الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 373 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و بزیادة الالف بعد واو الجمع مَکْرَهُمْ بسکون الکاف مصدر منصوب مضاف واختلف فی میم الضمیر و سکونا و ضما وَ عِنْدَ منصوب مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل مَکْرُهُمْ مصدر مرفوع مضاف و الباقی کما تقدم وَ اِنْ بکسر الهمزة و سکون النون شرطیة و قیل افیة و اللام فی لِتَزُوْلَ مؤکدة لها و قیل مخففة من المثقلة و قرأ ابن مسعود وَ مَا بما النافیة بدل ان و لایساعده الرسم کَانَ باثبات الالف بعد الکاف و قرأ عمرو علي رضی الله عنهما کَادَ بالدال بدل کان وَ لایساعده الرسم مَکْرُهُمْ کما تقدم مرفوع لِتَزُوْلَ بوصل اللام مکسورة علی انه لام کی عند الجمهور و نصب الفعل بتقدیران خلافا للکسائی فانه فتح اللام الاولٰی ورفع لام الفعل علی ان اِنْ مخففة من المثقلة و اللام هي اللام الفارقة عن البصریین و اما عند الکوفیین فان مع اللام بمعنی قد تم الفعل بالتاء الفوقانیة مفتوحة علی التانیث و البناء للفاعل مِنْهُ جارة و بوصل الضمیر الْجِبَالُ باثبات همزة الوصل و بکسر الجیم جمع الجبل و باثبات الالف بعد الباء الموحدة وفاقا مرفوع ایة بالاتفاق (ابراهیم/۴۷): فَلَا تَحْسَبَنَّ اللهَ بوصل الفاء و الباقی کما تقدم رسما و قرأة مُخْلِفَ بضم المیم و كسر اللام مخففة اسم فاعل من باب الافعال منصوب مضاف وَعْدِه بفتح الواو و سکون العین و هو المفعول الثانی لمخلف اضیف الیه و قدم علی المفعول الاول اهتماما به واعلاما بانه تعالی لایخلف الوعد اصلا رُسُلَهُ بضم الراء و اختلف فی السین ضما و سکونا منصوب علی انه مفعول اول لمخلف و قرئ بنصب وَعْدَهُ و جر رسله و قال الزمخشری و هو ضعیف لوقوع الفصل بین المضاف و المضاف الیه و فیه ما فیه ثم هو بوصل
و بزیادة الالف بعد واو الجمع مَکْرَهُمْ بسکون الکاف مصدر منصوب مضاف واختلف فی میم الضمیر و سکونا و ضما وَ عِنْدَ منصوب مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل مَکْرُهُمْ مصدر مرفوع مضاف و الباقی کما تقدم وَ اِنْ بکسر الهمزة و سکون النون شرطیة و قیل افیة و اللام فی لِتَزُوْلَ مؤکدة لها و قیل مخففة من المثقلة و قرأ ابن مسعود وَ مَا بما النافیة بدل ان و لایساعده الرسم کَانَ باثبات الالف بعد الکاف و قرأ عمرو علي رضی الله عنهما کَادَ بالدال بدل کان وَ لایساعده الرسم مَکْرُهُمْ کما تقدم مرفوع لِتَزُوْلَ بوصل اللام مکسورة علی انه لام کی عند الجمهور و نصب الفعل بتقدیران خلافا للکسائی فانه فتح اللام الاولٰی ورفع لام الفعل علی ان اِنْ مخففة من المثقلة و اللام هي اللام الفارقة عن البصریین و اما عند الکوفیین فان مع اللام بمعنی قد تم الفعل بالتاء الفوقانیة مفتوحة علی التانیث و البناء للفاعل مِنْهُ جارة و بوصل الضمیر الْجِبَالُ باثبات همزة الوصل و بکسر الجیم جمع الجبل و باثبات الالف بعد الباء الموحدة وفاقا مرفوع ایة بالاتفاق (ابراهیم/۴۷): فَلَا تَحْسَبَنَّ اللهَ بوصل الفاء و الباقی کما تقدم رسما و قرأة مُخْلِفَ بضم المیم و كسر اللام مخففة اسم فاعل من باب الافعال منصوب مضاف وَعْدِه بفتح الواو و سکون العین و هو المفعول الثانی لمخلف اضیف الیه و قدم علی المفعول الاول اهتماما به واعلاما بانه تعالی لایخلف الوعد اصلا رُسُلَهُ بضم الراء و اختلف فی السین ضما و سکونا منصوب علی انه مفعول اول لمخلف و قرئ بنصب وَعْدَهُ و جر رسله و قال الزمخشری و هو ضعیف لوقوع الفصل بین المضاف و المضاف الیه و فیه ما فیه ثم هو بوصل
من 510