- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
باتصال ضمير المفعول بِنَخْلٍ بوصل الباء الجارة و بفتح النون و سكون الخاء المعجمة وَ جَعَلْنَا كما تقدم بَيْنَهُمَا منصوب و بوصل الضمير زَرْعًا بفتح الزاي و سكون الراء منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية عند المدني في الاول اعني نافع بن ابينعيم و الكوفيين و البصري و الشامي (الکهف/۳۳): كِلْتَا بكسر الكاف و سكون اللام و بالتاء الفوقانية بعدها للتانيث و باثبات الالف علامة الرفع و قيل رسمت بالالف علي مراد التفخيم علي قول من قال ان الالف للتانيث قال الداني وجدت فيها اي في مصاحف العراق كلتا الجنتين في الكهف و ذلك علي ان الالف للتنثنية او علي مراد التفخيم ان كانت للتانيث الْجَنَّتَيْنِ باثبات همزة الوصل و بتشديد النون الاولي تثنية جنة كما تقدم و الياء علامة الجر لاضافة كلتا اليه ءَاتَتْ بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة في الابتداء ماض معلوم من باب الافعال و بتطويل تاء التانيث ساكنة و هي قرأة الجمهور و قرأ عبدالله رضي الله عنه ءاَتٰي بالتذكير كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم اُكُلَهَا قرأ نافع و ابنكثير و ابوعمرو بسكون الكاف و قرأ الباقون بضمها و اتفقوا علي ضم الهمزة و بنصب اللام و وصل الضمير وَ لَمْ تَظْلِمْ بالتاء الفوقانية مفتوحة و كسر اللام بينهما ظاء معجمة مشالة ساكنة علي التانيث و البناء للفاعل من ظلم يظلم كضرب يضرب اذا نقص و بجزم الميم و ادغامها في ميم مِّنْهُ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و من جارة و بوصل الضمير شَياً بالياء الساكنة بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة
باتصال ضمير المفعول بِنَخْلٍ بوصل الباء الجارة و بفتح النون و سكون الخاء المعجمة وَ جَعَلْنَا كما تقدم بَيْنَهُمَا منصوب و بوصل الضمير زَرْعًا بفتح الزاي و سكون الراء منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية عند المدني في الاول اعني نافع بن ابينعيم و الكوفيين و البصري و الشامي (الکهف/۳۳): كِلْتَا بكسر الكاف و سكون اللام و بالتاء الفوقانية بعدها للتانيث و باثبات الالف علامة الرفع و قيل رسمت بالالف علي مراد التفخيم علي قول من قال ان الالف للتانيث قال الداني وجدت فيها اي في مصاحف العراق كلتا الجنتين في الكهف و ذلك علي ان الالف للتنثنية او علي مراد التفخيم ان كانت للتانيث الْجَنَّتَيْنِ باثبات همزة الوصل و بتشديد النون الاولي تثنية جنة كما تقدم و الياء علامة الجر لاضافة كلتا اليه ءَاتَتْ بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة في الابتداء ماض معلوم من باب الافعال و بتطويل تاء التانيث ساكنة و هي قرأة الجمهور و قرأ عبدالله رضي الله عنه ءاَتٰي بالتذكير كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم اُكُلَهَا قرأ نافع و ابنكثير و ابوعمرو بسكون الكاف و قرأ الباقون بضمها و اتفقوا علي ضم الهمزة و بنصب اللام و وصل الضمير وَ لَمْ تَظْلِمْ بالتاء الفوقانية مفتوحة و كسر اللام بينهما ظاء معجمة مشالة ساكنة علي التانيث و البناء للفاعل من ظلم يظلم كضرب يضرب اذا نقص و بجزم الميم و ادغامها في ميم مِّنْهُ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و من جارة و بوصل الضمير شَياً بالياء الساكنة بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة