الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 597 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
بالرفع لان ان المخففة لا تعمل و قرأ الباقون بالنصب بان المشددة ثم هي بتطويل التاء بالاتفاق قال الداني قال ابن الانباري و كل ما في كتاب الله عزوجل من ذكر اللعنة فهو بالهاء الا حرفين في آل عمران فنجعل لعنت الله علي الكذبين و في النور و الخامسة ان لعنت الله عليه و وافقه الشاطبي و غيره مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل عَلَيْهِ بوصل الضمير اِنْ شرطية رسمت مفصولة عن كَانَ و هو باثبات الالف مِنَ جارة فتحت النون في الوصل الْكٰذِبِيْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الكاف جمع اسم الفاعل اية بالاتفاق (النور/۸): وَ يَدْرَؤُا بالياء التحتانية مفتوحة و سكون الدال و فتح الراء المهملتين علي التذكير و البناء للفاعل و برسم الهمزة المضمومة بعد الراء واوا و بوضع مجعودة عليها و بزيادة الالف بعد الواو تشبيها لها بواو الضمير بالاتفاق قال الداني و في النور يَدْرَؤُا بالواو و الالف و قال الجزري في النشر فيما رسمت الهمزه علي خلاف القياس و خرج من الهمز المتحرك المتطرف المتحرك ما قبلها بالفتح كلمات وقعت الهمزة فيها مضمومة و مكسورة و ذكر في المضمومة يدرؤا عنها في النور و قال زيدت الالف بعد الواو فيها تشبيها بالالف الواقعة بعد واو الضمير اي يمنع عَنْهَا بوصل الضمير الْعَذَابَ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس منصوب علي انه مفعول يدرؤا اَنْ ناصبة الفعل تَشْهَدَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الهاء علي التانيث و البنآء للفاعل منصوب اَرْبَعَ بالنصب علي انه مفعول تَشْهَدَ
بالرفع لان ان المخففة لا تعمل و قرأ الباقون بالنصب بان المشددة ثم هي بتطويل التاء بالاتفاق قال الداني قال ابن الانباري و كل ما في كتاب الله عزوجل من ذكر اللعنة فهو بالهاء الا حرفين في آل عمران فنجعل لعنت الله علي الكذبين و في النور و الخامسة ان لعنت الله عليه و وافقه الشاطبي و غيره مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل عَلَيْهِ بوصل الضمير اِنْ شرطية رسمت مفصولة عن كَانَ و هو باثبات الالف مِنَ جارة فتحت النون في الوصل الْكٰذِبِيْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الكاف جمع اسم الفاعل اية بالاتفاق (النور/۸): وَ يَدْرَؤُا بالياء التحتانية مفتوحة و سكون الدال و فتح الراء المهملتين علي التذكير و البناء للفاعل و برسم الهمزة المضمومة بعد الراء واوا و بوضع مجعودة عليها و بزيادة الالف بعد الواو تشبيها لها بواو الضمير بالاتفاق قال الداني و في النور يَدْرَؤُا بالواو و الالف و قال الجزري في النشر فيما رسمت الهمزه علي خلاف القياس و خرج من الهمز المتحرك المتطرف المتحرك ما قبلها بالفتح كلمات وقعت الهمزة فيها مضمومة و مكسورة و ذكر في المضمومة يدرؤا عنها في النور و قال زيدت الالف بعد الواو فيها تشبيها بالالف الواقعة بعد واو الضمير اي يمنع عَنْهَا بوصل الضمير الْعَذَابَ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس منصوب علي انه مفعول يدرؤا اَنْ ناصبة الفعل تَشْهَدَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الهاء علي التانيث و البنآء للفاعل منصوب اَرْبَعَ بالنصب علي انه مفعول تَشْهَدَ
من 735