بعد الثاء المثلثة علي الاكثر و حذفها الجزري و باثبات الياء في الاخر لانه منصوب ثم هو مضاف عِطْفِهٖ بكسر العين و سكون الطاء المهملتين علي المشهورة و روي عن الحسن بفتح العين اي مانع تعطفه كذا في الكشاف و الرسم صالح له و بوصل الضمير اي لا و يا عنقه كفرا او معرضا عما يدعي اليه لِيُضِلَّ بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية  قرأه ابن‌كثير و ابوعمرو و رويس بخلاف عنه بفتح الياء و كسر الضاد المعجمة علي التذكير و البناء للفاعل من الثلاثي المجرد و قرأ الباقون بضم الياء و كسر الضاد علي التذكير  و البناء للفاعل من باب الافعال ثم هو بتشديد اللام منصوبة بتقدير ان وفاقا عَنْ سَبِيْلِ مضاف اللهِ كما تقدم لَهُ بوصل لام الجر مفتوحة فِي الدُّنِيَا باثبات همزة الوصل و بالالف في الاخر بالاتفاق كما ضبطه الداني و غيره خِزْيٌ بكسر الخاء و سكون الزاي المعجمتين و رفع الياء وَ نُذِيْقُهُ بالنون في المشهورة و ضمها و كسر الذال المعجمة علي التعظيم من باب الافعال و قرأه زيد بن علي اُذِيْقُهُ بالهمزة المضمومة علي المتكلم المفرد و لا يساعده الرسم و علي الوجهين مرفوع و بوصل الضمير يَوْمَ منصوب مضاف الْقِيٰمَةِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الياء بالاتفاق و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط عَذَابَ كما تقدم الا انه منصوب الْحَرِيْقِ باثبات همزة الوصل فعيل بمعني المحرق اية‌ بالاتفاق اي نار جهنم (حج/۱۰): ذٰلِكَ كما تقدم بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة قَدَّمَتْ

بعد الثاء المثلثة علي الاكثر و حذفها الجزري و باثبات الياء في الاخر لانه منصوب ثم هو مضاف عِطْفِهٖ بكسر العين و سكون الطاء المهملتين علي المشهورة و روي عن الحسن بفتح العين اي مانع تعطفه كذا في الكشاف و الرسم صالح له و بوصل الضمير اي لا و يا عنقه كفرا او معرضا عما يدعي اليه لِيُضِلَّ بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية  قرأه ابن‌كثير و ابوعمرو و رويس بخلاف عنه بفتح الياء و كسر الضاد المعجمة علي التذكير و البناء للفاعل من الثلاثي المجرد و قرأ الباقون بضم الياء و كسر الضاد علي التذكير  و البناء للفاعل من باب الافعال ثم هو بتشديد اللام منصوبة بتقدير ان وفاقا عَنْ سَبِيْلِ مضاف اللهِ كما تقدم لَهُ بوصل لام الجر مفتوحة فِي الدُّنِيَا باثبات همزة الوصل و بالالف في الاخر بالاتفاق كما ضبطه الداني و غيره خِزْيٌ بكسر الخاء و سكون الزاي المعجمتين و رفع الياء وَ نُذِيْقُهُ بالنون في المشهورة و ضمها و كسر الذال المعجمة علي التعظيم من باب الافعال و قرأه زيد بن علي اُذِيْقُهُ بالهمزة المضمومة علي المتكلم المفرد و لا يساعده الرسم و علي الوجهين مرفوع و بوصل الضمير يَوْمَ منصوب مضاف الْقِيٰمَةِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الياء بالاتفاق و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط عَذَابَ كما تقدم الا انه منصوب الْحَرِيْقِ باثبات همزة الوصل فعيل بمعني المحرق اية‌ بالاتفاق اي نار جهنم (حج/۱۰): ذٰلِكَ كما تقدم بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة قَدَّمَتْ