- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
المتكلم المفرد و البناء للفاعل و برفع الذال المعجمة بِكَ موصول مِنْ جارة هَمَزٰتِ بفتح الهاء و الميم و الزاي و بحذف الالف بعد الزاي و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث سالم مخفوض مضاف اي نزغات الشَّيٰطِيْنِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الياء الاولي بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و بكسر النون اية بالاتفاق (المؤمنون/۹۸): وَ اَعُوْذُ بِكَ رَبِّ الكل كما تقدم اَنْ ناصبة الفعل يَحْضُرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الضاد المعجمة بينهما حاء مهملة ساكنة علي الغيب و البناء للفاعل و بنون الوقاية في الاخر مكسورة و بحذف ياء الاضافة خطا بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و قرأه يعقوب بالياء في الحالين و الباقون بدونها اتباعا للرسم اية بالاتفاق (المؤمنون/۹۹): حَتّٰي بالياء علي الاكثر الراجح اِذَا بالالف اولا و اخرا جَآءَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجيم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها و رسم في مصاحف مكة بالياء بين الجيم و الالف ذكره ابوحاتم و قال الشاطبي انه ليس بمغتفر اي بمتبع به اَحَدَهُمْ بفتح الهمزة و الحاء منصوب و تقدم حكم الهمزتين المفتوحتين من جَاءَ اَحَدَهُمْ في اوائل سورة النساء الْمَوْتُ باثبات همزة الوصل و بتطويل التاء لانها اصلية لام الكلمة مرفوع قَالَ باثبات الالف بعد القاف و باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في راء رَبِّ و هو كما تقدم ارْجِعُوْنِ باثبات همزة الوصل و بكسر الجيم بلفظ الامر و بواو الجمع لتعظيم المخاطب و قيل لتكرير ارجعني و بنون الوقاية
المتكلم المفرد و البناء للفاعل و برفع الذال المعجمة بِكَ موصول مِنْ جارة هَمَزٰتِ بفتح الهاء و الميم و الزاي و بحذف الالف بعد الزاي و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث سالم مخفوض مضاف اي نزغات الشَّيٰطِيْنِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الياء الاولي بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و بكسر النون اية بالاتفاق (المؤمنون/۹۸): وَ اَعُوْذُ بِكَ رَبِّ الكل كما تقدم اَنْ ناصبة الفعل يَحْضُرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الضاد المعجمة بينهما حاء مهملة ساكنة علي الغيب و البناء للفاعل و بنون الوقاية في الاخر مكسورة و بحذف ياء الاضافة خطا بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و قرأه يعقوب بالياء في الحالين و الباقون بدونها اتباعا للرسم اية بالاتفاق (المؤمنون/۹۹): حَتّٰي بالياء علي الاكثر الراجح اِذَا بالالف اولا و اخرا جَآءَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجيم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها و رسم في مصاحف مكة بالياء بين الجيم و الالف ذكره ابوحاتم و قال الشاطبي انه ليس بمغتفر اي بمتبع به اَحَدَهُمْ بفتح الهمزة و الحاء منصوب و تقدم حكم الهمزتين المفتوحتين من جَاءَ اَحَدَهُمْ في اوائل سورة النساء الْمَوْتُ باثبات همزة الوصل و بتطويل التاء لانها اصلية لام الكلمة مرفوع قَالَ باثبات الالف بعد القاف و باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في راء رَبِّ و هو كما تقدم ارْجِعُوْنِ باثبات همزة الوصل و بكسر الجيم بلفظ الامر و بواو الجمع لتعظيم المخاطب و قيل لتكرير ارجعني و بنون الوقاية