من باب الافعال و بضم التاء للمتکلم و بوصل ضمیر المفعول واختلف فی میمه سکونا و ضما وَ مَاکَانَ باثبات الالف بعد الکاف لِيَ رواه حفص فقط بفتح یاء الاضافة و قرأ الباقون بسکونها عَلَیْکُمْ بوصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مِّنْ و هي جارة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه سُلْطنٍ کما تقدم اوائل الورد اِلا انه لیس هنا الباء الجارة اِلَّا حرف استثناء اَنْ بفتح الهمزة و سکون النون مصدریة دَعَوْتُکُمْ ماض و بفتح العین و بالتاء مضمومة للمتکلم و بوصل ضمیر المفعول واختلف فی المیم سکونا و ضما فَاسْتَجَبْتُمْ بوصل الفاء و باثبات همزة الوصل ماض معلوم من باب الاستفعال واختلف فی میم الضمیر سکونا و ضما لِي بسکون یاء الاضافة بالاتفاق فَلَا تَلُوْمُوْني بوصل الفاء بلا النافیة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة عندالجمهور و بضم اللام نهي علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و الحقت نون الوقایة و یاء الاضافة الساکنة بالاتفاق و قرئ بالیاء التحتانیة علی الغیب علی طریقة الالتفات کذا فی الکشاف وَ لُوْمُوْا بضم اللام و المیم و سکون الواوین امر و بزیادة الالف بعد واو الجمع اَنْفُسَکُمْ بفتح الهمزة و بضم الفاء جمع النفس منصوب و بوصل الضمیر و بدون ادغام المیم فی میم مَا لان الوقف علیه مطلق اَنَا بالالف اولا و اخرا و تخفیف النون ضمیر المتکلم بِمُصْرِخِکُمْ بوصل الباء الجارة و بضم
من 510