- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
من باب الافتعال و بنصب الذال المعجمة فِيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم سكونا و ضما حُسْنًا بضم الحاء و سكون السين المهملتين منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۸۷): قَالَ كما تقدم اَمَّا بفتح الهمزة و تشديد الميم شرطية مَنْ موصولة ظَلَمَ ماض معلوم و بفتح اللام فَسَوْفَ بوصل الفاء اولا حرف تسويف نُعَذِّبُهُ كما تقدم الا انه بالنون علي المتكلم معه غيره و بوصل ضمير المفعول مرفوع ثُمَّ بضم المثلثة و تشديد الميم عاطفة يُرَدُّ بالياء التحتانية مضمومة و فتح الراء و تشديد الدال مرفوعة علي التذكير و البناء للمفعول اِلٰي بالياء رَبِّهٖ كما تقدم الا انه بوصل ضمير الغائب فَيُعَذِّبُهُ كما تقدم الا انه بالياء التحتانية علي الغيب و التذكير و بوصل الفاء في الابتداء عَذَابًا باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين نُكْرًا قرأه اهل المدينة و يعقوب و ابنذكوان و ابوبكر بضم الكاف و قرأ الباقون بسكونها و اتفقوا علي ضم النون ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۸۸): وَ اَمَّا مَنْ كما تقدم ءَامَنَ بالف واحدة قبلها مجعودة في الابتداء و بفتح الميم ماض معلوم من باب الافعال وَ عَمِلَ ماض معلوم و بكسر الميم صَالِحًا باثبات الالف بعد الصاد كما تقدم فَلَهُ بوصل الفاء في الاول و الضمير في الاخر جَزَآءً بفتح الجيم و الزاي المعجمتين و اختلف في رسمه قال الداني و في الكهف كتبت
من باب الافتعال و بنصب الذال المعجمة فِيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم سكونا و ضما حُسْنًا بضم الحاء و سكون السين المهملتين منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۸۷): قَالَ كما تقدم اَمَّا بفتح الهمزة و تشديد الميم شرطية مَنْ موصولة ظَلَمَ ماض معلوم و بفتح اللام فَسَوْفَ بوصل الفاء اولا حرف تسويف نُعَذِّبُهُ كما تقدم الا انه بالنون علي المتكلم معه غيره و بوصل ضمير المفعول مرفوع ثُمَّ بضم المثلثة و تشديد الميم عاطفة يُرَدُّ بالياء التحتانية مضمومة و فتح الراء و تشديد الدال مرفوعة علي التذكير و البناء للمفعول اِلٰي بالياء رَبِّهٖ كما تقدم الا انه بوصل ضمير الغائب فَيُعَذِّبُهُ كما تقدم الا انه بالياء التحتانية علي الغيب و التذكير و بوصل الفاء في الابتداء عَذَابًا باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين نُكْرًا قرأه اهل المدينة و يعقوب و ابنذكوان و ابوبكر بضم الكاف و قرأ الباقون بسكونها و اتفقوا علي ضم النون ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۸۸): وَ اَمَّا مَنْ كما تقدم ءَامَنَ بالف واحدة قبلها مجعودة في الابتداء و بفتح الميم ماض معلوم من باب الافعال وَ عَمِلَ ماض معلوم و بكسر الميم صَالِحًا باثبات الالف بعد الصاد كما تقدم فَلَهُ بوصل الفاء في الاول و الضمير في الاخر جَزَآءً بفتح الجيم و الزاي المعجمتين و اختلف في رسمه قال الداني و في الكهف كتبت